نائب التنسيقية أحمد مقلد: تكافل وكرامة أحد ركائز السلم الاجتماعي للدولة المصرية
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
أعلن النائب أحمد مقلد عضو تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، الموافقة على قرض مشروع توسيع برنامج تكافل وكرامة للتحويلات النقدية وبناء الأنظمة، بين مصر والبنك الدولى للإعمار والتنمية بقيمة 500 مليون دولار أمريكى، والموقع بتاريخ 9 إبريل 2023.
وقال "مقلد" خلال الجلسة العامة لمجلس النواب اليوم: “نحن نتكلم اليوم على أحد ركائز السلم الاجتماعي للدولة المصرية التي استخدمتها الدولة بعدما تصاعد الارتباك الاقتصادي الدولي”، مشيرا إلي أن الدولة المصرية تحمي الشعب عن طريق تنفيذ إجراءات تتمثل في مبادرة تكافل وكرامة وحياة كريمة والمبادرات الصحية وكل هذا يذهب لدعم الطبقات الأكثر احتياجا.
وأوضح عضو تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، أن الإتفاقية تسهم فى الإستدامة، كما أنها تستهدف التوسع في عدد المستفيدين لتخفيف الأعباء علي المواطنين الأكثر احتياجا.
وأكد النائب أحمد مقلد أن القرض يهدف إلى زيادة تغطية وفاعلية برنامج تكافل وكرامة للتحويلات النقدية والتوسع في السجل الاجتماعى لدعم استهداف برامج الحماية الاجتماعية،وتعزيز عملية وصول الفئات الفقيرة والمهمشة إلى فرص الشمول الاقتصادى.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جمهورية مصر العربية برنامج تكافل وكرامة الجلسة العامة لمجلس النواب المبادرات الصحية تکافل وکرامة
إقرأ أيضاً:
رتيبة النتشة: إسرائيل ترى أنه لا وجود للدولة الفلسطينية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت رتيبة النتشة، عضو هيئة العمل الوطني، إن دولة الاحنلال الإسرائيلي تسعى بكل قوتها لتغيير التركيبة الديموغرافية الفلسطينية خلال السنوات المقبلة، مشيرة إلى أن الأيديولوجية الإسرائيلية ترتكز على فكرة مفادها استحالة وجود دولة فلسطينية بجانب الدولة الإسرائيلية، وترى إسرائيل أن الحل لهذه القضية يتمثل في القضاء على الشعب الفلسطيني.
وأضافت النتشة، خلال مداخلة هاتفية عبر قناة "القاهرة الإخبارية" اليوم الأربعاء، أن إسرائيل تعتبر أن الدولة الفلسطينية لا مكان لها إلى جانب الدولة الإسرائيلية، وأن الخصوبة الفلسطينية شكلت دائمًا تهديدًا ديموغرافيًا لإسرائيل، وهو تهديد مرتبط بالتهديد القومي. وأوضحت أن إسرائيل عملت على مدار العقود الماضية لتقليص معدلات الخصوبة الفلسطينية بطرق متعددة، واليوم أصبحت تلجأ إلى أساليب جديدة تستهدف النساء الفلسطينيات، ليس فقط عبر القصف المباشر.
وأكدت، أن العديد من الضباط الإسرائيليين اعترفوا، من خلال وسائل الإعلام العبرية، بتفاخرهم بقتل النساء والأطفال في قطاع غزة، حيث أطلقوا على المنطقة اسم "وادي الموت" أو "وادي الجثث"، مما يعكس حجم الانتهاكات. وأشارت إلى أن أكثر من 12,000 امرأة استشهدت، إضافة إلى أكثر من 14,000 طفل، نتيجة لهذه الاعتداءات.