مستقبل قابس يستنكر منع عدد من جماهيره من دخول الملعب
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
أفاد الناطق الرسمي لفريق مستقبل قابس في تصريح لموزاييك أن النادي يستنكر ما حصل أمس قبل اللقاء من مضايقات أمنية ومنع بعض الأحباء من دخول الملعب رغم أن سنهم يتجاوز الـ18 سنة.
وجاء في نص البلاغ :
"تستنكر الهيئة التسييرية للمستقبل الرياضي بقابس كل ما حصل اليوم من تصرفات تجاه جمهورنا أولا وتجاه كاتب عام الجمعية ثانيا من قبل بعض أعوان الأمن الحاضرة في الملعب الأولمبي بقابس.
عدد مهم جدا من الجماهير لم يستطع الدخول إلى الملعب بتعلة السن القانوني و في هذا الإطار نطالب السلط الجهوية بتطبيق الدخول إلى الملعب دون 18 عام صحبة مرافق لعدم حرمان النادي من مداخيل مهمة إضافة إلى الدعم المعنوي للفريق.
أعضاء في الهيئة التسييرية أيضا عانوا الأمرين قبل الدخول إلى الملعب للتشدد الكبير الذي وجدوه في البوابات الموجودة رغم وجود القائمات الإسمية لدى السلط الأمنية بالإضافة إلى الإعتداء اللفظي والبدني على الكاتب العام من قبل أحد الأعوان.
نطالب كهيئة تسييرية التعاون من قبل السلط الأمنية وتسهيل الأمور التنظيمية حتى يتسنى لنا ولجماهيرنا التركيز أكثر مع النادي في هذا الموسم الصعب وهم جزء لا يتجزأ من إنجاحه".
المصدر: موزاييك أف.أم
إقرأ أيضاً:
أبو الغيط يستنكر «الفيتو الأمريكي» لمنع وقف إطلاق النار في غزة
استنكر الأمين العام لجامعة الدول العريية أحمد أبو الغيط، استخدام الولايات المتحدة لحق النقض في مجلس الأمن «الفيتو» لوقف قرار أيدته 14 دولة عضوا في المجلس، يطالب بوقف إطلاق النار في غزة وإدخال المساعدات بشكل عاجل إلى القطاع.
أبو الغيط يستنكر الموقف الأمريكي: معزول دولياونقل جمال رشدي المتحدث الرسمي باسم الأمين العام عن أبو الغيط، تأكيده أن هذا الموقف الأمريكي، المعزول دوليا والمدان سياسيا وأخلاقيا، يعد بمثابة ضوء أخضر لإسرائيل للاستمرار في الحملة الدموية على المدنيين الفلسطينيين في غزة، بما في ذلك استمرار سلاح التجويع والتهجير القسري داخل القطاع بهدف إفراغ الشمال من سكانه.
أبو الغيط: الولايات المتحدة ترسخ العجز الأمميوشدد أبو الغيط على أن الولايات المتحدة، عبر استخدامها حق النقض، ترسخ العجز الأممي في مواجهة أخطر صراع في المنطقة، وتشجع الاحتلال على مواصلة الحرب تحقيقا لخطط اليمين الإسرائيلي المتطرف ومخططاته التي تشمل الضم وإعادة الاستيطان.
وأوضح المتحدث الرسمي، أن استخدام الولايات المتحدة للفيتو للمرة الرابعة في مواجهة قرار لوقف العدوان على غزة يعزز من إخلال مجلس الأمن بمسؤولياته حيال صيانة الأمن والسلم الدوليين، ويضعف المنظومة الأممية ويقوض الثقة فيها.