أعلنت هيئة الرقابة ومكافحة الفساد، أنها تباشر عدداً من القضايا الجنائية والإدارية خلال شهر ربيع الأول 1445هـ.

وكشفت أنها أوقفت 176 شخصًا من ست وزارات بتهم الفساد خلال شهر.

أخبار متعلقة واضحًا للعين المجردة.. هلال قمر ربيع الآخر يُزين سماء الوطن العربي اليومالشرقية تطلق 100 برنامج تدريبي لـ 2500 موهوب#هيئة_الرقابة_ومكافحة_الفساد⁩ تباشر عدداً من القضايا الجنائية والإدارية خلال شهر ربيع الأول 1445هـ pic.

twitter.com/XffTYKrlqw— هيئة الرقابة ومكافحة الفساد (@nazaha_gov_sa) October 16, 2023

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: اليوم الدمام نزاهة هيئة الرقابة ومكافحة الفساد مكافحة الفساد في السعودية

إقرأ أيضاً:

المال العراقي بين الفساد والتهريب.. البرلمان يتحرك لكشف المستور

بغداد اليوم - بغداد
تشهد الأوساط السياسية والرقابية في العراق تحركات مكثفة لكشف حجم الأموال المنهوبة والمهربة إلى الخارج، وسط مطالبات باتخاذ خطوات جادة لاستعادتها، خاصة بعد التغييرات السياسية والاقتصادية التي شهدتها كل من سوريا ولبنان، حيث تشير التقارير إلى أن أموالًا عراقية مجمدة في مصارف هذين البلدين بسبب الأزمات الاقتصادية.

وفي هذا السياق دعا عضو لجنة النزاهة البرلمانية هادي السلامي، اليوم الأربعاء (19 آذار 2025)، إلى تحرك عاجل لكشف الأموال المسروقة والمهربة إلى سوريا ولبنان من قبل بعض الجهات والشخصيات السياسية العراقية.

وقال السلامي، في تصريح لـ"بغداد اليوم"، إن "الكثير من الأموال المسروقة هُربت إلى سوريا ولبنان وتم غسلها هناك عبر مشاريع مختلفة، وبعض تلك الأموال كُشفت عبر تقارير إعلامية عربية وأجنبية، وهناك تحرك حكومي عراقي"، مؤكدًا أنه "تم استرداد بعض تلك الأموال وحتى الشخصيات السارقة خلال الفترات الماضية".

وأضاف أن "بعد التغييرات في كل من لبنان وسوريا، يجب أن يكون هناك تحرك عراقي عاجل عبر الأطر القانونية والدبلوماسية لكشف حجم الأموال العراقية المسروقة والمهربة، وكذلك الجهات والشخصيات التي تقف خلفها عبر مشاريع، خاصة أن بعض تلك الأموال شبه مجمدة في المصارف اللبنانية والسورية بسبب الظروف الاقتصادية خلال السنين القليلة الماضية".

وختم السلامي بالقول إن "أغلب مشاريع تلك الجهات والشخصيات في لبنان وسوريا وغيرها من الدول ليست بأسمائهم الصريحة، بل عبر أسماء أخرى لغرض إخفائهم، لكن يمكن كشفهم من خلال التحقيقات والمتابعة لهكذا ملفات مهمة".

هذا وأعلنت هيئة النزاهة الاتحادية، في وقت سابق من اليوم الأربعاء (19 اذار 2025)، عن مجمل نشاطاتها في مجال استرداد المُتَّهمين والأموال خلال شهر شباط الماضي، مُبيّنةً أنَّها أنجزت (12) ملفاً. 
وذكرت الهيئة في بيان، تلقته "بغداد اليوم"، أنَّ "مُديريَّة استرداد المُتَّهمين أنجزت (8) ملفَّاتٍ لاسترداد المُتَّهمين بعد قيامها بجمع المعلومات ومُتابعة المُتَّهمين المطلوبين للهيئة من خارج العراق"، لافتةً إلى أنَّ "عدد الملفات المُسجَّلة قيد الإنجاز بلغت (63) ملفاً".
وأضافت إنَّ "مُديريَّة استرداد الأموال أنجزت (4) ملفَّاتٍ لطلب المُساعدة القانونيَّة لاسترداد أموال الفساد المُهرَّبة بالتعاون والتنسيق مع الجهات المعنيَّة، فضلاً عن (3) طلباتٍ لتعزيز المُساعدة القانونيَّة، فيما بلغ عدد الملفَّات المُسجَّلة قيد المُتابعة (11) ملفاً".

مقالات مشابهة

  • بين التحريض والملاحقة بتهم التحريض.. منصات التواصل مصيدة لأطفال القدس
  • مجلس الوزراء يعقد اجتماعه الأسبوعي ويبحث عددا من الموضوعات الهامة
  • «جهاز الرقابة» .. جهود حثيثة في حماية المال العام وتعزيز النزاهة ومكافحة الفساد
  • المال العراقي بين الفساد والتهريب.. البرلمان يتحرك لكشف المستور
  • رئيس هيئة قضايا الدولة: المرأة المصرية أثبتت عبر العصور أنها صانعة الحضارة ومربية الأجيال
  • مجلس الوزراء يعفي مديرين ويثبت آخرين في أمانة بغداد وعدة وزارات
  • رئيس الدولة يستقبل عدداً من العسكريين الإماراتيين الفائزين بمسابقة القرآن الكريم
  • غوطة دمشق بعد التحرير.. ربيع الأرض يمحو جراح الحرب
  • ليبيا .. سجن وزير التربية والتعليم بتهم الفساد والإهمال
  • "مايلو" تحصل على رخصة التسجيل الرقمي من هيئة الرقابة المالية