أكد وزير الخارجية المصري سامح شكري، اليوم الإثنين، أن بلاده تكثف اتصالاتها لوقف العنف في غزة والعودة لمسار التهدئة.

وقال شكري، في مؤتمر صحفي مع نظيرته الفرنسية كاثرين كولونا بالقاهرة اليوم: "أكدنا ضرورة الوقف الفوري للعنف والعودة لمسار التهدئة".

أخبار ذات صلة «ميلاد جديد» لصاحب «الرئات الثلاث»! تحذير أممي من «كارثة إنسانية» مع نزوح مليون فلسطيني

وأشار شكري إلى جهود مصرية متواصلة لاحتواء التصعيد في قطاع غزة، لافتا إلى أن مصر تسعى إلى إدخال المساعدات إلى قطاع غزة وتنسق ذلك مع وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (الأونروا) والصليب الأحمر.

بدورها، أكدت وزيرة الخارجية الفرنسية أن بلادها تؤيد القانون الدولي في ضرورة حماية المدنيين بقطاع غزة ، مشددة على ضرورة أن يسود ضبط النفس وصوت العقل في قطاع غزة.

المصدر: وكالات

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: السلام فرنسا سامح شكري غزة

إقرأ أيضاً:

أمير قطر في سوريا تتويجا لمسار لم ينقطع مع سوريا الثورة

وتأتي زيارة الشيخ تميم بعد ساعات على تسمية أحمد الشرع رئيسا للبلاد، وتتويجا لمسار لم ينقطع بين قطر الدولة و"سوريا الثورة" خلال 14 عاما.

وشكلت المرحلة الانتقالية في سوريا مرتكزا في المباحثات بين أمير قطر والرئيس السوري، في إطار تعاون إستراتيجي بين الدولتين وضع تحت بند إطار شامل لإعادة الإعمار، ويتضمن دعما قطريا لإعادة بناء قطاعات الدولة الرئيسية والحيوية.

تقرير: سلام خضر

31/1/2025

مقالات مشابهة

  • الخارجية: اتصالات دورية لوقف إطلاق النار ومطالبة إسرائيل بالانسحاب من لبنان
  • الخارجية الأمريكية:ترامب مقتنع ضرورة التوصل إلى حل دبلوماسي للصراع بين روسيا وأوكرانيا
  • أمير قطر في سوريا تتويجا لمسار لم ينقطع مع سوريا الثورة
  • الأمم المتحدة تكثف من جهود الإغاثة في غزة مع تزايد خطر الألغام غير المنفجرة
  • رئيس الوزراء: مصر بذلت جهودا مضنية لوقف إطلاق النار في غزة على مدار 15 شهرا
  • مدبولي: مصر بذلت جهودا مضنية لوقف إطلاق النار في غزة على مدار 15 شهرا
  • وزير الخارجية يؤكد ضرورة احترام الأمم المتحدة والمنظمات الدولية للقوانين اليمنية
  • خطوة وصفت بـ«الاستفزازية».. الخارجية الفلسطينية تدين اقتحام وزير الدفاع الإسرائيلي لـ جنين
  • الصمود الأسطوري والعودة للمنازل رغم الركام . . !
  • وزير الخارجية يشدد على ضرورة وقف الأعمال العدائية والعمل لاستعادة الاستقرار في الكونجو