«دبي للمستقبل» تشارك في حملة (تبرع بجهازك) دعماً لجهود المدرسة الرقمية
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
دبي: «الخليج»
شاركت «مؤسسة دبي للمستقبل» في حملة (تبرّع بجهازك) التي تنظمها «المدرسة الرقمية» إحدى مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية، بالتعاون مع هيئة الهلال الأحمر الإماراتي، من خلال التبرع بعدد من الأجهزة الإلكترونية للحملة الهادفة إلى توفير 10000 جهاز إلكتروني مجدّد لدعم العملية التعليمية للطلبة الأقل حظاً حول العالم.
وأكدت عزة الشرهان، رئيس قطاع الخدمات المؤسسية في مؤسسة دبي للمستقبل، أن المشاركة في هذه المبادرة النوعية تعكس حرص المؤسسة على دعم المبادرات الوطنية والعالمية الهادفة إلى توفير مستقبل أفضل للمجتمعات والأفراد، وإيمانها بأهمية تعزيز التعاون لتحقيق إنجازات نوعية تنعكس إيجاباً على الأجيال القادمة في مختلف المناطق النامية حول العالم.
وقالت: «شاركت مؤسسة دبي للمستقبل في حملة «تبرع بجهازك» لدعم جهود «المدرسة الرقمية» الرامية لتحقيق رؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، وتنفيذ توجيهاته بتسريع تطور التعليم الرقمي وجعله في متناول الجميع في كل مكان».
يأتي إطلاق حملة «تبرع بجهازك» ضمن المبادرات الداعمة لتحقيق أهداف عام الاستدامة في دولة الإمارات، وتعمل المدرسة الرقمية من خلالها مع المجتمع على توفير أدوات التعلم للطلاب، من خلال جمع الأجهزة الإلكترونية المستعملة من الأفراد والمؤسسات، وإعادة تجديدها.
وأتاحت «المدرسة الرقمية» الفرصة للأفراد والجهات للمشاركة في هذه المبادرة عبر التبرع بالأجهزة الإلكترونية المستعملة، أو التبرعات المالية، عبر قنوات التبرع الرسمية، بالتعاون مع الهلال الأحمر الإماراتي أو عبر الموقع الإلكتروني (www.donateyourowndevice.org).
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات مؤسسة دبي للمستقبل المدرسة الرقمیة دبی للمستقبل
إقرأ أيضاً:
رئيس مصلحة الضرائب: الفاتورة الإلكترونية أنهت الطرق التقليدية في المحاسبة
أكدت رشا عبد العال، رئيس مصلحة الضرائب المصرية، أن مأمور الضرائب كان يعتمد في الماضي على مصادر متعددة للوصول إلى المعلومات الضريبية، ولكن مع التحول التكنولوجي وتطبيق الفاتورة الإلكترونية، أصبح النظام أكثر شفافية ودقة، ما ألغى الحاجة للأساليب التقليدية في المحاسبة الضريبية.
الفاتورة الإلكترونية أنهت الطرق التقليدية في المحاسبة الضريبيةوشددت «عبد العال»، خلال لقاء مع الإعلامي أسامة كمال، ببرنامج «مساء دي أم سي»، عبر شاشة «دي أم سي»، على أن الحوافز قديمًا كانت تُحسب بناءً على نسب الحصيلة الضريبية المحققة، لكن النظام الحالي يعتمد على نسبة الرد الضريبي، ما يعزز دعم الممولين والمصدرين ويساعدهم في الحصول على السيولة المالية لضمان استمرار أعمالهم ويحقق تأثير إيجابي على حصيلة أخرى.
وأشارت إلى أنه من معايير الحوافز للعاملين بالمراكز الضريبية هو عند الوصول للاتفاق يحصل على حوافز أكبر، مؤكدة أنه يتم ترسيخ مفهوم الشراكة مع الممولين وتقييم مستمر لأداء العاملين.