وزير الخارجية: حتى الآن لم تتخذ الحكومة الإسرائيلية موقفا يسمح بدخول المساعدات
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
أكد سامح شكري وزير الخارجية، أن مصر تسعى منذ بداية الأزمة في قطاع غزة لاستمرار عمل معبر رفح ودخول المساعدات الإنسانية ، وتم تجميع عدد كبير من المساعدات في العريش تمهيدا لدخولها على قطاع غزة .
بعد محادثاته في 6 دول بينهم مصر.. وزير الخارجية الأمريكي يعود إلى إسرائيل وزيرة خارجية فرنسا: الوضع فى غزة ومحيطها خطير وجدي
وقال سامح شكري في كلمته في مؤتمر صحفي مشترك مع نظيرته الفرنسية، :" هناك حالة ملحة لدخول المساعدات على قطاع غزة ".
وأضاف سامح شكري:" حتى الآن لم تتخذ الحكومة الإسرائيلية موقفا يسمح بفتح المعبر من جانب غزة للسماح بدخول المساعدات ".
وتابع سامح شكري:" كل الأجهزة المصرية في معبر رفح من الجانب المصري على أتم الاستعداد لدخول المساعدات وخورج الأجانب ".
واكمل سامح شكري:" نأمل أن يكون هناك انفراجة في هذا الأمر ومنذ قليل تحدثت مع المبعوث الأممي لكن حتى الآن لا جديد في ها الشأن وما يحدث أمر خطير لما يتعرض له الشعب الفلسطيني في غزة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الخارجية سامح شكري مصر غزة اخبار التوك شو سامح شکری
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية والهجرة يلتقي رئيس الحكومة اللبنانية المكلف
عقد الدكتور بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة، خلال زيارته لبيروت، اليوم الجمعة ٣١ يناير لقاءً مع نواف سلام رئيس الحكومة اللبنانية المكلف.
وقدم الوزير عبد العاطي، لرئيس الوزراء اللبناني تهنئته على ثقة أعضاء مجلس النواب فيه وتسميته بأغلبية كبيرة لتشكيل الحكومة الجديدة، معربًا عن دعم مصر الكامل له في مهمته الجديدة، مشيدًا بإعلان رئيس الوزراء اللبناني بأن الحكومة اللبنانية الجديدة ستكون جامعة ولا تقصي طرفًا، بما يسهم في تحقيق التوافق الوطني.
كما أبدى الوزير عبد العاطي، تطلع الجانب المصري للتعاون مع رئيس الوزراء اللبناني وحكومته لتعزيز التعاون الثنائي بين البلدين الشقيقين في كافة المجالات، وذلك من خلال تطوير البنية الأساسية، والمساهمة بفاعلية في إعادة الإعمار، مشيرًا إلى التطلع لانعقاد اللجنة المشتركة العليا بين البلدين على مستوى رئيسي الوزراء بالقاهرة بعد تشكيل الحكومة اللبنانية وحصولها على ثقة مجلس النواب.
وأكد وزير الخارجية، على الموقف المصري الداعم لتنفيذ اتفاق وقف الأعمال العدائية في جنوب لبنان، والمطالبة بالانسحاب الفوري والكامل غير المنقوص للقوات الإسرائيلية من جنوب لبنان، وتمكين الجيش اللبناني من تطبيق القرار ١٧٠١.