في اليوم العالمي للمدير...أفضل موديلات البليزرات الرسمية لتعزيز إطلالتكِ
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
البليزرات الرسمية قطع أساسية في خزانة المرأة العاملة، حيث تضيف لمسة من الرقي والأناقة إلى الإطلالة اليومية، وبمناسبة في اليوم العالمي للمدير نقدم لكم بعض النصائح لاختيار البليزر الرسمي المناسب لتعزيز إطلالتك والحصول على إطلالة متكاملة وأنيقة:
اقرأ ايضاًيجب أن يكون البليزر يناسبك بشكل جيد ويبرز منحنياتك بشكل جميل. يمكنكِ التفضيل بالحصول على بليزر مصمم خصيصًا ليناسب قوامكِ.اختاري ألواناً محايدة وكلاسيكية مثل الأسود، الرمادي، البيج أو الأزرق الداكن. هذه الألوان ستكون مناسبة للعديد من المناسبات وسهلة التنسيق مع الملابس الأخرى.اختاري تفاصيل بسيطة وأنيقة مثل الأزرار الذهبية أو الفضية يمكن أن تضيف للبليزر طابعًا فاخرًا.اختيار بين العديد من الأنماط المختلفة مثل القصة الضيقة لتحديد الخصر أو القصة الواسعة لمظهر أكثر استرخاء. اختاري القصة التي تناسب ذوقكِ وقوامكِ.ارتداء البليزر مع بنطال رسمي أو تنورة للحصول على إطلالة أنيقة. كما يمكنكِ ارتدائه فوق فستان لمنح الفستان لمسة رسمية.تنسيق البليزر مع اكسسوارات مناسبة مثل حقيبة يد أنيقة وقلادة أو أقراط بسيطة لإكمال الإطلالة.قبل شراء البليزر تأكدي من القماش والملمس وأيضاً تأكدي من أنه لا يوجد تجعيدات غير مرغوب فيها أو خيوط متدلية.في فصل الشتاء اختاري بدلة بليزر من قماش خفيف مثل الكتان.أما في فصل الصيف اختاري بدلة بليزر مصنوعة من صوف خفيف أو قماش صوفي للدفء.
فيما يلي طرق لتنسيق البدلة البليزر بأسلوب أنيق:
اختاري بدلة بليزر تتناسب مع جسمك وتكون قصيرة أو طويلة حسب الرغبة.اختيار بنطلون بلون متناسق ومناسب مع لون البليزر.اختيار قميص بيضاوي الياقة أو بلون متناسق مع البليزر.يفضل ارتداء حزام أنيق لتحديد الخصر إذا كان البنطلون لا يأتي معه.اختاري بليزر يكون طوله يصل إلى الوركين أو أطول لإضافة لمسة من الأنوثة.ارتداء تنورة بلون متناسق مع البليزر وتكون مناسبة للمكان والمناسبة.اكملي الإطلالة بقميص بيضاوي الياقة أو بلوزة أنيقة تنساب تحت البليزر.اختاري حذاء بكعب عالي لمظهر أكثر أناقة وأنوثة.المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ
إقرأ أيضاً:
العباءة في رمضان.. من زيّ تقليدي إلى هوية رمضانية
في السنوات الأخيرة، ازداد إقبال النساء في الأسواق العربية على ارتداء العباءة خلال شهر رمضان، حيث باتت هذه القطعة التقليدية الفضفاضة، رمز العفة والوقار، سمة مميزة لشهر الصوم. ومع لمسات المصممين التي أضفت عليها طابعًا عصريًا وأنيقًا، أصبحت العباءة الخيار الأمثل للسيدات في أمسيات رمضان.
تُعرف العباءة في البلدان العربية بأسماء عديدة، مثل الجلابة والجلابية، والعُمانية، والقُفطان، لكنها في الأساس تُعبّر عن لباس بسيط وفضفاض، غالبًا ما يكون لونه أسود، وترتديه النساء في شبه الجزيرة العربية، والشرق الأوسط، وشمال أفريقيا، بحيث يُعتبر مناسبًا للمناخ الصحراوي الحار في تلك المناطق.
تاريخ العباءة: من بلاد ما بين النهرين إلى الإسلاميُقال إن ظهور العباءة يعود إلى حوالى 4 آلاف عام في حضارات بلاد ما بين النهرين، فيما يرى آخرون أن لها جذورًا إسلامية ترتبط بمفاهيم دينية واجتماعية حول العفة، وستر الجسد، واحترام الذات. خاصة وأن ارتداء اللباس الفضفاض أمرٌ يحثّ عليه القرآن، حين يٌطلب من النساء المسلمات ارتداء "الجلباب"، وهو ثوب واسع يُشبه العباءة إلى حد ما.
ووفقًا للمؤرخين، كانت نساء الطبقات العليا من البدو الرحل في المملكة العربية السعودية أول من اعتمد ارتداء العباءة في الصحراء مع أوشحة لتغطية الرأس والوجه، وقد تميّزت بحواف عريضة مذهبة.
وبعد انتشارها في المدينة، أصبح العباءة جزءًا من الثقافة الخليجية، حيث تُصنفها دول مجلس التعاون الخليجي على أنها "قطعة من التراث الثقافي والديني" في البلاد.
وخلال السنوات الأخيرة، تألقت العباءة في عالم الموضة بعد أن شهدت تطورًا كبيرًا، حتى حجزت مكانها ضمن مجموعات ودور الأزياء العالمية، لاسيما في التسعينيات وبداية الألفية.
فبعد أن كانت تطغى عليها البساطة والألوان الداكنة، أصبحت تظهر بألوان زاهية وأقمشة متنوعة كالمخمل والدانتيل والساتان والحرير، مع زخارف وأحجار مزينة وقصات عصرية. ولم تزل، رغم ذلك، تحتفظ بنفحتها التراثية وشكلها المألوف الذي يضيف عليه كلّ بلد عربي لمسته الخاصة.
في الإمارات العربية المتحدة، مثلًا، تتجه النساء إلى ارتداء عباءات مُطرزة، تحتاج مهارات دقيقة في التزيين بالخرز والأحجار اللامعة، في حين أنها غالبًا ما تعبّر عن الثراء في المملكة العربية السعودية، الذي تحرص سيدات المجتمع على إبرازه من خلال الأقمشة الفاخرة والتصاميم الخاصة.
صيحة جديدة تتماشى مع الشهر الفضيلوخلال شهر رمضان، تحولت العباءة، وسط حرص الفنانات العربيات من مختلف الديانات على الظهور بإطلالة ساحرة، إلى سمة ولباس تقليدي، يجمع بين الأناقة ومراعاة الأجواء التعبدية.
وشيئًا فشيئًا، أصبح هذا الرداء أكثر انتشارًا بين كافة النساء العربيات، ويتداخل أيضًا مع هويتهن الثقافية، المشرقية والمغربية، وأصبحنا نرى ألوانًا جريئة وغير مألوفة، مثل الأحمر، والزهري، والأخضر، والأصفر، إضافة إلى عناصر جديدة مثل الريش، وهو ما جعله أكثر استحسانًا لدى الشابات، لكن في المقابل، هل ستتمكن العباءة من الحفاظ على قيمها التراثية وسط استمرار التطور والانتشار الكبير؟ أم أننا قد نرى في المستقبل قطعة "هجينة" لا تمتّ للعباءة بصلة؟
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية السلطات الأمريكية تعتقل الناشط محمود خليل قائد الحراك الطلابي المناصر لفلسطين في جامعة كولومبيا جباليا بين الدمار والحصار.. وغروب الشمس يرسم ملامح المعاناة مارك كارني سيصبح رئيس وزراء كندا المقبل خلفا لجاستن ترودو رمضانتقاليد وممارساتتصميمالسعوديةالخليجأزياء