المقبلات على الزواج، وغيرهن، تشغلهن نضارة وجمال البشرة، والاستغناء عن المنتجات التي تحتوي على مواد كيماوية، خاصة أنها باهظة الثمن، لذا ينصح خبراء في الطب البديل باستخدام «اللبان الدكر» كونه يلعب دورا هاما في زيادة الجمال والحيوية والنضارة للبشرة، ويحد من التجاعيد.

وعن كيفية استخدام اللبان الدكر في تجميل البشرة ينصح خبراء في الطب البديل بـ«نقع اللبان الدكر في الماء لمدة ١٢ ساعة ثم وضع المياه الناتجة عنه في بخاخ واستخدامه على البشرة صباحا ومساءً».

فوائد لبان الدكر للبشرة تتمثل في مادة الكولاجين الطبيعية، لذلك فهو يعيد للبشرة نضارتها وحيويتها، وإزالة اسمرار البشرة وتصبغها وتوحيد لونها، وتقشير خلايا الجلد الميت وتجديدها، مما يساعد على تبييضها وتفتيحها، ومعالجة البشرة من الاسمرار الذي يسببه التعرض المباشر لأشعة الشمس.

كما يساعد لبان الدكر على التخلص من الاسمرار حول الفم والعينين، والتخفيف من التورم الناتج عن لدغات الحشرات وتسريع شفائها، وهو مضاد للعدوى، وينظف الجروح والخدوش، ويعجل من شفائها، دون أن يترك ندوبا ويساعد على التخلص من الندوب الناتجة عن العمليات الجراحية، فضلا عن استخدامه في الوصفات الطبيعية لعلاج الأكياس الدهنية.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: نضارة البشرة اللبان الدكر جمال البشرة

إقرأ أيضاً:

تأثير أشعة الشمس على الإنسان عبر المراحل العمرية

أميرة خالد

يعد التعرض لأشعة الشمس له مخاطر مختلفة طوال الحياة، مما يجعل من الضروري تعديل استراتيجيات الحماية منها وفقًا لمراحل العمر المختلفة؛ حيث أنه في الطفولة، تكمن الأولوية في الوقاية من حروق الشمس، التي تزيد بشكل كبير خطر الإصابة بسرطان الجلد في وقت لاحق من الحياة.

وأفادت الدراسات، أن حروق الشمس الشديدة في هذه الفترة يمكن أن تضاعف احتمالية الإصابة بالميلانوما، بينما يزيد التعرض لخمس أو أكثر من الحروق الشديدة بين سن 15 و 20 بنسبة 80%.

وعندما ندخل العشرينات والثلاثينات من العمر، تكون البشرة أكثر مرونة وتستطيع إصلاح نفسها بكفاءة، مما يعني أن الأضرار الناتجة عن التعرض للشمس قد لا تكون ملحوظة على الفور، ومع ذلك، يرتبط التعرض الطويل لأشعة الشمس بالعديد من أنواع سرطان الجلد

وتعاني نسبة كبيرة من النساء أمراض المناعة الذاتية مثل الذئبة، التي يمكن أن تتفاقم بسبب التعرض للأشعة فوق البنفسجية، وقد تلاحظ النساء الحوامل زيادة في حساسيتهن لأشعة الشمس، ويمكن أن يؤدي هذا إلى حالات مثل الكلف، وهو اضطراب في التصبغ ناتج عن التغيرات الهرمونية ويزيد بسبب التعرض للشمس.

ويمكن أن تجعل التقلبات الهرمونية خلال سن اليأس، البشرة أكثر عرضة للتلف الناتج عن الشمس. ومع انخفاض مستويات هرمون الاستروجين، تصبح البشرة أرق وأكثر جفافًا وأقل قدرة على إصلاح نفسها، مما يجعلها أكثر عرضة لتلف الأشعة فوق البنفسجية.

وفي مرحلة الشيخوخة، تصبح البشرة أرق وأقل مرونة، مما يؤدي إلى زيادة الجفاف، ومشاكل التصبغ، وزيادة احتمال الإصابة بآفات سرطانية محتملة، كما أن التغيرات المرتبطة بالعمر تؤدي إلى ضعف قدرة الجهاز المناعي على إصلاح الأضرار الخلوية التي تسببها الأشعة فوق البنفسجية، مما يزيد مخاطر الإصابة بسرطان الجلد.

 

مقالات مشابهة

  • عاجل. برلين تصنّف حزب البديل من أجل ألمانيا منظمة يمينية متطرفة بدعوى تهديده للديمقراطية
  • الداخلية الألمانية تعلن تصنيف حزب البديل من أجل ألمانيا كيانا متطرفا
  • وصفات طبيعية تعيد للبشرة نضارتها
  • عبادات مهجورة تُدخل السرور وتحقق السعادة.. أزهري ينصح بها
  • انخفاض وفيات حوادث الطرق 57 %
  • «مشوار الألف يوم يبدأ بخطوة».. تواصل الحملة التنشيطية لخدمات الصحة الإنجابية بالمحافظات
  • لأصحاب البشرة الحساسة.. ازاي تحافظ على جسمك من الأتربة
  • لا تكن نجارا.. لماذا ينصح خبراء التربية بأسلوب البستاني؟
  • تأثير أشعة الشمس على الإنسان عبر المراحل العمرية
  • بعد زفافها على هشام جمال.. ملك زاهر توجه رسالة لشقيقتها بهذه الطريقة | صورة