«حياة كريمة» تحث المواطنين على التبرع لأهالي غزة: يوجد نحو 11 ألف مصاب
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
حثّت مؤسسة حياة كريمة، المواطنين على التبرع لأهالي غزة، في اليوم التاسع من قصف قوات الاحتلال لفلسطين ونقص الإمدادات الطبية، ووصول عدد المصابين إلى 10950 مصابًا حتى الآن، موضحة: «كل يوم يوجد آلاف المصابين من إخواننا في غزة نحتاج إليكم، خاصة مع دخول الحرب يومها التاسع ونقص الإمدادات الطبية».
الدعاء لأهالي غزةودعت حياة كريمة، في منشور لها، المتعاطفين مع القضية الفلسطينية والأهالي في غزة، في ظل الأحداث المروعة التي يتعرضون لها، ووصول عدد المصابين إلى 10950 مصابًا بالدعاء لتفريج الكرب عنهم، والمساهمة في التبرع لأهالي غزة بمختلف الطرق التي تقدمها المؤسسة للتيسير على من يريد التبرع لهم.
وأضافت «حياة كريمة» أنّ هناك أكثر من طريقة للتبرع لأهالينا في غزة، منها الرسائل النصية أو الحسابات البنكية المختلفة، أو الموقع الرسمي لمؤسسة حياة كريمة، كما يمكن المساهمة برسالة نصية على رقم 9509، أو على جميع حساباتنا البنكية من خلال:
البنك التجاري الدولي 100058267915
بنك مصر116000100018501
البنك الأهلي المصري 1003171263956002025
البنك العربي الافريقي الدولي 1104533910020205
وأشارت إلى أنّه يُمكن التبرع لأهالي غزة من خلال الموقع الرسمي لمؤسسة حياة كريمة https://donation.hayakarima.com/، واختيار حالة التبرع: دعم أهلنا في فلسطين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حياة كريمة مؤسسة حياة كريمة فلسطين غزة حیاة کریمة
إقرأ أيضاً:
التبرع بالدم يقي من أحد أنواع السرطان
أفاد بحث جديد من معهد فرانسيس كريك في لندن أن المتبرعين بالدم بشكل متكرر لوحظ لديهم تغيرات جينية طفيفة تقلل من خطر إصابتهم بسرطان الدم.
وقارنت الدراسة مجموعتين من الذكور الأصحاء في الستينيات من عمرهم.
تبرعت إحدى المجموعتين بالدم 3 مرات سنوياً لمدة 40 عاماً، بينما تبرعت الأخرى بالدم 5 مرات تقريباً.
وبحسب "مديكال إكسبريس"، كان لدى المجموعتين عدد مُتشابه من الطفرات الجينية، ولكن طبيعتها اختلفت.
طفرات غير سرطانيةفقد حمل ما يقرب من 50% من المتبرعين المتكررين فئة معينة من الطفرات لا ترتبط عادةً بالسرطان، مقارنةً بـ 30% من المتبرعين غير المنتظمين.
ويُعتبر التبرع بالدم على نطاق واسع منقذاً للحياة، إذ يُجدد إمدادات المستشفيات ويُساعد المرضى. لكن توجد فوائد صحية تعود على المتبرع أيضاً.
وفي كل مرة يتبرع فيها الشخص بالدم، يبدأ الجسم بسرعة عملية استبدال خلايا الدم المفقودة، ما يُحفز نخاع العظم على إنتاج خلايا جديدة.
وقد تُسهم عملية التجديد الطبيعية هذه في إنتاج خلايا دم أكثر صحة ومرونة بمرور الوقت.
حتى أن بعض الأدلة تُشير إلى أن التبرع بالدم قد يُحسّن حساسية الأنسولين، ما قد يلعب دوراً في تقليل خطر الإصابة بمرض السكري من النوع 2، على الرغم من أن الأبحاث لا تزال جارية.