«الخارجية الفرنسية»: قلقون بشأن الأوضاع في غزة.. ونعمل من أجل الاستقرار
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
قالت وزيرة الخارجية الفرنسية، كاترين كولونا، إنّ فرنسا ومصر يتشاركان القلق ذاته بشأن الأوضاع في غزة، مؤكدة أهمية العمل معا لتفادي دوامة عدم الاستقرار، وفتح أفق سياسية في الأوقات التي نرى فيها أنّ الوضع متقلب جدا، وستعمل فرنسا في هذا الاتجاه وهي مسؤولية المجتمع الدولي.
وأوضحت كولونا، خلال كلمتها في مؤتمر صحفي مع سامح شكري، وزير الخارجية، أنّ فرنسا ترحب بمبادرة مصر لعقد مؤتمر دولي لهذا الغرض، لمعالجة المشكلات وتفادي التصعيد، وللتأكيد على أنّ هناك أفق سياسي يأخذ في الاعتبار حق إسرائيل في الأمن وحق الفلسطينين في دولتهم، مؤكدة أنّ المبادرة لها أهمية وكبيرة ولا بد من المشاركة فيها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزيرة الخارجية الفرنسية الخارجية الفرنسية الخارجية
إقرأ أيضاً:
رياديون وخبراء عالميون يبحثون في مؤتمر القدرات البشرية أهمية بناء العقلية الريادية وتمكين الشباب
المناطق_واس
ناقش عدد من رواد الأعمال والقادة في مجالات التعليم والتقنية مستقبل العقلية الريادية ودورها في تعزيز المرونة والتمكين لدى الشباب، خلال جلسة حوارية أقيمت ضمن أعمال اليوم الثاني من مؤتمر مبادرة القدرات البشرية في نسخته الثانية، المنعقد حاليًا بمركز الملك عبدالعزيز الدولي للمؤتمرات بالرياض.
وتطرقت الجلسة إلى أهمية مواجهة الفشل بوصفها ركيزة أساسية في بناء المرونة الفكرية والمهنية، مع تأكيد أن التحديات والتحولات التي تواجه رواد الأعمال تسهم في تعزيز القدرة على التكيّف وتوسيع الأثر، وأن المرونة لم تعد مجرد مهارة إضافية، بل ضرورة في بيئات العمل سريعة التغير.
أخبار قد تهمك “سدايا” وجامعة الملك سعود توقّعان مذكرة تفاهم لتطوير برامج تعليمية ورفع الوعي بالبيانات في مؤتمر القدرات البشرية 14 أبريل 2025 - 12:32 صباحًاوأكد الرئيس التنفيذي لمؤسسة مسك الدكتور بدر البدر خلال الجلسة، أن المرونة لا تُعد خيارًا، بل ضرورة إستراتيجية، مشيرًا إلى أن دخوله لعالم الأعمال بعد مسيرة أكاديمية تطلّب تجاوز تجارب فشل متعددة، كانت مصدرًا لتشكيل رؤيته حول أهمية الصبر والاستمرار، وهو ما تسعى مؤسسة “مسك” إلى ترسيخه عبر برامجها المتنوعة التي تدعم الشباب من مراحل التعليم المبكر حتى التمكين المهني.
وبين أن مؤسسة مسك تحرص على تعزيز ثقافة الفشل البنّاء عبر إشراك رواد أعمال ناجحين لتقديم خبراتهم، ومشاركة الدروس المستفادة من تجاربهم الواقعية؛ مما يعزز بناء عقلية ريادية لدى الشباب تقوم على التجريب والتحسين المستمر.
وفي ختام الجلسة، أكد المشاركون أن العقلية الريادية لم تعد حكرًا على أصحاب المشاريع، بل أصبحت مهارة حياتية لا غنى عنها في مواجهة التحديات المتغيرة، داعين إلى تطوير مناهج تعليمية تعزز من التفكير النقدي والقدرة على المبادرة وقبول الفشل خطوة أساسية في بناء مستقبل مستدام.