مصطفى عسل يعلق على إدراج الإسكواش رسميا في أولمبياد لوس أنجلوس 2028
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
علق مصطفى عسل لاعب النادي الأهلي ومنتخب مصر للإسكواش والمصنف الثالث عالميا على إدراج الإسكواش بشكل رسمي في أولمبياد لوس أنجلوس 2028 ضمن خمس رياضات جديدة أضيفت لبرنامج الألعاب في 2028 بقرار من المكتب التنفيذي للجنة الأولمبية الدولية.
وصوت المكتب التنفيذي للجنة الأولمبية الدولية، على توصية اللجنة المنظمة لأولمبياد لوس أنجلوس 2028 بإدراج الإسكواش وألعاب الكريكيت والبيسبول وكرة القدم العلم ولاكروس.
وقال مصطفى عسل ، عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الإجتماعي "فيسبوك" : "وداعًا لجمله الإسكواش مش لعبة أولمبية".
وأتم: "الحمدلله دخول الإسكواش أولمبياد لوس أنجلوس 2028".
وسيزيد عدد اللاعبين المشاركين في أولمبياد لوس أنجلوس 2028 من 10 إلى 11 ألف و92 لاعب ولاعبة.
وأكد توماس باخ رئيس اللجنة الأولمبية الدولية ، في تصريحات صحفية أن اختيار هذه الرياضات الخمس يتماشى مع ثقافة الرياضات الأمريكية وسيعرض الرياضات الأمريكية الشهيرة أمام العالم إلى جانب جلب الرياضات الدولية إلى الولايات المتحدة، وهذه الرياضات ستجعل أولمبياد لوس أنجليس 2028 استثنائيا."
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أولمبیاد لوس أنجلوس 2028 لوس 2028
إقرأ أيضاً:
ميداليات أولمبياد باريس 2024 تواجه مشكلة غير مسبوقة
وكالات
أثارت حالة من الصدمة والاستياء في الأوساط الرياضية العالمية، بعد ظهور صور لميداليات الألعاب الأولمبية باريس 2024 وقد تآكلت و فقدت لمعانها.
انتشرت على نطاق واسع عبر منصات التواصل الاجتماعي صور لعدد من الرياضيين الفائزين، وهم يحملون ميدالياتهم التي بدت وكأنها تعود لعقود خلت، بدلاً من أن تكون تكريمًا لإنجازاتهم الرياضية.
ومن بين الرياضيين الذين نشروا صورًا لميدالياتهم المتآكلة، البريطانية ياسمين هاربر والفرنسيان كليمون سيكي ويوهان ندوي بروار. وقد عبر هؤلاء الرياضيون، وغيرهم الكثير، عن استيائهم وخيبة أملهم من جودة الميداليات التي حصلوا عليها.
وقد لاقت هذه القضية ردود فعل غاضبة واسعة النطاق، حيث اعتبر الكثيرون أن ما حدث هو فضيحة كبيرة تشوه صورة الألعاب الأولمبية، وتقلل من قيمة الإنجازات الرياضية.
وأطلق رواد مواقع التواصل الاجتماعي حملات واسعة النطاق للتعبير عن غضبهم واستنكارهم لهذه الواقعة.
كما عبر عدد من الفائزين بالميداليات، ومن بينهم 6 أبطال أستراليون، عن حزنهم وخيبة أملهم بعد تحول ميدالياتهم إلى قطع معدنية بلا قيمة.