شكري: التركيز في هذه اللحظة يتعين أن ينصب على وقف التصعيد ووقف إطلاق النار في القطاع

قال وزير الخارجية المصري سامح شكري، إن سلطات الاحتلال لم تسمح حتى الآن بإدخال المساعدات الإنسانية اللازمة إلى قطاع غزة.

اقرأ أيضاً : إعلام عبري: تل أبيب تستعد لاستقبال الرئيس الأمريكي بايدن الأربعاء أو الخميس

وأضاف شكري، الاثنين، خلال مؤتمر صحفي مع نظيرته الفرنسية، أن التركيز في هذه اللحظة يتعين أن ينصب على وقف التصعيد ووقف إطلاق النار في القطاع واستهداف المدنيين.

وأكد أن مصر تكثف اتصالاتها لوقف المواجهات العسكرية في غزة، مشددا على ضرورة الوقف الفوري للعنف والعودة لمسار التهدئة، موضحا أن مصر ترفص تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة.

وأوضح شكري أن مصر ترفض أي محاولات لتصفية القضية الفلسطينية، لافتا لوجود جهود مصرية متواصلة لاحتواء التصعيد في قطاع غزة.

فرنسا تحذر من الوضع القائم في غزة 

من جانبها، قالت وزيرة الخارجية الفرنسية كاترين كولونا، إن الوضع في غزة ومحيطها خطير ويدفع المنطقة إلى دوامات من العنف.

ودخلت عملية طوفان الأقصى يومها العاشر، التي أطلقتها كتائب القسام الذراع العسكري لحركة حماس يوم السبت 7 تشرين الأول/ أكتوبر، ردا على انتهاكات الاحتلال في الأراضي الفلسطينية المحتلة.

في المقابل، أطلق الاحتلال الإسرائيلي عملية أسماها "السيوف الحديدية" العسكرية ضد قطاع غزة، وشنت سلسلة الغارات العنيفة على مناطق عدة في القطاع، أسفرت عن سقوط مئات الشهداء وآلاف الجرحى، إضافة إلى تدمير أعداد كبيرة من البنايات والأبراج السكنية والمؤسسات والبنى التحتية.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: فلسطين غزة مصر فرنسا قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

80 ألف شخص محاصرون شمال القطاع

#سواليف

قال الدفاع المدني بقطاع غزة، إن “80 ألف شخص #محاصرين شمال القطاع يعانون من انعدام تام للغذاء والدواء”.

وأضاف في بيان أن ” #الاحتلال يسعى بمواصلة مجازره إلى إخلاء شمال القطاع بالكامل”.

وأكد أن “طواقمنا لا تعمل في منطقة شمال القطاع منذ 16 يوما بسبب عدوان #الاحتلال الإسرائيلي المتواصل”.

مقالات ذات صلة تفاصيل جديدة حول خطة إسرائيل لتقسيم واحتلال قطاع غزة 2024/11/07

وكثف جيش الاحتلال الإسرائيلي في الآونة الأخيرة قصف المنازل والمباني السكنية المأهولة والمكتظة بالسكان في محافظة شمال قطاع غزة.

ويرتكب جيش الاحتلال #مجازر بشعة من خلال قصفه المنازل التي تؤوي بالعادة عائلات رفضت الانصياع لأوامر #الإخلاء و #النزوح التي أصدرها في بداية عمليته العسكرية البرية.

وهذا الاستهداف المتعمد للمنازل المأهولة يتسبب في تدميرها على رؤوس ساكنيها، مما يؤدي إلى وقوع عشرات الضحايا بين #شهيد و #جريح.

وبدأ الجيش الإسرائيلي في 5 تشرين الأول/أكتوبر الماضي قصفا غير مسبوق على مناطق شمال القطاع، قبل أن يجتاحها.

وتسبب الهجوم المتزامن مع حصار مشدد في إخراج المنظومة الصحية من الخدمة وتوقف خدمات الدفاع المدني ومركبات الإسعاف التابعة للهلال الأحمر الفلسطيني.

ويواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي، مدعوما من الولايات المتحدة وأوروبا، للعام الثاني على التوالي، عدوانه على قطاع غزة، حيث تقصف طائراته محيط المستشفيات والبنايات والأبراج ومنازل المدنيين الفلسطينيين وتدمرها فوق رؤوس ساكنيها، ويمنع دخول الماء والغذاء والدواء والوقود.

وخلّف العدوان نحو 146 ألف شهيد وجريح فلسطينيي، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.

مقالات مشابهة

  • 80 ألف شخص محاصرون شمال القطاع
  • نداء إلى أصقاع المعمورة.. في غزة الجوع يتفشى ورغيف الخبز مفقود
  • «القاهرة الإخبارية»: آمال المنطقة العربية حاضرة في وقف التصعيد بعد فوز ترامب
  • وزير الخارجية الهولندي: "نعمل لتجنب التصعيد بين إسرائيل وإيران"
  • وزير الخارجية الهولندي: نقدر دور مصر لوقف إطلاق النار بغزة ونطالب إسرائيل بإدخال المساعدات
  • "الأغذية العالمي": 90% من أهالي شمالي القطاع بلا طعام
  • الدفاع المدني بغزة يحذر من مجاعة حقيقية شمال القطاع
  • الفارس الشهم 3 تجسد مبادرات الإمارات خلال عام في قطاع غزة
  • “الفارس الشهم 3” تجسد مبادرات الإمارات خلال عام في قطاع غزة
  • «الفارس الشهم 3» تجسد مبادرات الإمارات في قطاع غزة خلال عام