العالم ينتفض لنصرة #طوفان_الأقصى
#ليندا_حمدود
العالم أسقط الرواية اليهودية وكشف الحقيقة .
الإعلام العسكري للمقاومة الفلسطينية نجحت في كشف الحقيقة وإسقاط الأكاذيب و الإملاءات الغربية بإرهابية حماس.
نداء وتلبية لحماس و لطوفان الأقصى العظيم ينتفض العالم في وجه العدو الصهيوني في كل بقاع الأرض مهتفا بفلسطين العزة و الكرامة فلسطين المظلومة.
شعارات هتف بها مواطنون عزل وناشطون في ربوع الأرض من أمريكا الداعمة للعدو خرج عربها ويهودها و حتى شعبها لنصرة فلسطين ولدعم المقاومة الفلسطينية وللتنديد بقنوات إعلامية زائفة تخدم الكيان الغاشم على رأسها CNN الصهيونية و BBC .
في أوروبا و في قلب الصهيونية من مملكة بريطانيا المتحدة خرج المتظاهريين في مليونية هي الأولى لتنديد بقتل الأطفال و بالجرائم الصهيونية على أرض فلسطين وكل من (برشلونة، باريس، النرويج، السويد، النمسا، ماليزيا ،تركيا، ).
و في المنطقة العربية المسلمة بكل دولها المطبعة و الغير المطبعة خرجت الشعوب العربية الإسلامية داعمة للمقاومة الفلسطينية وللشعب الفلسطيني .
مليونية تلك في بلاك الرافدين،وفي المملكة الهاشمية وبشعب الأردن العظيم الذي زحف للحدود مع فلسطين لنصرة إخوانه، و في أرض اليمن خرج الجميع رغم الحرب ودمارها لم يرفضوا نداء الأخوة لينصروا طوفان الأقصى ومن أرض الشام كان النداء بالغالي و النفيس لنصرة فلسطين ومن أرض الفنيقين كان الدعم أكبر من مظاهرة و زحف على الحدود بل قصفوا وساندوا المقاومة عسكريا.
ليتسع الدعم ويتجاوز الجغرافيا في دول شمال إفريقيا من أرض الجزائر الطاهرة أرض الشهداء التي لم ترفض يوما نداء لفلسطين ،ومن تونس الخضراء خرج الجميع مرددون (لبيك يا أقصى) و في بلاد المغرب أيضا خرج مئات المغاربة ينصرون أشقائهم في فلسطين.
العالم انتقض وساند طوفان الأقصى العظيم .
الشعوب خرجت لتظهر الحق وتضيق على الحلفاء والصهاينة في أن فلسطين أكبر من أن تكون قضية بل هي عقيدة سيدافع عنها كل شرفاء الأرض مقالات ذات صلة بندقية المقاومة ترسم الخريطة الجديدة 2023/10/15
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: طوفان الأقصى
إقرأ أيضاً:
إخفاقات مدوية لسلاح الجو الصهيوني في التصدي لهجوم “طوفان الأقصى”
يمانيون../
كشف تحقيق جديد أجرته قيادة سلاح الجو الصهيوني عن إخفاقات فادحة في التصدي لهجوم المقاومة الفلسطينية، بقيادة كتائب القسام، الذي استهدف مستوطنات غلاف غزة وقواعد الاحتلال يوم السابع من أكتوبر 2023.
وأفاد المركز الفلسطيني للإعلام، اليوم الأربعاء، أن التحقيق الذي أجرته قيادة سلاح الجو أظهر عجزاً غير مسبوق، حيث أدى الهجوم إلى مصرع 1200 من العسكريين والمستوطنين وأسر 250 آخرين نقلوا إلى قطاع غزة.
وذكرت صحيفة “إسرائيل اليوم” الصهيونية أن التحقيق كشف عن غياب فعالية الطائرات المقاتلة خلال الساعات الأولى من الهجوم، مما أجبر الطيارين على التواصل باستخدام هواتفهم الشخصية، في انتهاك صارخ للبروتوكولات العسكرية.
وأضاف التحقيق أن الهجوم الذي نفذته كتائب عز الدين القسام عطّل مراكز القيادة وشبكات الاتصال، مما أدخل جيش الاحتلال في حالة من الفوضى العارمة. وأظهرت التحقيقات أن أنظمة التنبيه فشلت في توفير أي حماية، مما زاد من تعقيد الموقف الميداني.
ولم تقتصر الإخفاقات على المستوى الدفاعي، حيث كشفت تقارير أخرى أن سلاح الجو الصهيوني استهدف تجمعات للمستوطنين بقصف مباشر، متسببًا في مقتلهم لمنع المقاومة من اقتيادهم كأسرى إلى غزة.
وأشارت النتائج إلى أن هذا الهجوم أدى إلى إخلاء مستوطنات غلاف غزة لعدة أشهر، بعد تصنيفها مناطق غير آمنة.
عملية “طوفان الأقصى”، التي نُفذت باحترافية عالية، سلطت الضوء على هشاشة المنظومة العسكرية الصهيونية ووضعت علامات استفهام حول جاهزية جيش الاحتلال لمواجهة أي تهديد مستقبلي.