تطبيق «نسمعكم» للغة الإشارة يحوز على جائزة «أفضل منتج مبتكر للعام»
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
حاز تطبيق لغة الإشارة الرائد «نسمعكم» والذي تم إطلاقه بهدف سد الفجوات الحاصلة لعملية التواصل في فئة الصم والبكم، بكل جدارة على جائزة «أفضل منتج مبتكر للعام» وذلك ضمن حفل توزيع جوائز القادة الآسيويين الذي أقيم مؤخراً في فندق تاج دبي .
وتُمنح هذه الجوائز للقادة الآسيويين، نظير إلتزامهم من أجل الإحتفاء بالتميز والابتكار بالابتكارات المختلفة في منطقة آسيا، حيث فاز تطبيق «نسمعكم» لما يتمتع به من سهولة في الاستخدام، وشموليته وسهولة التواصل.
وتعليقاُ على ذلك، صرح السيد راهول بهالا، الرئيس التنفيذي لإنفيتا قائلاً:» إن فوزنا بهذه الجائزة هو بمثابة ترجمة للجهود الدؤوبة التي بذلها فريق «نسمعكم» وما أحدثه هذا التطبيق من تغيير إيجابي في حياة مستخدمي لغة الإشارة».
وأضاف:» هذه الجائزة هي بمثابة دليل على الإلتزام المسؤول ل «نسمعكم» من أجل تعزيز الشمولية وضمان المساواة لحصول جميع مستخدمي فئة التواصل بالإشارة على جميع الفرص والخدمات المتاحة. يلتزم «نسمعكم» بتخطي حدود الابتكار والتطوير، ضمن رسالته الداعية إلى خلق عالم لتواصل بلا قيود». يود فريق «نسمعكم» أن يعرب عن خالص إمتنانه وتقديره لجميع العملاء، الشركاء والداعمين الذين لعبوا جميعاً دوراً محورياً في رحلتهم هذه. إنه إيمانهم جميعاً بهذه الرؤية هو ما أعطى هذا التطبيق الرائد آفاقاُ جديدة وأنشئ عالماُ أكثر شمولية.
المصدر: صحيفة الأيام البحرينية
كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا
إقرأ أيضاً:
5 عبارات تسهّل التواصل الإيجابي مع طفلك
قد تشعر بالإحباط الشديد عندما لا تتمكن من التواصل مع أطفالك، وهناك بعض العبارات والجمل البسيطة التي تسمح لك بقبول مشاعر الأطفال مع اتباع قواعدك الخاصة.
ولمساعدتك على فهم كيفية التواصل مع طفلك بشكل أفضل ومعرفة ما سيستجيب له فعليا، إليك 5 عبارات استخدمها عندما ينظر إليك طفلك في حيرة، وفقا للدكتور ويندي موجيل.
“أنا بحاجة للتفكير في هذا”
إن الآباء الذين لديهم رد فعل سريع قد يتسببون في الشعور بالندم والإحباط لأنفسهم ولأطفالهم.
فبدلا من قول أول ما يخطر ببالك، قل “أحتاج إلى التفكير في هذا الأمر”. فبفعلك هذا، ستكتسب السلطة، وتكسب الوقت، كما ستقدم فكرة مفادها أن الناس يفكرون قبل أن يتحدثوا.
“رائع”
إن قول “واو” مفيد عندما يواجهك طفلك بمشكلة أو إذا قام بشيء يعرف أنه سيوقعه في مشكلة، مثل إسقاط علبة الحليب بعد أن حذرته من تحريكها بعيدا عن حافة الطاولة.
فهذا يجعله يعرف أنك تقر بما حدث للتو، لكنك لا تلتزم بالرد على الفور. وهذا سيمنحك لحظة لوضع الموقف في نصابه الصحيح ومعرفة أفضل طريقة للتعامل معه.
“خذ نفسا”
نحن جميعا بحاجة إلى التباطؤ، ولكننا في عجلة من أمرنا للاستعداد للحافلة أو تدريب كرة القدم أو مواعيد الطبيب ، ومن السهل أن ننسى كيفية القيام بذلك.
إن قول “خذ نفسا عميقا” يضع حدًا للإلحاح الذي يشعر به العديد من الأطفال خلال تلك اللحظات الانتقالية بين الأنشطة، ويذكرك أيضًا بأخذ نفس عميق.
أفضل طريقة للتأكد من أن كلماتك لها تأثير مهدئ هي الانحناء إلى مستوى نظر طفلك، وإمساك يديه بين يديك، والتنفس بعمق عدة مرات.
“هل ترغب في إعادة الأمر؟”
عندما يرفض طفلك تناول البروكلي، أو يرفض مشاركة ألعابه، أو يتذمر من أنك بحاجة إلى اصطحابه إلى الحديقة الآن، فهذا هو الوقت المناسب لتذكيره بلطف بالطريقة التي تتوقع منه أن يتصرف بها.
جمال هذه العبارة هو أنك تجعله يعرف أن سلوكه غير مقبول دون إحراجه أو توبيخه.
“هذه فكرة رائعة”
إن تشجيع طفلك على أفكاره الكبيرة والصغيرة سيساعده على إدراك قدرته على حل مشاكله بفعالية. سواء كان لديك طفل يبلغ من العمر عامين يحاول تحديد الملابس التي يريد ارتداءها، أو طفل يبلغ من العمر 6 أعوام يقرر كيفية قضاء فترة ما بعد الظهر.
إرم
إنضم لقناة النيلين على واتساب