النهار أونلاين:
2024-07-04@01:28:39 GMT

محمود عباس.. “حماس” لا تمثل شعب فلسطين !

تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT

محمود عباس.. “حماس” لا تمثل شعب فلسطين !

قال رئيس السلطة محمود عباس، إن سياسات وأفعال حركة “حماس” لا تمثل شعب فلسطين. مشيرا إلى أن منظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد.

كما دعا محمود عباس، حماس والاحتلال، خلال اتصالا هاتفي مع رئيس جمهورية فنزويلا البوليفارية نيكولاس مادورو، لإطلاق سراح المدنيين والأسرى والمعتقلين من الجانبين. مجددًا التأكيد على نبذ العنف والالتزام بالشرعية الدولية ورفض قتل المدنيين من الجانبين.

ومن جانبه، أكد رئيس فنزويلا تضامنه والشعب الفنزويلي مع الشعب الفلسطيني في سعيه لاستعادة حقوقه المشروعة في الحرية والاستقلال.

وأدان مادورو ما سماها “الهجمات العشوائية التي تشنها إسرائيل على السكان المدنيين والتي تسببت في سقوط آلاف القتلى والجرحى”. وقال إن هذه الأفعال تجاوزت “خط احترام القانون الدولي الإنساني”.

وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، الأحد، عن ارتفاع أعداد الشهداء إلى 2329 شهيدا، والمصابين إلى 9024. معظمهم من النساء والأطفال، جراء العدوان الإسرائيلي المتواصل لليوم التاسع على التوالي على قطاع غزة.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

مليونا فلسطني يواجهون خطر الموت بسبب نفاذ المياه

وحذرت وكالة الأمم المتحدة، لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “أونروا”. من أن أكثر من مليوني مواطن في قطاع غزة يواجهون خطر نفاد المياه. بشكل أصبح يهدد حياتهم.

وقال المفوض العام للأونروا فيليب لازاريني: إن المياه أصبحت مسألة حياة أو موت. من الضروري أن يتم توصيل الوقود إلى غزة لتوفير المياه لمليوني شخص.

كما أشارت الوكالة الأممية في بيان صحفي إلى عدم السماح بدخول الإمدادات الإنسانية إلى غزة منذ أسبوع. وقالت إن المياه النظيفة تكاد غير موجودة  في  القطاع .بعد توقف عمل محطة المياه وشبكات الماء العامة.

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: الحرب في فلسطين

إقرأ أيضاً:

كراكاس: فنزويلا والولايات المتحدة تتوافقان على تحسين العلاقات 

توافقت فنزويلا والولايات المتحدة على "تحسين العلاقات" الثنائية، وفق ما أعلن الأربعاء عبر منصة أكس خورخي رودريغيز، كبير المفاوضين الفنزويليين ورئيس الجمعية الوطنية، لدى استئناف الحوار بين كراكاس وواشنطن.

وكتب رودريغيز إثر "اجتماع افتراضي" أعلنه الرئيس نيكولاس مادورو الاثنين: "بعد هذا الاجتماع الأول، توافقنا أولا على نية الحكومتين العمل معا لكسب الثقة وتحسين العلاقات، وثانيا على إبقاء التواصل في شكل محترم وبناء".

وكان مادورو أعلن الاثنين في شكل مفاجىء استئناف الحوار مع واشنطن رغم العقوبات الأميركية على قطاع النفط، وذلك قبل أقل من شهر من الانتخابات الرئاسية المقررة في 28 يوليو.

وكانت كراكاس وواشنطن بدأتا مفاوضات سرية العام الفائت في قطر.

وخلال هذه المحادثات، توافق البلدان على تبادل سجناء. وأفرجت واشنطن عن أليكس صعب، المتهم بأنه واجهة لمادورو، مقابل الإفراج عن 28 سجينا هم عشرة أميركيين و18 فنزويلا مسجونين في فنزويلا.

وفي المقابل أيضا، خففت واشنطن من الحصار النفطي الذي فرضته على البلاد منذ 2019 في محاولة لإطاحة مادورو بعد عدم اعترافها باعادة انتخابه في 2018.

لكن واشنطن أعادت فرض عقوبات في أبريل، وخصوصا بعد تأكيد عدم أهلية ماريا كورينا ماتشادو للترشح للانتخابات الرئاسية إثر فوزها في الانتخابات التمهيدية للمعارضة.

وأكد مادورو الاثنين أنه يريد "الحوار والتفهم ومستقبلا لعلاقاتنا وتغييرات في ظل سيادة واستقلال مطلقين".

والثلاثاء قال مسؤولون أميركيون إن إدارة الرئيس جو بايدن تبقى منفتحة على الحوار مع الحكومة الفنزويلية، بعد أن قال الرئيس نيكولاس مادورو إنه وافق على استئناف المحادثات المباشرة قبل أسابيع قليلة من الانتخابات الرئاسية المقررة في فنزويلا في 28 يوليو.

وقال المسؤولون إن الولايات المتحدة أشارت في السابق إلى أنها ترحب بالمناقشات "بحسن نية"، لكنهم لم يصلوا إلى حد تأكيد بيان مادورو في وقت متأخر من يوم الاثنين بأنه من المقرر الآن عقد اجتماع في الأيام المقبلة.

مقالات مشابهة

  • أميركا وفنزويلا تتوافقان على تحسين العلاقات
  • كراكاس: فنزويلا والولايات المتحدة تتوافقان على "تحسين العلاقات"
  • فنزويلا والولايات المتحدة تتوافقان على “تحسين العلاقات”
  • كراكاس: فنزويلا والولايات المتحدة تتوافقان على تحسين العلاقات 
  • ممثل حركة حماس يزور معرض الفن التشكيلي “نقطة” لنصرة فلسطين بصنعاء
  • فنزويلا: مصرع وفقدان 7 أشخاص جراء الإعصار "بيريل"
  • “فلتكن علنية وبدون تكهنات”.. مادورو يعلن استئناف المحادثات مع واشنطن
  • السوداني: دعم القضية الفلسطينية موقف ثابت للعراق
  • صراع اليوم التالي في غزة ورهان الغرب المرتعش
  • إيران تؤكد دعمها للمقاومة الفلسطينية وتلميحات بعملية “الوعد الصادق 2” ضد “إسرائيل”