شاركت مريم يوسف البطران، عضوة مجلس إدارة اتحاد الإمارات للرياضات الإلكترونية، رئيسة لجنة التوعية الثقافية والترويج في الاتحاد، ممثلا لدولة الإمارات في مؤتمر التعريف بالبطولة الدولية للرياضات المدمجة الإلكترونية، والكلاسيكية، والمقررة إقامتها في كازان عاصمة جمهورية تتارستان، خلال فبراير 2024.
وحضرت المؤتمر والبرنامج التعريفي للبطولة، وفود من 38 دولة.

وأكدت البطران أن المشاركين سلطوا الضوء على ما وصلت إليه الرياضات الإلكترونية في الإمارات، من تطور وتنوع في المشاركات على جميع الأصعدة.
وأوضحت: “شهد المؤتمر استعراض دور الإمارات في تطوير الألعاب الإلكترونية والنمو الهائل في هذا القطاع، وتأثيره على الجانب الرقمي” مشيرة إلى ان الإمارات تواصل عملها على تطوير هذه الصناعة بما يتناسب مع أهميتها.
وأضافت أن الإمارات عززت تواجدها على الساحة العالمية في تطوير الرياضات الإلكترونية، من خلال المشاركة في البطولات العالمية والمبادرات المتنوعة داخل الدولة، وإنشاء دوري لها، واستضافة العديد من البطولات، والاستثمار في البنية التحتية والتقنيات الحديثة لدعم الرياضات الإلكترونية.وام


المصدر: جريدة الوطن

إقرأ أيضاً:

جامعة الإمارات تطلق مبادرة “جسور التمكين”

 

أعلنت جامعة الإمارات العربية المتحدة عن إطلاق مبادرة “جسور التمكين”، التي تهدف إلى دعم المدرسين والأطفال وأصحاب الهمم، من خلال تعزيز قدراتهم التعليمية والاجتماعية وتحقيق مفهوم الشمولية في المجتمع.
وتقدم المبادرة برامج مبتكرة تعتمد على أحدث التقنيات التعليمية، مع توفير بيئة تعليمية شاملة ومستدامة تدعم كافة الفئات المستهدفة.
وأكد سعادة الأستاذ الدكتور أحمد الرئيسي، مدير جامعة الإمارات العربية المتحدة بالإنابة، أن هذه المبادرة تعكس التزام الجامعة بالارتقاء بجودة التعليم وتعزيز مبدأ الشمولية، مشيراً إلى أنها تسعى إلى دعم المدرسين، والأطفال، وأصحاب الهمم من خلال برامج متكاملة تساهم في بناء قدراتهم وتحقيق دمج فعّال لهم في المجتمع التعليمي والاجتماع.
وتهدف المبادرة إلى تحقيق مجموعة من الأهداف الرئيسية، أبرزها تعزيز قدرات المدرسين عبر تدريبهم على أحدث تقنيات التعليم الحديثة، وتطوير الموارد التعليمية من خلال إنشاء مكتبة موارد رقمية مبتكرة تدعم التعليم الشامل، وتركز على تمكين الأطفال من تعزيز معارفهم وقدراتهم لدعم استقلاليتهم وبناء شخصياتهم بثقة، إلى جانب ترسيخ مفهوم الشمولية كجزء أساسي من التعليم والتنمية المستدامة.
وتمتد المبادرة على مدار 12 شهرًا، مقسمة إلى ثلاث مراحل رئيسية، تبدأ بمرحلة التخطيط التي تستمر ثلاثة أشهر، وتتضمن إعداد خطة شاملة لتحقيق أهداف المبادرة، تليها مرحلة التنفيذ لمدة سبعة أشهر لتطبيق البرامج والأنشطة، وتختتم المبادرة بمرحلة التقييم والمتابعة التي تستغرق شهرين، حيث يتم خلالها تقييم النتائج وضمان استدامة تأثير المبادرة.وام


مقالات مشابهة

  • صناعة الألعاب الإلكترونية في المغرب..بوابة للاستثمار الثقافي والابتكار العالمي
  • قائد عام شرطة أبوظبي: “عام المجتمع” يرسخ قيم الإمارات في استدامة جودة الحياة
  • مؤتمر صحفي عن مراحل إعداد المؤتمر العلمي الأول للجامعات اليمنية “طوفان الأقصى”
  • المملكة ترأس أعمال لجنة تطوير آلية عمل المؤتمر العام لمنظمة “الألكسو”
  • برئاسة المملكة.. انطلاق أعمال لجنة تطوير آلية عمل المؤتمر العام لمنظمة “الألكسو”
  • “مجموعة M42 “تواصل جهود تطوير الطب الدقيق و الوقائي في الإمارات
  • “الهيئة الوطنية”: تعزيز حقوق الإنسان “أولوية”
  • جامعة الإمارات تطلق مبادرة “جسور التمكين”
  • “التدريب التقني” يحصد أكثر من 50 جائزة في منافسات دولية خلال عام 2024
  • «الرياضات الإلكترونية» يستقبل وفداً أردنياً