يمانيون:
2024-07-06@05:56:26 GMT

اقتصاد العدو الإسرائيلي.. نقاط القوة والضعف

تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT

اقتصاد العدو الإسرائيلي.. نقاط القوة والضعف

محمد محمد أحمد الانسي أهم مصادر قوة اقتصاد العدو الاسرائيلي:

الدعم المالي الذي قدمته الدول الغربية للعدو الإسرائيلي ومنه التعويضات التي دفعتها ألمانيا عما يسمى “المحرقة” في الخمسينيات والستينيات، والبالغة قيمتها بعملة اليوم أكثر من 111 مليار دولار، ومنها مبلغ 150 مليار مازالت أمريكا تدفعها كأقساط، مع التزام مسبق بخطط عشرية أقر آخرها عام 2016، للأعوام 2019-2028، بقيمة 38 مليار دولار، أي 3.

8 مليارات دولار سنوياً. الأموال التي أحضرها اليهود الغزاة معهم، من أهم رافعات تأسيس المشروع الصهيوني في فلسطين من بداية الاحتلال. فتح أسواق الدول الغربية والآسيوية للصادرات الإسرائيلية نتج عنها توسع وارتفاع صادرات العدو بنسبة كبيرة. التجارة مع تركيا، الشريك التجاري الأهم للعدو الإسرائيلي، علما أن قيمة التبادل التجاري بينهما أكثر من 7.6 مليارات دولار في 2021، كما أن حركة رحلات الطيران التجارية اليومية الخارجة من مناطق سيطرة العدو الإسرائيلي هي 300 رحلة منها 105 رحلة يومية إلى تركيا. اتفاقيات التطبيع التجاري التي حدثت بعد اتفاقية أوسلو عام 1993، حيث فتحت الاتفاقية المشؤومة المجال لتدفق موجات التطبيع في التسعينيات، وفتحت أمام منتجات العدو الإسرائيلي العديد من الأسواق التي كانت مغلقة. مصادر استخراج الغاز المنهوب من الحقول التالية:(حقل تمار)و (حقل لفياثان) و (حقل كاريش) و(حقل شمشون) (حقل سارا وميرا) وحقل (حقل دانيال). صناعات الألماس اعتبارًا من 2016 تشكل قطع الألماس 23.2٪ من إجمالي صادرات العدو الإسرائيلي. صادرات العدو الإسرائيلي خلال السنوات الأربع الأخيرة 2019م إلى 2022م بلغت كما يلي:

عام 2022 166.59 مليار دولار ، بزيادة قدرها 15.75٪ عن عام 2021.

عام 2021 143.92 مليار دولار ، بزيادة قدرها 25.83٪ عن عام 2020.

عام 2020 114.37 مليار دولار ، بانخفاض بنسبة 3٪ عن عام 2019.

عام 2019 117.92 مليار دولار ، بزيادة قدرها 4.72٪ عن عام 2018.

صادارت العدو من الأسلحة والمعدات العسكرية بلغت في العام 2022 أعلى مستوى لها على الإطلاق، حيث وصلت قيمت الصادرات منها مبلغ 12.5 مليار دولار، صدرت حوالى 30 % منها إلى دول عربية وقّعت معها اتفاقيات تطبيع في السنوات الأخيرة بوساطة أميركية. بلغ الميزان التجاري للعدو الإسرائيلي لعام 2022 17.16 مليار دولار ، بانخفاض قدره 11.2% عن عام 2021. وبلغ الميزان التجاري للعدو الإسرائيلي لعام 2021 19.32 مليار دولار ، بزيادة قدرها 4.64% عن عام 2020.

من أهم الثغرات في اقتصاد العدو الإسرائيلي

مصادر الطاقة حقول النفط والغاز في مناطق قريبة جداً من صواريخ المقاومة في لبنان وفلسطين. اقتصاد ينمو على تطبيع العلاقات مع كيان العدو المؤقت المغتصب للأرض الفلسطينية. اقتصاد قابل للخسائر في حال قام المسلمون بدورهم ومسؤوليتهم الدينية والأخلاقية في الالتزام بالمقاطعة الاقتصادية وتقبيح استخدام أي منتجات للعدو. اقتصاد العدو قائم على استيراد الخامات الصناعية الأساسية كلها من الخارج يواجه اقتصاد العدو مشكلة محدودية الأراضي (عدم وجود متسع) ويتخذ من تركيا وغيرها بديلاً. عدم توفر الأسواق الكافية لمنتجاته بالشكل الذي يطمح ويحتاج إليه مقارنة بحجم شركات اللوبي الصهيوني. تذبذب مؤشرات النمو (بسبب ارتباطها بالعامل الخارجي) ولذلك يشكل التطبيع حلا جزئيا لهذه المشكلة إذا استمر واستكملت خطواته.

الأهمية الاقتصادية لمقاومة ومنع التطبيع مع العدو الإســــرائيلي

ثمة أهمية كبيرة لمقاومة التطبيع مع كيان العدو الإسرائيلي باعتبار منع التطبيع هو الجدار الأخير الذي يمنع توسع اقتصاد العدو الإسرائيلي؛ ووفقاً لقوانين اقتصادية فعدم فتح الأسواق لمنتجاته يشكل أزمة مهمة أمام اقتصاد العدو الإسرائيلي، خاصة وانه يخطط ويسعى ويتحرك بقوة لتوسعة التسويق والبيع وإيجاد أسواق لمنتجات كبيرة من الأسلحة ومنتجات من المعدات الثقيلة والمتقدمة. إفشال بيع كل قطعة ينتجها العدو الإسرائيلي تعتبر عملا مهما يساهم في منعه من التمدد اقتصادياً، ومن تعزيز عناصر قوته، مهما بدت تلك السلعة قليلة الأهمية. ومن المهم التذكير أن موجة التطبيع في التسعينيات توسعت، بعد أسلو مباشرة حيث انتقلت العديد من الشركات الدولية إلى العدو الاسرائيلي في هجرة جماعية وانتقلت معها أطماع تكوين بؤرة انطلاق في المنطقة المميزة بالعديد من الثروات والإمكانات. وكانت قد سبقت هذه الخطوات العديد من المؤتمرات الاقتصادية التطبيعية في عمان (1994)، والدار البيضاء (1995)، والقاهرة (1996)، والدوحة (1997). وتلك الخطوة قد دفعت العدو لإنشاء مراكز أبحاث وتطوير في فلسطين المحتلة للشركات الكبرى منها: مايكروسوفت” و”إنتل” و”آبل” و”غوغل”  و”أنظمة سيسكو” و”ميتا (فيسبوك)” و”موتورولا”.

أوسلو وأثرها الاقتصادي الممتد إلى يومنا هذا

ساهمت اتفاقية أوسلو في تعزيز عناصر القوة الاقتصادية لكيان العدو الإسرائيلي؛ حيث كان الاعتراف الفلسطيني مؤثراً أكثر من الاعترافات الأخرى كلها.

وارتفعت صادرات العدو في عدد كبير من الدول التي كانت أبوابها مغلقة قبل أوسلو.

كما فتحت أبواب العديد من الأسواق امام العدو عالمياً وشكلت رافعة داخلية فيما بعد لاقتصاد الكيان الصهيوني. كما يرتبط اقتصاد العدو الإسرائيلي حالياً بروابط كبيرة مع الصين والهند إلى روسيا والبرازيل وجنوب أفريقيا (البريكس) وقد بلغت صادرات العدو الاسرائيلي إلى الصين عام 2021 أكثر من 4.4 مليارات دولار، وبلغت وارداته منها أكثر من 16.64 مليار دولار في العام ذاته، لتأتي الصين في المقام الأول من حيث حجم الواردات إلى الكيان الصهيوني، تليها أمريكا، فألمانيا، وتركيا وإيطاليا وروسيا وبلجيكا وروسيا واليابان ثم فرنسا.

الأثر الاقتصادي على العدو الإسرائيلي بعد طوفان الأقصى

تراجع قيمة عملة العدو “الشيكل” بشكل غير مسبوق منذ 16 سنة. تراجع السندات وحدوث خسائر بنسبة تزيد عن 5 % من قيمتها. الخسائر الناتجة عما تسببه صواريخ المقاومة من استنزاف لصواريخ منظومات الدفاع الجوي وما يسمى بالقبة الحديدية. اهتزاز وتراجع في أسعار الأسهم للعديد من الشركات الكبرى التي يملكها العدو الصهيوني التي فتحت لها مراكز في فلسطين المحتلة. توقف الإنتاج في العديد من المصانع والمعامل ومنها توقف استخراج الغاز في حقل تمار الذي يغذي مصادر الطاقة في المناطق المحتلة ويصدر منه العدو إلى الأردن ومصر. انخفض سعر الشيكل في اليوم الأول لعملية الطوفان بنسبة تزيد على 3% ووصل إلى 3.96 دولارات أميركية، مما اضطر البنك المركزي الإسرائيلي إلى ضخ مبالغ كبيرة تصل إلى 45 مليار شيكل (11.4 مليار دولار أميركي) هذه البيانات في (اليوم الرابع من انطلاق عملية طوفان الأقصى) تكبد العدو في قطاع البنوك النسبة الأكبر من الخسائر في التداولات ناهزت 8.7%. خسائر استثمارات تقنية حديثة في أجهزة ومعدات الكترونية وأجهزة اكتشاف ذبذبات عمليات حفر الانفاق ومعدات الاستشعار الخاصة بخرق الجدار (ضاعت أمام ضربات المقاومة وهي ذات أصول استثمارية تقارب قيمتها 43 مليار دولار لها تأثير في انخفاض التصنيف الائتماني لكيان العدو).

أهم التوصيات

تحفيز وتفعيل المقاطعة الاقتصادية لبضائع العدو الإسرائيلي والأمريكي في مناطق محور المقاومة باعتبارها عملا جهادياً وأخلاقياً ومبدأ ضرورياً علينا جميعاً الالتزام به كمسلمين   “علما أن أرباح شركة بيبسي خلال 2022 فقط بلغت 86 مليار دولار”.  العمل على منع دعم الميزان التجاري للعدو الإسرائيلي عبر الامارات والسعودية وتركيا بعدم شراء السلع والمواد الغذائية منها وعدم شراء الغاز والمشتقات النفطية من الامارات، والانتقال إلى البدائل وهي متاحة ومتوفرة بكثرة.

المصدر: يمانيون

كلمات دلالية: للعدو الإسرائیلی بزیادة قدرها ملیار دولار العدید من أکثر من عام 2021 عن عام

إقرأ أيضاً:

من وعي كلمة السيد القائد حول آخر المستجدات 4 يوليو 2024م

عبدالفتاح حيدرة

أكد السيد القائد في معرض كلمته الأسبوعية حول آخر التطورات والمستجدات في فلسطين المحتلة ، أن من أخطر نقاط الضعف في الأمة العربية والإسلامية هو قلة الاهتمام وضعفه بما يحدث في فلسطين، وما يحدث في فلسطين ليس من الأحداث العادية التي تبرر للإنسان التروض على عدم المتابعة والاهتمام، فما يحدث هناك هو مسلسل دموي وإجرامي لا مثيل له، حيث بلغ عدد الشهداء والجرحى والأسرى أكثر من 150 ألف، وأكثر من 3400 مجزرة، ومن الجرائم البشعة التي يقدم عليها جنود العدو على قتل امرأة فلسطين مسنة بدهسها بجنازير الدبابة أمام أولادها، والعدو يتباهى بجرائمه، ومن المؤسف أن يتم هذا التباهي أمام الأنظمة العربية التي ليس لها أي موقف، وتستمر الجامعة العربية بتصنيف حزب الله بالتنظيم الإرهابي، بينما العدو الإسرائيلي الذي يرتكب أبشع الجرائم الإرهابية لا يجرحوا مشاعر الأعداء الصهاينة..

إن عدم الاهتمام من الأنظمة العربية يؤكد أنهم بلا مسئولية، يمارس العدو الصهيوني التجويع وهي من أشد أنواع الظلم ومن أكبر انتهاكات حقوق الإنسان، والمأساة كبيرة فيما يتعلق بمسألة التجويع تهدد أكثر من مليون فلسطيني، ويستهدف العدو الإسرائيلي الأسرى بالتجويع والتعذيب، واستخدام بعض المخطوفين كدورع بشرية أثناء توغله في قطاع غزة، واستمرار توغله في الضفة الغربية، والعدو الإسرائيلي يحاول أن يفرض واقع إجرامية تام بدعم أمريكي مباشر، الذي يتنافس مرشحي الرئاسة الأمريكية من هو الأكثر ولاء وإخلاص في دعم العدو الإسرائيلي، وأكد بايدن أنه أنقذ إسرائيل وأمريكا أكبر دولة داعمة لإسرائيل في العالم، وهذا يبين ويوضح للعالم شراكة ودعم وحماية أمريكا في كل جرائم إسرائيل، في قتل الأطفال والنساء والإبادة الجماعية للمجتمع البشري في فلسطين، وهذا يوضح أهمية عملية طوفان الأقصى المباركة، التي هزت العدو الإسرائيلي هزة غير مسبوقه، والبعض من الدول العربية التي تقلل من أهمية وجدوى عملية طوفان الأقصى أن تسمع هذه التصريحات الأمريكية التي تؤكد أن آثار العملية لطوفان الأقصى ممتدة..

وصل الانحدار بالأمريكي بالتغطية على جرائم العدو الإسرائيلي إلى منع المؤسسات من تقديم الإحصائيات للقتل والجرائم وأعداد الشهداء والجرحى في فلسطين، وأيضا محاربة التغطية الإعلامية للمظاهرات الطلابية في الجامعات، وتعتمد أسلوب التعتيم الإعلامي، وكذلك فرض إجراءات تأديبية على الطلاب، وكذلك فرض قيود في مواقع التواصل الاجتماعي التي تفضح الجرائم الإسرائيلية، وأمام كل هذا مستمر المجاهدون في فلسطين من التنكيل للعدو الإسرائيلي و استهداف آلياته و استهداف المستوطنات بالزخات الصاروخية وبشكل ملفت، العدو يراهن لصناعة متغيرات عدة في إنهاء المقاومة، وعمليات الأخوة المجاهدين منكلة للعدو والحق به خيبة الأمل وأظهرت فشله، ومن المهم في هذا الأسبوع هو بث فيديو لاستمرار التصنيع العسكري وهذا به أهميته الكبيرة، والتنوع والإبداع في التنكيل بجنود العدو هو تميز وانتصار للمجاهدين، وكذلك استمرار العمل الفدائي..

إن استمرار الفشل الذي يطارد العدو الصهيوني يدفعه للقفز للأمام والانسحاب في دوامة من الفشل الواضح، أما جبهات الإسناد فإن الجبهة اللبنانية مستمرة وعمليات الجبهة في تطور نوعي وكمي، والجبهة العراقية مستمرة ومنها استمرار العمليات المشتركة مع الجيش اليمني، أما الجبهة اليمنية فعمليات الإسناد لهذا الأسبوع بلغت 12 عملية نفذت بعدد 20 صاروخ بالستي ومجنح ومسيرة وزورق بحري، استهداف 6 سفن ويصل إجمالي السفن المستهدفة 162 سفينة، ولهذه العمليات تأثير كبير جدا، وهي انتصار وتأييد من الله، والأمريكي عجز من الحد من العمليات، والكثير من الضباط الامريكيين اعترفوا بصعوبة المعركة، وثبات جيشنا وشعبنا اليمني وتطور القدرات اليمنية وتقيم عملياتها، والوسط الامريكي بات يعترف بعجز وفشل الحاملات الحربية الامريكية، وهم أمام الضربات اليمنية التي أصابت تلك الحاملات التي تعتبرها من العجائب الحربية اعترفت أمريكا أنها تواجه تحديات كبيرة وأن نظام تلك الحاملات نظام قديم اهين وهزم أمام قواتنا اليمنية المسلحة..

من نعم الله الكبرى وتأييده العظيم ومن الانتصارات التاريخية الكبرى بحق هو انهزام وتراجع وهروب حاملات الطائرات الامريكية، وتطارد وهي بحالة فرار دائم، وأكدت تقاريرهم أن البحرية الامريكية مطاردة ولا تجرؤ على الاقتراب من البحر الأحمر، وأصبحوا ينظروا لتأثيرات العمليات اليمنية على أنها خطر كبير عليهم ، أحد المسئولين الأمريكيين اعترف بصلابة وقوة الدافع لموقف الشعب اليمني المؤيد لعمليات الجيش وهذا ثمرته كبيرة جدا لأن دافع شعبنا إيماني، والحمدلله تحقق ما قلناه في البداية أن الأمريكي وعلى رغم أنفه ساهم في تطوير قدراتنا العسكرية، وأكد الأمريكي أن الحماسة الدينية وهي الثمرة المهمة الجهادية وهي انطلاقة مميزة، وهذا الثبات والتأثير على العدو، وهي من مصاديق الوعد الإلهي بالنصر، والتقارير الأمريكية تؤكد تصاعد وتطور مستمر ونجاح ملموس للعمليات اليمنية والتراجع من جانبهم وهم يعترفوا بذلك الان، وهذا نعمه كبيرة جدا نحمد الله ونشكره عليها، استمرار واستدامة العمليات بنجاح وتطوير يقلق العدو الامريكي قلقا بالغا، الامريكي والبريطاني يحاولا أن يقصفوا في اليمن اسنادا للإسرائيلي..

الامريكي يسعى لتوريط الآخرين ويحاول في بلدان عربية وبلدان مسلمه لقصف بلدنا، وننصح اي بلد لفتح اي مجال للامريكي لقصف بلدنا، ومن العار على اي نظام عربي أو إسلامي ان يفتح مجاله للامريكي، معركتنا مرتبطه بنصر الشعب الفلسطيني، واي بلد يقف مع الامريكي فإنه يقف مع الإسرائيلي مباشرة، ومن يريد أن يقف هذا الموقف المخزي هو ارتداد عن نهج الحق وخيانة للاسلام ولله، ومن حق اليمن الرد على اي بلد تتورط مع الامريكي، الامريكي يسعى لتوريط السعودي في حربه الاقتصادية، وقد ورط الامريكي السعودي في استهداف طائرة الحجاج اليمنين وهذا تورط واضح لخدمة الإسرائيلي، والعواقب السيئة عليه بالتأكيد، ان أنشطة الشعب اليمني المساند للشعب الفلسطيني كان خروج مشرف، ومن المهم إستمرار الانشطه الشعبية، الامريكي يصيح من إستمرار العمليات العسكرية، وبعض الجيوش العربية نشطه جدا في اعتراض الصواريخ حتى لا تصل للعدو الإسرائيلي والله المستعان، وهذا وزر يخلدهم في نار جهنم، والاستمرار في الانشطه الشعبيه ونشاط واستمرارية بالدافع الايماني..

في هذا الإطار على الانسان ان يحرص على نقطتين، النقطة الأولى هي الوعي والبصيرة وطبيعه الصراع مع العدو الصهيوني وما يفعله الأعداء ونشاطهم في كل مجال، وينبغي على الجانب الإعلامي والسياسي والثقافي ان يتحرك وقياس ذلك من الوعي القرآني، والنقطة الثانية هي نقطة المسئولية في الجانب العملي، وادراك ما سيحاسب عليه يوم القيامه وان يكون الاسهام أكثر بدون فتور او تراجع، والحرص على الاسهام في الجهاد في سبيل الله والقربة لله تعالى، واي انسان مؤمن سوف يتفاعل مع الله، ولذلك أدعو شعبنا العزيز للخروج المليوني الاسبوعي في صنعاء وبقية المحافظات.

مقالات مشابهة

  • الولايات المتحدة ترسل العشرات من الطائرات المقاتلة الجديدة إلى قواعد اليابان في إطار تحديث القوة بقيمة 10 مليارات دولار
  • استحواذ إريكسون بقيمة 6.2 مليار دولار على Vonage أسوأ صفقة لها على الإطلاق
  • نص كلمة قائد الثورة حول آخر تطورات العدوان الصهيوني على غزة والمستجدات الإقليمية
  • مليار دولار لشراء الوقود.. الحكومة تعد بإنهاء أزمة الكهرباء (فيديو)
  • من وعي كلمة السيد القائد حول آخر المستجدات 4 يوليو 2024م
  • دريجة: ليبيا ليس لديها سياسات اقتصادية وهي دولة غير مستقرة
  • العراق ثالث أكثر البلدان التي نفذت فيها تركيا مشاريع خلال نصف قرن
  • حجم المقاولات التركية بالخارج خلال نص قرن: العراق ثالثًا بأكثر من 34 مليار دولار
  • طالما استمرت حرب غزة.. هكذا قلّل مستشرق إسرائيلي من فرص التطبيع مع السعودية
  • مايكروسوفت تستثمر 2.4 مليار دولار بمراكز بيانات في إسبانيا