تحدثت عن الأسعار وموضة «التاج».. ياسمين خطاب لـ «الأسبوع»: الأولوية للذهبي في فساتين الزفاف
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
أثار فستان الزفاف الذي صممته خبيرة الأزياء المصرية، العالمية، ياسمين خطاب، جدلا واسعا بعدما اعتمدت في تصميمه على موضة «style» العصور القديمة وخاصة الوسطى، ورغم أن الفستان حاز على إعجاب كثيرين، لكن السؤال: هل عادت موضة فساتين الزفاف من العصور القديمة؟ وما الجديد؟
تقول ياسمين خطاب لـ«الأسبوع»: «كل عروس لها ذوقها الخاص بها ولكن الموضة خلال خريف وشتاء ٢٠٢٣ و٢٠٢٤ هو القماش المشغول بالورد التي ستتربع على عرش فساتين الزفاف، حيث لم يعد اللون الأبيض فقط هو السائد في فستان الزفاف بل ستدخله ألوان مثل اللون الفضي بالإضافة إلى دخول اللون الذهبي إلى عالم فساتين الزفاف كما نستخدم أيضا الذهبي مع الفضي».
وعن أفضل أقمشة يمكن استخدامها، قالت: «الساتان، الإيطالي الأصلي، والدانتيل، الإنجليزي أو الفرنسي». وعن تكاليف فساتين الزفاف، حاليا، أوضحت أن «تكلفة الفستان تبدأ من ١٥ ألفا وحتى ١٣٠ ألف جنيه للفستان الواحد» وبخصوص موضة تاج العروس، أكدت ياسمين خطاب أن «التاج الذهبي سيعود بقوة خلال الفترة المقبلة».
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فساتين الزفاف فستان الزفاف موضة فساتين الزفاف فساتین الزفاف
إقرأ أيضاً:
سفير تونس يؤكد عمق العلاقات مصر وتونس على مر العصور
استضافت لجنة الشئون العربية، السيد محمد بن يوسف سفير تونس ومندوبها الدائم بجامعة الدول العربية بالقاهرة في حوار مفتوح تحت عنوان ومصر وتونس وتحديات وطموحات مشتركة.
وعبر السفير محمد بن يوسف سفير تونس بالقاهرة عن سعادته باستضافة نقابة الصحفيين له في حوار مفتوح تنظمه لجنة الشئون العربية والخارجية برئاسة الكاتب الصحفي حسين الزناتي كما أتوجه بالشكر لنقابة الصحفيين ونقيبها الأستاذ خالد البلشى.
وأوضح السفير محمد بن يوسف عن عمق العلاقات بين مصر وتونس علي مر العصور وأكد أنها علاقة تاريخية منذ الدولة الفاطمية وأضاف أن هناك تشابه كبير بين مصر وتونس في الانفتاح الثقافي عبر التاريخ.
وأشار ان التاريخ ملئ بالعلاقات بين البلدين وكانت العلاقات دائماً موصولة حتي ولو كانت هناك خلافات وجهات نظر والشعب التونسي منذ صغره وهو يتعلم علي حب مصر وثقافتها وانفتاحها المتحضرة.
وأشار إن نسبة مستوي التعليم العالي كبيرة في تونس مثل مصر يوجد بها نسبة كبيرة وتونس هي أول دولة كانت اندلعت منها ثورة الربيع العربي ١٤ يناير
وكشف أن السنوات الأخير شهدت فيها العلاقات بين البلدين في أبهى مظاهرها وخاصة بعد زيارة رئيس تونس قيس السعيد للقاهرة في أبريل الماضي ولقائه بالرئيس السيسي وذلك تعد زيارة تاريخياً وتظهر حجم قوة العلاقات بين البلدين.
وأن أمن تونس هو من أمن مصر وأن أمن تونس هو أيضا من أمن مصر فضلًا أن انعقاد اللجان المشتركة بشكل دائم بين مصر وتونس لإزالة أي عوائق تؤثر على العلاقات بين البلدين.
وأوضح أن المستوي السياسي متميز جدا بين مصر وتونس ووزير الخارجية تونس عندما يأتي لاجتماع جامعة الدول العربية يحرص دايما أن يكون لقاء مع نظيرة المصر و قريباً جداً نعد لزيارة لوزير الخارجية المصري لتونس في القريب العاجل وبشكل عام العلاقات في أبهى مظاهرها
اما حجم العلاقات الاقتصادية بين البلدين لم تطور ولم تجسد بشكل وأوضح مثل العلاقات السياسية وهذا الذي نعمل عليه خلال الفترة المقبلة لزيادتها.