لبنان ٢٤:
2025-01-27@06:26:02 GMT
بيرم بحث وهارون في الوضع الاستشفائي والجهوزية الصحية لأي طارئ أمني
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
استقبل وزير العمل في حكومة تصريف الاعمال مصطفى بيرم اليوم، نقيب اصحاب المستشفيات الخاصة في لبنان سليمان هارون والدكتور حسين شقير و النائب الدكتور فادي علامة.
وخلال اللقاء، وضع الوفد وزير العمل بالإشكالية الناتجة عن وضعية مرض الكلى ربطا بفوارق التعرفة بين الضمان الاجتماعي والجهات الضامنة الاخرى، وتم البحث ايضا بضرورة الجهوزية الصحية لأي طارئ أمني قد يحصل مع العدو الاسرائيلي ربطا بجريمة الابادة التي تحصل على اطفال غزة والمدنيين.
من جهة ثانية ارسل وزير العمل كتابا الى وزارة المالية لدفع جزء من الاعتمادات المرصودة للضمان الاجتماعي، كما ارسل كتابا الى الضمان الاجتماعي بضرورة اعتماد التعرفة الموحدة لمرضى غسيل الكلى اسوة بسائر الجهات الضامنة.
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
رسالة عاجلة من قبلان إلى اليونيفيل.. ماذا تضمنت؟
وجّه المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان، رسالة عاجلة لممثلية الأمم المتحدة وقوات اليونيفيل في لبنان جاء فيها:"لممثلية الأمم المتحدة وقوات اليونيفيل والأطراف الضامنة لاتفاق وقف النار أقول: اللحظة تاريخ، والإلتزام الدولي مثل حد السيف والبديل مقاومة ومقاومة فقط، ولا تراجع أبداً عن سيادتنا وأرضنا ودفاعنا وسيل مقاومتنا الجارف، وحين تدوس إسرائيل الإلتزامات الدولية فإن المقاومة وشعبها هي البديل الضامن وسنأخذ حقّنا بيدنا بعيداً عن نفاق واشنطن ولعبة العالم، ولا بدّ من خروج الإسرائيلي اليوم وإلا فسنخرجه بالقوة، وهذا الشعب الجنوبي العظيم الذي هزم إسرائيل بكل حروبها يهزمها اليوم، والعين على قيادة اليونيفيل التي تلعب دور الدبابة الإسرائيلية، فيما السفارة الأميركية تساهم بلعبة الاحتلال ولن تفلح وسننتصر كما هو تاريخ انتصاراتنا الطويلة، والحل فقط باندحار الاسرائيلي المحتل".
أضاف: "الرئيس عون والرئيس سلام مطالبان بدور استثنائي جداً، والمشهد معجزة، ولا قيمة للبنان بلا هذا المشهد السيادي الذي يذكّر البعض بعظمة الإستراتيجية الدفاعية الوطنية، والأطراف الضامنة يشاركون الإسرائيلي لعبة الإحتلال، وزمن الصبر انتهى مع مضي الستين يوماً، وما يجري الآن انتصار مدوّ، وللأطراف الضامنة أقول: الدبابة الإسرائيلية بين الإندحار أو الدمار، ولا ثالث بهذه اللحظة من التاريخ، والخيار شعبنا ومقاومتنا وجيشنا، ولا بديل عن سيادة لبنان".