قوافل المساعدات تنتظر فتح معبر رفح للوصول إلى غزة (فيديو)
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
تنتظر قوافل المساعدات دخول قطاع غزة عبر معبر رفح بعد الاتفاق على فتحه وسط أنباء عن هدنة بين قوات الاحتلال والمقاومة.
وأظهر مقطع فيديو نشرته قناة "العربية" اليوم الإثنين، اصطفاف عشرات الشاحنات في العريش بانتظار الدخول إلى غزة عبر معبر رفح.
ومنذ السبت قبل الماضي، وتجري الدولة المصرية اتصالات عديدة لدعم مسار التهدئة في الداخل الفلسطيني، عقب اشتعال الحرب الضروس بين المقاومة الفلسطينية، والجيش الإسرائيلي، والتي خلفت عددًا كبيرًا من القتلى في جيش الاحتلال، فضلا عن الشهداء من الأشقاء الفلسطنيين.
جهود مصرية لإيصال المساعدات لأهالي غزة في الداخل الفلسطينيوتحرص مصر على إيصال المساعدات لأهالي غزة في الداخل الفلسطيني، حيث كشفت مصادر لقناة القاهرة الإخبارية من قطاع غزة، أن مصر رفضت السماح للرعايا الأجانب الذين يحملون الجنسية الأمريكية، بالمرور من معبر رفح البري، وقد ظل الرعايا الأجانب ينتظرون دون استجابة من قبل السلطات المصرية ليغادروا من حيث أتوا.
ورفضت السطات المصرية أن يكون المعبر مخصصًا لعبور الأجانب فقط، وقد أكدت المصادر أن الموقف المصري واضح، وهو اشتراط تسهيل وصول وعبور المساعدات والغذائية والأدوية إلى قطاع غزة في فلسطين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: غزة رفح هدنة الاحتلال الوفد بوابة الوفد معبر رفح
إقرأ أيضاً:
مراسل «إكسترا نيوز»: دخول دفعة من المنازل المتنقلة إلى غزة اليوم «فيديو»
كشف كريم رجب مراسل قناة «إكسترا نيوز» من أمام معبر رفح، عن آخر تطورات دخول المساعدات للأشقاء الفلسطينيين بقطاع غزة.
وقال «رجب» إن هناك عدة مشاهد تلخص ما حدث هنا في محيط معبر رفح خلال اليوم، وأبرزها دخول أول دفعة من البيوت المتنقلة إلى الفلسطينيين في قطاع غزة من خلال معبر كرم أبو سالم.
وأضاف: «هذة الدفعة التي بلغ عددها 15 منزلًا متنقلًا، كانت على متن 5 شاحنات، ودخلت بالفعل إلى معبر كرم أبو سالم، وكان يرافقها جرافة ستنضم إلى الجرافات التي عبرت خلال اليومين الماضيين إلى قطاع غزة للقيام بالمهام الحيوية».
وتابع: «هذه المنازل المتنقلة مساحتها تصل إلى نحو 27 مترًا مربعًا، ومقسمة إلى غرفتين، وسيكون لها أثر إيجابي كبير فى تخفيف وطأة المعاناة عن الفلسطينيين في قطاع غزة، لا سيما في ظل هذة الأجواء القاسية، وهذه الموجة القارصة من الطقس التي تسود المنطقة هذه الأيام».