ما الحد الأدنى والأقصى للإنفاق على الحملات الانتخابية؟.. «الوطنية للانتخابات» تجيب
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
حددت قرارات الهيئة الوطنية للانتخابات، ضوابط الإنفاق على الحملات الانتخابية سواء في الجولة الأولى أو في مرحلة الإعادة، ونرصد لكم في السطور التالية الحد الأدنى للإنفاق علي الدعاية الانتخابية وأيضاً ضوابط إيداع المبالغ في البنوك.
الإنفاق على الدعايةووفقاً لقرارات الهيئة فيكون الحد الأقصى لما ينفقه كل مرشح على حملته الانتخابية 20 مليون جنيه، وفي حالة انتخابات الإعادة يكون الحد الأقصى للإنفاق 5 ملايين جنيه.
ويكون تمويل الحملة الانتخابية للمرشح من أمواله الخاصة، وللمرشح أن يتلقى تبرعات نقدية أو عينية من الأشخاص الطبيعيين المصريين، على ألا يجاوز مقدار التبرع من أي شخص طبيعي 2% من الحد الأقصى المقرر للإنفاق في الحملة الانتخابية.
ويحظر على المرشح تلقي أي مساهمات أو دعم نقدي، أو عيني للحملة الانتخابية من أي شخص اعتباري مصري، أو شخص طبيعي أو اعتباري أجنبي، أو من اية دولة، أو جهة أجنبية، أو منظمة دولية، أو أية جهة يسهم في رأس مالها شخص أجنبي.
مراقبة الإنفاق على الدعايةويلتزم المرشح بفتح حساب بالعملة المحلية بأحد البنكين: البنك الأهلي المصري أو بنك مصر، يودع فيه كافة الأموال المخصصة لحملته الانتخابية، وعليه أن يخطر الهيئة باسم البنك، ورقم الحساب، وعلى كل من: البنك المودع به والمرشح، إبلاغ الهيئة أولاً بأول بما يتمّ إيداعه في هذا الحساب، ومصدره، ويلتزم المرشح بإخطار الهيئة أولاً بأول بأوجه إنفاقه منه، ولا يجوز الإنفاق على الحملة الانتخابية من خارجه.
وتتولى الهيئة توزيع الرصيد المتبقي في ذلك الحساب على من ساهموا فيه، بنسب مساهمتهم، وذلك وفق الإجراءات التي تحددها الهيئة عقب إعلان النتيجة النهائية للانتخاب.
تقديم بيان بالمبالغ التي حصل عليها المرشحكما يلتزم المرشح بأن يقدم للهيئة الوطنية للانتخابات خلال 15 يوماً من تاريخ إعلان نتيجة الانتخابات، بياناً يتضمن مجموع المبالغ التي حصل عليها، ومصدرها، وطبيعتها، وما أنفقه منها على الحملة الانتخابية، وأوجه هذا الإنفاق.
ويتولى الجهاز المركزي للمحاسبات مراجعة حسابات الحملة الانتخابية للمرشحين، على أن يقدم تقريراً بنتيجة مراجعته إلى الهيئة الوطنية للانتخابات خلال 15 يوماً من تاريخ إحالة هذه الحسابات إليه من قبل الهيئة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إعلان نتيجة البنك الأهلى المصرى الحد الأقصى الحملات الانتخابية الحملة الانتخابية الدعاية الانتخابية الحملة الانتخابیة الإنفاق على
إقرأ أيضاً:
الخارجية: الحرب التي تخوضها ميليشيا الجنجويد بالوكالة عن راعيتها الإقليمية موجهة ضد الشعب السوداني ودولته الوطنية
مرةً أخرى، تؤكد ميليشيا الجنجويد طبيعتها الإجرامية والإرهابية، وتُثبت أن الحرب التي تخوضها بالوكالة عن راعيتها الإقليمية موجهة ضد الشعب السوداني ودولته الوطنية.ويتجلى ذلك في الجريمة الإرهابية الجديدة التي ارتكبتها هذه الميليشيا، وهزّت الضمير الإنساني، بتصفية أكثر من 31 مدنياً أعزل بدم بارد، أمس جنوب مدينة أم درمان، ثم التباهي بذلك، وتوعُّد متحدث باسم المليشيا – يقيم في عاصمة أوروبية – بارتكاب المزيد من الجرائم المماثلة، واستهداف مجتمعات سودانية بعينها، وقتل جميع الأسرى والمختطفين، ومعظمهم من المدنيين.ولا تترك هذه الجريمة النكراء، والخطاب الصادر عن الميليشيا بشأنها، والذي يعكس مدى استخفافها بالقيم الإنسانية، أي مسوّغ لعدم تصنيفها جماعة إرهابية، واعتبار راعيتها الإقليمية دولةً راعيةً للإرهاب وخارجةً على القوانين والأعراف الدولية، وضرورة اتخاذ الإجراءات الكفيلة بردعها عن تغذية الصراعات والمذابح في المنطقة.
جمهورية السودانوزارة الخارجيةمكتب الناطق الرسمي وإدارة الإعلامصدر في يوم الاثنين، الموافق 28 أبريل 2025م. إنضم لقناة النيلين على واتساب