“أمانة نجران” تكثف جولاتها الرقابية لإزالة التشوهات البصرية
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
المناطق_نجران
نفَّذت أمانة منطقة نجران ممثلةً في بلدية شرق نجران، خلال الخمسة الأيام الماضية 430 جولة ميدانية مُكثَّفة؛ لإزالة التشوهات البصرية، ومخلفات البناء مجهولة المصدر، ومعالجة الظواهر السلبية، وذلك ضمن جهودها في تحسين المشهد الحضري في كافة أرجاء مدينة.
وأوضحت الأمانة قِيام الفِرق الرقابية التابعة لبلدية شرق بتنفيذ عدة جولات لإزالة التشوه البصري في نطاقها الإشرافي، بإلزام ملاك المباني قيد الإنشاء والترميم برفع مخلفات البناء، والمحافظة على نظافة الموقع مع الالتزام بتطبيق كافة اشتراطات السلامة المهنية بتسويرها، وعدم ترك مخلفات البناء خارج حدود نطاق البناء، حيث أسفرت تلك الجولات عن تحرير 120 مخالفة.
وأكدت تطبيق لائحة الجزاءات والغرامات البلدية والمتعلقة برمي مخلفات المباني التي قد تؤدي إلى إشغال الطريق العام بصورة عشوائية وبطرق غير نظامية مخالفة ومشوهه للمنظر العام، بحق المخالفين للإجراءات النظامية.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أمانة نجران
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تكثف من استهداف لأبناء قادة حماس في قطاع غزة
كانت بداية هذه الحملة مع اغتيال ثلاثة من أبناء إسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسي السابق لحركة "حماس"، في العاشر من أبريل 2024، قبل أن يتعرض هنية نفسه للاغتيال في طهران في 31 يوليو من العام ذاته.
وقد وصف هنية في مقطع فيديو هذه العمليات بـ"الانتقامية"، وأكدت مصادر فلسطينية لـ"الشرق الأوسط" أن القتلى لم يكن لهم دور نشط في الأنشطة العسكرية أو السياسية للحركة، باستثناء واحد منهم الذي كان يعمل في مكتب "الكتلة الإسلامية"، الذراع الطلابية لـ"حماس".
وقبل اغتيال أبناء هنية، استهدفت غارة إسرائيلية محمد مروان عيسى، نجل نائب قائد "كتائب القسام"، في ديسمبر 2023، في مخيم البريج وسط غزة.
إسرائيل اتهمته بالتورط في هجوم 7 أكتوبر 2023، فيما لم تؤكد "حماس" أو تنفِ هذه الاتهامات. في أغسطس 2024، اغتالت إسرائيل إسماعيل نوفل، نجل قائد لواء الوسطى في "القسام"، خلال غارة في مخيم النصيرات.
نوفل كان من بين القادة البارزين الذين شاركوا في هجوم أكتوبر، والذي أسفر عن مقتل العديد من الإسرائيليين.
وفي الفترة الأخيرة، زادت وتيرة عمليات الاغتيال، بما في ذلك استهداف طاهر الغندور، نجل قائد لواء شمال القطاع في "القسام"، في غارة استهدفت مخيم جباليا، وكذلك استهداف محمد الشرافي، نجل عضو المكتب السياسي لحركة "حماس".
وفي تطور آخر، اغتالت إسرائيل إبراهيم حرب قرب مخيم الشاطئ غرب مدينة غزة، وهو نجل ياسر حرب، عضو المكتب السياسي لحركة "حماس". كما استهدفت إسرائيل عدداً من أفراد عائلات قيادات "حماس" و"القسام"، دمرت منازلهم وقتلت بعض أفرادها في غارات متفرقة، في مسعى لتحقيق أهدافها الانتقامية.