فرنسا تقدم دعما لسكان غزة بـ10 ملايين يورو من خلال تمويل 4 برامج
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
قالت كاترين كولونا، وزيرة الخارجية الفرنسية، إنه يجب حماية المدنيين وسد احتيجاتهم الأساسية، مؤكدة أنها قالت لكل ذلك للإسرائيليين والفلسطينيين، وليس لمصر أن تتحمل مسؤوليات لا تقع على عاقتها، موضحة أن هناك إجراءات يجرى تنسيقها مع الأمم المتحدة، ولابد من السماح بمرور المساعدات الطارئة.
تخصيص 10 ملايين يورو لسكان غزةوأوضحت «كولونا» في مؤتمر صحفي مع نظيرها المصري سامح شكري، أننا نخصص 10 ملايين يورو لسكان غزة من خلال تمويل برنامج الأونروا وبرنامج الغذاء العالمي والصليب الأحمر والمنظمات الإنسانية، مشيرة إلى أن العمليات الإرهابية لا يجب أن تنسينا أن الشعب الفلسطيني لديه احتياجات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزيرة الخارجية الفرنسية الخارجية الفرنسية
إقرأ أيضاً:
20 مليون درهم دعماً لحملة «وقف الأب» من محمد جمعة النابودة
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأعلن محمد جمعة النابودة، مساهمته بمبلغ 20 مليون درهم؛ دعماً لحملة «وقف الأب» التي أطلقها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، بهدف تكريم الآباء في دولة الإمارات، من خلال إنشاء صندوق وقفي مستدام، يخصص ريعه لتوفير العلاج والرعاية الصحية للفقراء والمحتاجين وغير القادرين.
وتأتي المساهمة في سياق التفاعل المجتمعي الكبير مع حملة «وقف الأب» التي تنضوي تحت مظلة مؤسسة «مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية»، وتسعى إلى تكريم الآباء من خلال إتاحة الفرصة لكل شخص للتبرع باسم والده في الحملة، وترسيخ قيم بر الوالدين والمودة والتراحم والتكافل بين أفراد المجتمع، وتعزيز موقع الإمارات في مجال العمل الخيري والإنساني، وتطوير مفهوم الوقف الخيري، وإحداث حراك مجتمعي واسع النطاق يساهم في تحقيق المستهدفات النبيلة للحملة الرمضانية الوقفية.
وقال محمد جمعة النابودة: تجسد حملة «وقف الأب» التي أطلقها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم بالتزامن مع شهر رمضان الكريم، قيم العطاء الراسخة في مجتمع الإمارات، وسعي أفراده إلى تقديم العون للفقراء والمحتاجين في أي مكان من العالم، وهذا ما أظهرته جميع الشرائح المجتمعية خلال الحملات الرمضانية السابقة والتي استطاعت تخطي مستهدفاتها خلال وقت قياسي.
وأضاف: «نتشرف بالمساهمة في هذه الحملة الوقفية الكريمة، وأن نكون جزءاً من هذا الحراك الخيري والإنساني الواسع من أجل تمكين الأفراد في المجتمعات الأقل حظاً من الحصول على الرعاية الصحية المستدامة»، مشيراً إلى أن دعم الحملة من قبل الأفراد والمؤسسات في دولة الإمارات يعكس التزاماً عالياً بالمسؤولية المجتمعية، ورغبة في التخفيف من معاناة الآخرين، وتضامناً إنسانياً نبيلاً مع الفقراء وغير القادرين.