بعد الانتقادات التي تعرض لها..محمد صلاح يتبرع للهلال الأحمر لإغاثة أهل فلسطين
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
أثار لاعب فريق ليفربول ونجم المنتخب المصري محمد صلاح الجدل بشأن دعمه للقضية الفلسطينية. فقد انتقده البعض بسبب عدم نشره أي محتوى على صفحاته لدعم القضية الفلسطينية، بينما اعتبر البعض الآخر أنها حريته، وكلاعب في الدوري الإنجليزي لديه أوامر واضحة بالابتعاد عن السياسة.
محمد صلاح يتبرع لفلسطينانتقادات لنجم الكرة المصري محمد صلاح بسبب القضية الفلسطينية
محمد صلاح لاعب كرة القدم المصري الشهير يحظى بشعبية كبيرة في جميع أنحاء العالم وخاصة في مصر.
لقد عبر النجم محمد صلاح عن دعمه للقضية الفلسطينية في الكثير من المواقف. ففي عام 2019 تبرع النجم العالمي محمد صلاح بمليون دولار لإعادة إعمار غزة بعد العدوان الإسرائيلي عليها. كما أنه زار المسجد الأقصى ونشر صورة توضح مدى دعمه للقضية الفلسطينية. وحين مباراته مع فريق مكابي في تل أبيب رفض محمد صلاح إلقاء السلام قبل المباراة. وهذا عرضه للكثير من الانتقاد من قبل جمهور المباراة.
عاجل| بأكثر من مليون دولار.. حقيقة وتفاصيل تبرع محمد صلاح لـ " قطاع غزة" بعد تبرعه لدعم الفلسطينيين.. الهلال الأحمر المصري يكشف مفاجأة عن محمد صلاح أحمد موسى يكشف موقف محمد صلاح من الحرب على غزة (فيديو) عاجل - "ردًا على الانتقادات".. محمد صلاح يتضامن مع القضية الفلسطينية بهذه الطريقةأقرا أيضا عن محمد صلاح:
بعد تبرعه لدعم الفلسطينيين.. الهلال الأحمر المصري يكشف مفاجأة عن محمد صلاح
عاجل| بأكثر من مليون دولار.. حقيقة وتفاصيل تبرع محمد صلاح لـ " قطاع غزة"
محمد صلاح يتبرع للهلال الأحمر المصري
تبرع نجم الكرة المصري محمد صلاح بمبلغ من المال لمؤسسة الهلال الأحمر المصري لتوفير المساعدات للشعب الفلسطيني في غزة بسبب ما يتعرضون له من حصار وقصف ومحاولات للتهجير من منازلهم. ويذكر أن مؤسسة الهلال المصري تحاول جاهدة إدخال المساعدات لأهالينا في غزة.
أقرا أيضا:
عاجل| «اللي يجي على الفلسطينيين ميكسبش».. خسائر بالجملة لماكدونالدز بعد المقاطعة
قبل ساعات من مواجهة الجزائر.. الجمهور يُحرج محمد صلاح بصورة من 2015
مئات الليبيين يشاركون في وقفة لدعم فلسطين ويرفضون الدعم الأمريكي للصهاينة
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محمد صلاح فلسطين أزمة محمد صلاح تبرعات فلسطين
إقرأ أيضاً:
عقابا على موقفها من القضية الفلسطينية.. ترامب يجمد 2.2 مليار دولار لجامعة هارفارد
واشنطن - الوكالات
أصدر الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب قراراً بتجميد تمويل بقيمة 2.2 مليار دولار مخصص لجامعة هارفارد، بعد رفض الأخيرة التوقيع على شروط حكومية تتعلق بحرية التعبير والأنشطة الطلابية المرتبطة بالقضية الفلسطينية.
وبحسب مصادر مطلعة، فإن القرار جاء إثر رفض إدارة هارفارد التوقيع على وثيقة رسمية تتضمن ما وصفته بـ"ضوابط سياسية" تستهدف نشاطات طلابية مؤيدة لفلسطين، وإجراءات تتعلق بمراقبة المحتوى الأكاديمي داخل الجامعة، إلى جانب اتهامات من إدارة ترامب بوجود "تساهل مع مظاهر معاداة السامية".
وفي أول تعليق على القرار، كتب ترامب على منصته الاجتماعية Truth Social:
"لن نسمح بتمويل جامعات تحولت إلى مصانع للكره والتحريض ضد أميركا وحلفائنا. من يقبل أموال الحكومة يجب أن يحترم قيمها."
ردود فعل أكاديمية وسياسية
وأثار القرار انتقادات واسعة في الأوساط الأكاديمية والسياسية، حيث وصف عدد من أساتذة الجامعات القرار بأنه "سابقة خطيرة تمس استقلالية التعليم العالي في الولايات المتحدة".
وقال البروفيسور جيمس ديوك، أستاذ العلوم السياسية في جامعة كاليفورنيا، إن "هذا القرار لا يتعلق فقط بهارفارد، بل يشكل إنذاراً لبقية الجامعات بأن التمويل قد يصبح أداة لإخضاع الفكر الأكاديمي لاعتبارات سياسية".
وفي السياق نفسه، أصدرت منظمة "اتحاد الحريات الأكاديمية الأميركي" (AAUP) بياناً أكدت فيه رفضها لأي شروط سياسية مقابل التمويل، مشددة على أن "حرية التعبير داخل الجامعات هي حجر الزاوية في النظام الديمقراطي الأميركي".
أما من الجانب الجمهوري، فقد رحب عدد من أعضاء الحزب بخطوة ترامب، معتبرين أنها "تصحيح لمسار جامعات باتت منحازة لأيديولوجيات يسارية تتجاهل الأمن القومي"، على حد تعبير السيناتور جوش هاولي، الذي قال: "هارفارد وغيرها من الجامعات الكبرى بحاجة إلى تذكير بأن الدعم الحكومي ليس شيكاً على بياض."
وتأتي هذه الخطوة ضمن سياق أوسع من التوتر بين مؤسسات التعليم العالي والإدارة الجمهورية، بعد سلسلة من الاحتجاجات الطلابية المؤيدة لفلسطين التي شهدتها جامعات كبرى منذ بداية الحرب الإسرائيلية على غزة. وقد اتُهمت بعض الإدارات الجامعية من قبل سياسيين يمينيين بـ"التغاضي عن الخطاب التحريضي"، بينما أكدت إدارات الجامعات تمسكها بحرية التعبير والتظاهر السلمي.