تحدثت عن الأسعار وموضة «التاج».. ياسمين خطاب لـ «الأسبوع»: الأولوية للذهبي في فساتين الزفاف
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
أثار فستان الزفاف الذي صممته خبيرة الأزياء المصرية، العالمية، ياسمين خطاب، جدلا واسعا بعدما اعتمدت في تصميمه على موضة «style» العصور القديمة وخاصة الوسطى، ورغم أن الفستان حاز على إعجاب كثيرين، لكن السؤال: هل عادت موضة فساتين الزفاف من العصور القديمة؟ وما الجديد؟
تقول ياسمين خطاب لـ«الأسبوع»: «كل عروس لها ذوقها الخاص بها ولكن الموضة خلال خريف وشتاء ٢٠٢٣ و٢٠٢٤ هو القماش المشغول بالورد التي ستتربع على عرش فساتين الزفاف، حيث لم يعد اللون الأبيض فقط هو السائد في فستان الزفاف بل ستدخله ألوان مثل اللون الفضي بالإضافة إلى دخول اللون الذهبي إلى عالم فساتين الزفاف كما نستخدم أيضا الذهبي مع الفضي».
وعن أفضل أقمشة يمكن استخدامها، قالت: «الساتان، الإيطالي الأصلي، والدانتيل، الإنجليزي أو الفرنسي». وعن تكاليف فساتين الزفاف، حاليا، أوضحت أن «تكلفة الفستان تبدأ من ١٥ ألفا وحتى ١٣٠ ألف جنيه للفستان الواحد» وبخصوص موضة تاج العروس، أكدت ياسمين خطاب أن «التاج الذهبي سيعود بقوة خلال الفترة المقبلة».
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فساتين الزفاف فستان الزفاف موضة فساتين الزفاف فساتین الزفاف
إقرأ أيضاً:
فستان شفاف .. مايا دياب ترد على منتقدي اطلالتها في الموريكس دور
ردت الفنانة اللبنانية مايا دياب على مُنتقدي إطلالتها في الموريكس دور، وظهورها بفستان شفاف، مشيرة إلى أن الفستان كان تصميمه قبل دخول فصل الشتاء.
وقالت مايا دياب خلال لقائها مع “عرب وود”: الفستان كان جاهزا للموريكس عندما كان الحفل سيقام في شهر سبتمبر، وعندما انتقل موعد الحفل لليوم أنا نسيت أننا في الشتاء والآن تذكرت.
مايا دياب ترد على مُنتقديها
وكانت قد أكدت مايا أنها لم تسير عكس التيار، وقالت مازحة: “أنا التيار”، وأضافت مايا أن الجمهور لا يرى إلا شخصيتها الظاهرية، ووصفتها بـ”القوية والجميلة والمخيفة”، وعن نظرتها لنفسها علقت قائلة: “أنا بعتبر جرأتي هي حقيقتي”، ولفتت مايا أن الجميع لابد أن يعلم أن الزواج يعد من أصعب من المؤسسات التي يمكن أن يدخلها شريكين بالحياة على حد تعبيرها.
وأضافت مايا دياب أنها ظلت طوال حياتها ترفض الرد على سؤال إذا كانت متزوجة أم مطلقة، وأرجعت السبب في ذلك لمحاولتها الحفاظ على حب العائلة لابنتها، وأشارت إلى أنها ليس لديها أي قيود على علاقة ابنتها بأبيها، لافتة أنها كانت تحبه في يوم من الأيام، ولازالت أيضًا، وصرحت مايا أنها ترفض كلمة مطلقة كثيرًا.
وبسؤالها عن حملات التنمر التي تتعرض لها نتيجة عمليات التجميل قالت: “ما بيهمني.. لا أضايق أبدًا”، وأكدت أن هناك مرحلة سيئة في حياتها، ولكنها ترفض الحديث عنها، لأن الحديث سيذكرا بما تعرضت له.
وتابعت مايا دياب أنها كانت تعمل منذ أن كانت في عمر الـ13، لافتة أنها تعمل بجانب دراستها في الوقت التي كانت يجب أن تستمتع بحياتها فيه، وأكدت أن حياتها العملية اتخذت حيزًا كبيرًا منذ طفولتها، مشيرة إلى أن الشغل منذ الصغر يفقد الطفولة براءتها، وأنها تحاول تعويض طفولتها التي فقدتها في ابنتها.
واستكملت مايا دياب أن المرأة ببلدها لبنان لم تحصل على حقوقها، لافتة أنها مناصرة بشكل كبير للمرأة، وأنها تلاحظ تقدم المرأة في جميع المجالات بمعظم الدول العربية، فيما عدا لبنان وقالت: “متأخرين جدًا في حقوقها المدنية وكل الحقوق”.