شركة طيران “منخفضة التكلفة” تحصل على ترخيص لتسيير رحلات بين المغرب وكندا
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
زنقة 20 | متابعة
حصلت شركة Air Transat الكندية ، على رخصة لتسيير رحلات جوية بين كندا والمغرب.
ومنحت وكالة النقل الكندية الضوء الأخضر لشركة Air Transat وهي شركة تصنف ضمن شركات Low Coast لتسيير رحلات جوية بين المغرب وكندا.
وتقدمت الشركة بطلب للحصول على ترخيص لتشغيل خدمة دولية منتظمة (طائرات كبيرة) وفقا لاتفاقية النقل الجوي بين حكومة كندا وحكومة المملكة المغربية، الموقعة في 13 نوفمبر 2009″.
وحسب هيئة النقل الجوي الكندية ، فإن الشركة مستوفية لكافة الشروط المعمول بها وتحترم شروط الاتفاقية.
و ينص الترخيص الذي منح للشركة الكندية على ما يلي :
يُسمح لها بتشغيل خدمة دولية مجدولة (طائرة كبيرة) على المسارات المنصوص عليها في الاتفاقية.
يجب تشغيل الخدمة الدولية المجدولة (الطائرات الكبيرة) وفقًا للاتفاقية وأي اتفاقيات معمول بها مبرمة بين كندا والمغرب.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
السودان يعلن تسهيلات لعودة مواطنيه من مصر
أعلن وزير النقل السوداني أبو بكر القاسم، عن تقديم تسهيلات للمواطنين السودانيين في مصر، للعودة إلى بلادهم بعد الانتصارت الأخيرة التي حققها الجيش ضد ميليشيات الدعم السريع، وأهمها استعادة السيطرة على العاصمة الخرطوم.
أكد وزير النقل السوداني، توفير رحلات نقل نهرية عبر الباخرة "سيناء" من أسوان إلى وادي حلفا، لافتا إلى أن مسار النقل النهري سيعمل بالتوازي مع رحلات النقل البري، بحسب تصريحاته لوكالة الأنباء السودانية الرسمية "سونا".
وتعهد الوزير السوداني بـ"توفير باخرة إضافية لضمان انتظام النقل النهري، ذهاباً وإياباً"، مشيراً إلى أن "مسار النقل النهري يوفر سعة كبيرة تمكن كل العائدين إلى ديارهم من حمل جميع أمتعتهم"، ودعا راغبي "العودة الطوعية" لتحديد زمن عودتهم لدى السفارة السودانية بالقاهرة.
وتشمل التسهيلات توفير رحلات نقل نهرية من أسوان إلى وادي حلفا (شمال السودان)، لتعمل بالتوازي مع رحلات النقل البرية والجوية، وقال مسؤولون عن مبادرات العودة الطوعية التابعة للسفارة السودانية بالقاهرة، إن توفير مسار للنقل النهري للعائدين سيسهم في تخفيف تكدس أعداد راغبي العودة، وتسهيل عودتهم للبلاد.
وشهدت المعابر الحدودية بين مصر والسودان، أخيراً، تكدساً لحافلات نقل السودانيين العائدين، بعد اصطفاف عشرات الحافلات التي تنقل الأسر السودانية، التي لجأت إلى مدن مصرية، بعد اندلاع الحرب الداخلية.
ويربط مصر والسودان منفذان بريان، هما أرقين وأشكيت، ويعتمد البلدان عليهما في التبادل التجاري ونقل الأفراد.
وحقق الجيش السوداني، تقدماً ملحوظاً في الحرب ضد ميليشيات الدعم السريع، باستعادة العاصمة الخرطوم، ومن قبلها مناطق حيوية مثل ولاية الجزيرة (جنوب الخرطوم).