شاهد: حاملة طائرات أمريكية ثانية تبحر إلى شرق البحر الأبيض المتوسط لدعم إسرائيل
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
ترسل إدارة بايدن مجموعة حاملة الطائرات يو إس إس دوايت دي أيزنهاور إلى شرق البحر الأبيض المتوسط لدعم إسرائيل.
وقال وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن إن الحاملة الإضافية تم إرسالها "في إطار جهودنا لردع الأعمال العدائية ضد إسرائيل أو أي جهود لتوسيع هذه الحرب في أعقاب هجوم حماس على إسرائيل".
وستنضم "أيزنهاور" إلى المجموعة الهجومية لحاملة الطائرات "يو إس إس جيرالد آر فورد"، التي تبحر بالفعل بالقرب من إسرائيل، لتعزيز الوجود الأمريكي هناك بمجموعة من المدمرات والطائرات المقاتلة والطرادات.
وانتشرت الحاملة أيزنهاور من موطنها في نورفولك بولاية فيرجينيا يوم الجمعة.
وتحمل كلتا السفينتين طائرات مقاتلة من طراز F-18 يمكنها الطيران للاعتراض أو ضرب الأهداف.
لديهم أيضًا قدرات كبيرة للعمل الإنساني، بما في ذلك مستشفى على متن الطائرة يضم مسعفين وجراحين وأطباء، ويبحرون بطائرات هليكوبتر يمكن استخدامها لنقل الإمدادات الحيوية جواً أو للضحايا.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية على رأس وفد روسي.. لافروف يصل الصين لحضور مبادرة الحزام والطريق بـ26 طعنة.. سبعيني يقتل طفلا مسلما في الولايات المتحدة على خلفية حرب غزة وبايدن يندد شاهد: صحفيون يعتصمون على الحدود بعد مقتل صحفي وإصابة آخرين بقصف إسرائيلي أسلحة إسرائيل الولايات المتحدة الأمريكية دفاع غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطينيالمصدر: euronews
كلمات دلالية: أسلحة إسرائيل الولايات المتحدة الأمريكية دفاع غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة طوفان الأقصى قطاع غزة إسرائيل كتائب القسام قصف لبنان الشرق الأوسط الصين مظاهرات حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة طوفان الأقصى قطاع غزة إسرائيل الولایات المتحدة طوفان الأقصى یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
تراجع قياسي لجليد البحر بالقطب الشمالي في فبراير الماضي
برلين - العُمانية: ذكر مرصد "كوبرنيكوس" التابع للاتحاد الأوروبي والمعني بالتغيّر المناخي أن مستويات الجليد في بحر القطب الشمالي كانت الأدنى على الإطلاق في فبراير 2025م منذ بدء التسجيل في عام 1979.
وأفاد "كوبرنيكوس" بأن فبراير هو الشهر الثالث على التوالي الذي يُسجّل فيه مستويات متدنية، مضيفًا أن مدى جليد البحر في القطب الشمالي كان أقل بواقع 8 بالمائة من المتوسط طويل الأمد.
وفي القارة القطبية الجنوبية، بلغ مدى جليد البحر رابع أدنى قيمة في فبراير الماضي وكان دون المتوسط بواقع 26 بالمئة.
ويشير مدى جليد البحر العالمي إلى المنطقة المجمعة المغطاة بجليد البحر في كلتا المنطقتين القطبيتين، إذ يعتمد مرصد التغيّر المناخي بالاتحاد الأوروبي على بيانات من الأقمار الاصطناعية والسفن والطائرات ومحطات الطقس حول العالم وكذلك حسابات معيارية.
وكان شهر فبراير ثالث أكثر شهر دفئًا بواقع 0,63 درجة مئوية من المتوسط من عام 1991 إلى 2020م، بينما كان أعلى بواقع 1,59 درجة مئوية فوق المتوسط المقدّر لدرجات الحرارة لعام 1850 إلى 1900.
وبحسب "كوبرنيكوس"، كان 19 شهرًا من أصل الـ 20 شهرًا الماضية أعلى بأكثر من 1,5 درجة مئوية من الفترة ما قبل الثورة الصناعية.
الجدير بالذكر أن اتفاق باريس للمناخ لعام 2015 هدف إلى تقييد الاحتباس العالمي إلى ما يقرب من 1,5 درجة مئوية فوق مستويات ما قبل الثورة الصناعية قدر المستطاع.