الأثنين, 16 أكتوبر 2023 12:31 م

متابعة/ المركز الخبري الوطني

عبر الفنان اللبناني راغب علامة عن غضبه من تغاضي المجتمع الدولي عن “المجازر” الي تحصل في غزة
وكتب راغب في مشور عبر منصة “اكس” متسائلا: “من الذي يقوم بمجازر قتل الأطفال والنساء والأبرياء في #غزة؟ هل هو جيش الإحتلال المجرم؟”.
 
وتابع راغب: “الذي يقوم بالمجازر هو المجتمع الدولي العار على الإنسانية، والمنفّذ لهذه الجريمة التاريخية هو الوحش الدموي جيش الاحتلال الصهيوني #غزة_تنزف #فلسطين_تقاوم #حقوق_الاطفال و #حقوق_الإنسان نفاق !”.

المصدر: المركز الخبري الوطني

إقرأ أيضاً:

طالب دكتوراة بجامعة أمريكية يواجه خطر الترحيل بسبب تضامنه مع فلسطين

تسببت مشاركة طالب الدكتوراة بجامعة كورنيل في نيويورك، واسمه مامادو تال، في تظاهرات مؤيدة لفلسطين إلى تعليق دراسته واحتمال ترحيله من الولايات المتحدة.

وقال موقع "ميدل إيست آي" في تقرير له إن "الجامعة علقت يوم الإثنين دراسة طالب أجنبي/ دولي لمشاركته في تحرك مؤيد لفلسطين في معرض نظمته الجامعة للوظائف بفندق ستاتلر بإيثاكا بولاية نيويورك".

وأضاف الموقع أنه "تم توقيف مامادو تال، طالب الدكتوراة في الدراسات الأفريقية وزعيم تحالف الخريجيين للتحرير المتبادل في الحرم الجامعي، لأول مرة بسبب مشاركته في تنظيم مخيم اعتصام مؤيد لفلسطين في أثناء فصل الربيع من هذا العام. ويعمل تال مدربا في مساق "من هو الأسود؟ العرق وعملية التشدد".


أما المرة الثانية فهي لمشاركته في تظاهرة نظمتها نظمت منظمة تحالف الخريجين للتحرير تظاهرة مع 100 متظاهرة من مؤيدي فلسطين توجهت إلى المعرض الوظيفي الذي أقامته كلية العلاقات الصناعية والعمالية لرأس المال البشري والعلاقات الإنسانية.

واستهدفت التظاهرة عددا من الشركات المدرجة في استفتاء الجمعية الطلابية باعتبارها "داعمة للحرب الدائرة في غزة"، مثل شركة "بوينغ" وشركة "إل 3 هاريس".

وأصدرت الجامعة بيانا زعمت فيه أن ضباط شرطة كورنيل تعرضوا "للدفع والضغط" وأن ضيوف المعرض الوظيفي في الفندق "شعروا بالتهديد".

ومضى البيان للقول إنه سيتم تحديد هوية الطلاب وإحالتهم إلى مكتب سلوك الطلاب والمعايير المجتمعية لاتخاذ  "تحرك مباشر بما في ذلك تعليق الدراسة" وربما "تعرضوا لاتهامات جنائية محتملة".
وتلقى تال يوم الإثنين بريدا إلكترونيا يخبره بأن دراسته علقت للمرة الثانية.

وفي الرسالة الإلكترونية التي حصلت عليها صحيفة "كورنيل صن"، قالت كريستينا ليانج، من مكتب سلوك الطلاب والمعايير المجتمعية، إن شرطة الجامعة أبلغت عن تال لعدم امتثاله للأوامر في احتجاج الأسبوع الماضي. 

ونفى تال في تصريحات لصن، الاتهامات وقال إنه ألقى خطابا خارج داي هول وقبل أن يشارك في التظاهرة التي عرقلت المعرض الوظيفي.

ولكنه قال إنه شارك في الاحتجاج لمدة خمس دقائق قبل أن يغادر بسرعة. وفي اليوم نفسه، تم تسليم تال نسخة أمر عدم التعدي الذي يمنعه من دخول الحرم الجامعي. وقال تال لصحيفة كورنيل صن: "إذا نظرت إلى تشكيلة هؤلاء المتظاهرين، فمن الواضح أنهم استهدفوا شخصا أسودا واضحا ومسلما".

وحاول الموقع الإتصال بجامعة كورنيل للحصول على توضيحات حول وضع تال ولكن الموقع لم يتلق إجابة. وقام طلاب وأعضاء هيئة التدريس وخريجو جامعة كورنيل بتوزيع عريضة تطالب بإعادة تال إلى منصبه. وجاء فيها: "هذه هي المرة الأولى التي يواجه فيها خريج من جامعة كورنيل الترحيل الفوري دون اتباع الإجراءات الإدارية الواجبة أو القدرة على مراجعة الأدلة على سوء سلوكه المزعوم" و "ما لم نتصدى للجامعة، فمن المحتمل في أي لحظة، أن يعطى مامادو مهلة أقل من 48 ساعة لحجز رحلة، وحزم جميع أمتعته ومغادرة البلاد".

ونشر تال لقطة لرسالة إلكترونية على منصة إكس أرسلها مستشار هجرة كبير في جامعة كورنيل، والذي أخبر تال: إن "إلغاء سجل أف-1 الخاص بك يؤثر على قدرة الطالب  البقاء أو دخول الولايات المتحدة بوضع أف- 1 ولا توجد فترة سماح للخروج من الولايات المتحدة. وإذا كان الطالب في الولايات المتحدة، فيجب عليه الخروج في أقرب وقت ممكن أو العمل مع محام مرخص للهجرة لتغيير حالة الهجرة الخاصة به إلى حالة مناسبة أخرى".


وأخبرت جامعة كورنيل الصحافة إنها لا تملك سلطة لترحيل تال من الولايات المتحدة ولكن سلطة منعه من الجامعي.

ورد تال على هذا في منشور آخر على منصة إكس متسائلا، "ما هي الكلمة الأخرى التي يجب علي أستخدامها لوصف ما يطلب مني مغادرة البلاد قسرا؟". وقد أثار تعليق تال ضجة خارج إيثاكا، نيويورك، حيث انتقد العديد من الأشخاص على الإنترنت جامعة كورنيل لتعليقها السريع دراسة تال، بما في ذلك محامية حقوق الإنسان الفلسطينية الأمريكية نورا عريقات، التي نشرت رابطًا للعريضة الخاصة بتال. 
وقال تال في منشور على منصة إكس: "سأكون كاذبا إذا قلت إن هذا ليس مرهقا أو له تأثير سلبي".

وأضاف: ""في كل يوم نشهد الأهوال التي ترتكبها إسرائيل بحق الناس. وأولئك منا الذين ما زالوا يتمتعون بإنسانيتهم ويشعرون بالغضب الشديد إزاء ما نراه... يواجهون قدرا هائلا من القمع. ولا أحد يتصور أن هذه المؤسسات تستجيب لأشخاص يحتجون على الإبادة الجماعية".

مقالات مشابهة

  • بهذه الطريقة راغب علامة يعبر عن حزنه على لبنان
  •  جديد التطبيع .. الإمارات تحظر الدخول لمطاراتها بشعار التضامن مع فلسطين
  • مطار الملك فهد الدولي يحصل على شهادة اعتماد تجربة العميل “المستوى الثالث”
  • الرئيس العراقي يطالب المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته تجاه لبنان
  • عربي21 ترصد احتجاجات طلبة المغرب والتضامن الواسع معهم.. ما الذي يحصل؟ (شاهد)
  • رئيس وزراء بلجيكا ينتقد البابا بسبب إرث الكنيسة في التستر على الاعتداءات الجنسية
  • مناوي: يجب على المجتمع الدولي التدخل الفوري ومحاسبة مرتكبي هذه الجرائم ضد الإنسانية
  • صندوق النقد الدولي يوافق على تسهيل ائتماني لليبيريا بـ 210 ملايين دولار أمريكي لمدة 40 شهرًا
  • طالب دكتوراة بجامعة أمريكية يواجه خطر الترحيل بسبب تضامنه مع فلسطين
  • حماس: المجتمع الدولي يقف صامتاً أمام العدوان الصهيوني على فلسطين ولبنان