استقبل المرشح الرئاسي فريد زهران، وفدًا من أعضاء تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، في مقر الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي.

محاور اللقاء

تطرق اللقاء إلى مناقشة العديد من القضايا السياسية والاقتصادية التي يتبناها المرشح فريد زهران في خطابه وبرنامجه الانتخابي، والتي ناقشه فيها أعضاء التنسيقية عبر طرح العديد من الأسئلة بشأن رأيه بشكل عام في الانتخابات حتى الآن، واستيضاح رأيه في ملفات الإصلاح السياسي والسياسة الخارجية والملف الاقتصادي.

وأعرب المرشح فريد زهران، عن سعادته بلقاء وفد التنسيقية، وأجاب على العديد من الأسئلة والمداخلات المميزة من أعضاء التنسيقية، شرح فيها أسباب خوضه الانتخابات، وأهم ملامح برنامجه الانتخابي وأولويات البرنامج.

حضر من وفد التنسيقية «سها سعيد، أمين سر التنسيقية وعضو مجلس الشيوخ، وأكمل نجاتي، عضو مجلس الشيوخ، ومحمد أبوالنجا، عضو التنسيقية عن الحزب المصري الديمقراطي، ومارك مجدي، عضو التنسيقية عن حزب التجمع، ونيفين اسكندر، عضو التنسيقية عن حزب المحافظين، وعماد رؤوف، عضو التنسيقية».

الانتخابات الرئاسية 

حضر من جانب الحزب وحملة فريد زهران، النائبة أميرة صابر، المتحدث الرسمي باسم الحملة، والدكتور محمد سالم، مساعد المرشح للشؤون السياسية، وكريم الكناني، مساعد الأمين العام للحزب وعضو لجنة التواصل السياسي للحملة، والدكتورة أميرة عبدالعال، منسق البرنامج الانتخابي للحملة».

كما شارك في اللقاء، حسام سلامة، رئيس اتحاد الشباب، مريم عادل، أمين الشؤون السياسية بالحزب، ميار الجزار، أمين العلاقات الخارجية بالحزب، أحمد دريع، أمين التثقيف والتدريب، وأعضاء الهيئة العليا للحزب محمد هلال وأماني خالد، ونورة عبدالستار، وأعضاء الحزب محمد نبيل وهبة ممتاز.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: فريد زهران تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين الانتخابات الرئاسية الانتخابات الرئاسية 2024 عضو التنسیقیة فرید زهران

إقرأ أيضاً:

كيف نجحت إسرائيل باغتيال «نصر الله» ومن المرشح لقيادة الحزب؟

نقلت صحيفة “يديعوت أحرونوت”، عن مسؤولين أمنيين، “بأن التحضيرات لاغتيال أمين عام “حزب الله” اللبناني حسن نصر الله، بدأت منذ سنوات عديدة، حيث جمعت الاستخبارات الإسرائيلية (الموساد) معلومات حيوية من مصادر متعددة”.

وبحسب المسؤولين، “بدأ الموساد بوضع خطط دقيقة لمواجهة “حزب الله” منذ أكثر من عقد، تم خلالها تحليل نقاط القوة والضعف للحزب، مع تنفيذ سلسلة من العمليات الميدانية المفاجئة”.

ووفقا لتقرير الصحيفة، “لم تقتصر المعلومات الاستخباراتية على تحديد تحركات “نصر الله” وأعضاء “حزب الله” تحت الأرض، بل تضمنت أيضًا حسابات دقيقة بشأن القوة التدميرية اللازمة لاختراق التحصينات والوصول إلى “نصر الله” في مخبئه”.

وأفادت الصحيفة أن “المعلومات الاستخباراتية المقدمة لسلاح الجو الإسرائيلي حددت موقع الغرفة التي كان يجتمع فيها “نصر الله” مع كبار قادة الحزب وعمق التحصينات التي كانوا يلجأون إليها لاتخاذ قراراتهم العسكرية، كما سمحت تلك المعلومات للطيارين الإسرائيليين بتحديد الزوايا المناسبة لإسقاط القنابل والارتفاعات المطلوبة للوصول إلى الهدف بدقة”.

وأشار التقرير إلى أن “هذه المعلومات لم تُجمع إلا من خلال سلسلة طويلة من العمليات الاستخباراتية التي امتدت لسنوات”، مضيفا: “استندت إسرائيل إلى 3 مصادر رئيسية في الحصول على تلك المعلومات، وهما الوحدة 8200 التي تعتمد على التكنولوجيا المتقدمة، الوحدة 504 المتخصصة في جمع المعلومات من المصادر البشرية، والوسائل البصرية التي تستخدمها القوات الإسرائيلية لتحديد المواقع عبر الطائرات المسيّرة”.

وبحسب الصحيفة: “حتى بعد الغارة التي استهدفت “نصر الله” وعدد من قادة “حزب الله” في الضاحية الجنوبية لبيروت، واصل الموساد جمع المعلومات لتقييم نتائج الضربة ومدى دقتها”.

في السياق، وخلال الساعات الماضية برزت أسماء مرشحة لخلافة نصر الله في قيادة “حزب الله”، وأبرزها نائب الأمين للحزب “هاشم صفي الدين”، فمن هو؟

هو رئيس المجلس التنفيذي لحزب الله في لبنان، والرجل الثاني في الحزب بعد “نصر الله” منذ العام 2008، عين “هاشم صفي الدين”، نائبا للأمين العام لـ”حزب الله” اللبناني، حسن نصر الله ولد في عام 1964 بقرية دير قانون النهر، إحدى قرى قضاء صور في محافظة الجنوب “صفي الدين”، هو ابن ابن خالة حسن نصر الله، وصهر قاسم سليماني، قائد فيلق القدس بالحرس الثوري الإيراني السابق، وهو يشبه إلى حد كبير نصر الله من حيث الشكل يعد “صفي الدين”، أحد مؤسسي حزب الله في لبنان عام 1982 إبان الاحتلال الإسرائيلي، وقد تلقى تعليما في النجف العراقية وقم الإيرانية، مثل حسن نصر الله، ثم شغل منصبه الحالي في عام 1994 وبحكم موقعه كرئيس للمجلس التنفيذي لحزب الله، فإنه يشرف على الأنشطة الاجتماعية والاقتصادية للحزب، ومن تلك الأنشطة إشرافه على إعادة إعمار الضاحية الجنوبية لبيروت والتي تعرضت لدمار كبير بعد حرب تموز سنة 2006 كان الظهور الرسمي الأخير لـ “صفي الدين” في شهر يونيو الماضي ليتحدث عن “ما حصل في النصيرات” بقطاع غزة على يد الجيش الإسرائيلي كان لـ “صفي الدين” نشاطات في تدشين وافتتاح المشاريع السياحية والثقافية والدينية ‏والاجتماعية والإنمائية في مناطق الجنوب

مقالات مشابهة

  • محكمة تونسية تقضي بسجن المرشح الرئاسي زمال 12 عاما
  • قبل أيام على الانتخابات.. السجن 12 عاماً لمرشح رئاسي تونسي
  • ما هي أهم التعديلات الجديدة بـ القانون الانتخابي التونسي 2024؟
  • انطلاق صالون التنسيقية لمناقشة التحول إلى الدعم النقدي
  • «التنسيقية» تنظم 6 صالونات وورش عمل لمناقشة عدد من القضايا الراهنة
  • من هو المرشح الأبرز لقيادة حزب الله بعد اغتيال حسن نصر الله؟
  • تصعيد في الخطاب الانتخابي: ترامب يهاجم هاريس وبايدن بلهجة حادة
  • رفضه سعيد مرشحا وباركه رئيسا.. مجلس نواب تونس يقر تنقيح القانون الانتخابي
  • ” قائمة التقنيون” فازت بثلاثة مقاعد في الانتخابات التكميلية لجمعية تقنية المعلومات
  • كيف نجحت إسرائيل باغتيال «نصر الله» ومن المرشح لقيادة الحزب؟