مسابقة 30 ألف معلم.. موعد تسكيم المعلمين الجددد في المدارس
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
كشفت مصادر مسئولة بوزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، موعد التعاقد مع المعلمين الجدد الفائزون في مسابقة 30 ألف معلم وتسكينهم في المدارس، لسد عجز المعلمين بها.
وصرحت مصادر مسئولة بوزارة التربية والتعليم والتعليم الفني أنه سيتم التعاقد مع المعلمين الجدد الفائزون في مسابقة 30 ألف معلم خلال الأيام القادمة، موضحة أنه سيتم التعاقد مع المعلمين الجدد وتسكينهم في المدارس قبل انتهاء شهر أكتوبر الجاري 2023.
وأوضحت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني أنه سيتم توزيع المعلمين الجدد علي المدارس وفق التوزيع الجغرافي والعنوان الشخصي المدون في بطاقة الرقم القومي وقت التقديم بمسابقة 30 ألف معلم.
- قرار المجلس الطبي.
- بطاقة الرقم القومي.
- صحيفة الحالة الجنائية.
- شهادة ميلاد مميكنة أصل المؤهل الدراسي.
- شهادة تأدية الخدمة العسكرية أو الاعفاء منها للذكور.
- شهادة تأدية الخدمة العامة أو الاعفاء للاناث.
- إقرار الحالة الاجتماعية.
- إقرار الذمة المالية.
- إقرار من المرشح بعدم سبق فصله من الخدمة بقرار أو حكم تأديبي.
- شهادة اجتياز اختبارات القبول الصادر من مجمع الاصدارات المؤمنة والذكية.
- أية مستندات أخرى تراها السلطة المختصة « استمارة 105، منحة ثلاثة أشهر، استمارة 6 تأمين ومعاشات.
- استمارة 103 طلب استخدام.
رابط نتيجة مسابقة 30 ألف معلموأوضحت الوزارة، أنه تم إعلان نتيجة مسابقة 30 ألف معلم بعدة محافظات، ويمكن للمعلمين الاستعلام والحصول علي نتيجة مسابقة 30 ألف معلم من خلال الضغط على الرابط التالى: رابط نتيجة مسابقة 30 ألف معلم.
اقرأ أيضاًمش قبل 5 سنين.. التعليم تعلن شرط نقل المعلمين الجدد
التعليم: فرصة أخيرة للمستبعدين من مسابقة 30 ألف معلم
«التعليم»: الراسبون في مسابقة المعلمين يقدمون التماسًا بالمديرية التابعة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: المعلمين مسابقة 30 ألف معلم مسابقة 30 الف معلم مسابقة المعلمين 30 الف معلم مسابقة التربية والتعليم مسابقة ال 30 الف معلم المعلم مسابقة 30 الف معلم 2023 المعلم الجديد مسابقة التربية والتعليم 2023 30 الف معلم المعلمين الجدد رابط نتيجة مسابقة 30 ألف معلم نتیجة مسابقة 30 ألف معلم مع المعلمین الجدد
إقرأ أيضاً:
ضربة معلم يا ريس
شاهدنا، كما شاهد العالم أجمع، زيارة الرئيس الفرنسي إلى مصر، وفوجئنا بما فعله فخامة الرئيس السيسي حينما اصطحب ماكرون في جولة بالجمالية وتحديدا خان الخليلي، في مشهد مهيب وسط جموع الشعب المصري مما أذهل الرئيس الفرنسي الذي ربما لأول مرة يشهد هذا الزحام فلا أعتقد أن الشعب الفرنسي يلتف حول الرؤساء والمسئولين بهذا الزخم، وقد ظهرت السعادة واضحة في ابتسامته وردود أفعاله، فضلا عن زيارة رفح ورؤية الحشد الجماهيري الداعم لحق أهل فلسطين.
بالطبع، ما حدث لم يكن وليد الصدفة وإنما خطوات تمت وفقا لخطة محددة وضعت بعناية من أجل تحقيق أهداف معينة بإرسال رسائل ضمنية للعالم كله بدءًا من سرب طائرات الرافال الذي استقبل طائرة الرئيس الضيف ثم رافقه في العودة حتى الخروج من المجال الجوي المصري، ومرورا بجولاته في القاهرة ثم رفح. لكني لن أتطرق إلى التحليل السياسي والاستراتيجي للزيارة وتداعياتها، فالخبراء قادرون على تحليل الموقف واستنباط النتائج، وسأكتفي بطرح وجهة نظري بصفتي مواطنة مصرية شعرت بالفخر حينما رأت انبهار الرئيس الفرنسي بجموع المصريين المرحبين برئيسهم وضيفه بكل حب ومودة، واستشعرت إحساسه بالأمان في شوارع مصر وسط آلاف المواطنين إلى الحد الذي جعل الرئيسين يقفان لالتقاط صور سيلفي بناء على رغبة المارة.
لقد فعلها السيسي بكل ثقة وقوة، وأثبت للعالم مدى ما تتمتع به مصر من أمن وأمان، حقا، إنها ضربة معلم يا ريس، تحيا مصر.