سمير فؤاد يحضر بقوة فى معرض اسكيتش بمتحف محمود خليل
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
شارك الفنان سمير فؤاد، فى معرض "اسكيتش" فى دورته الأولى، بقاعة أفق، للفنون، بمتحف محمود خليل وحرمه بالدقى، بعدد من اللوحات.
وعن طبيعة مشاركة الفنان التشكيلى سمير فؤاد فى المعرض قال: إن الاسكتش "العجالة" هو محاولة اقتناص للحظة فكرة كانت أو صورة ذهنية أو ترجمة بصرية أو واقع ثابت أو متحرك.
قدم الفنان سمير فؤاد، العديد من المعارض الخاصة، التى منها معرض بمكتبة ستفندج إنجلترا 1971، ومعرض نادى هليوبوليس ـ مصر الجديدة 1978، ومعرض ألوان مائية بقاعة الهناجر الأوبرا ـ القاهرة 1997م، ومعرض ألوان زيتية بقاعة الهناجر ـ الأوبرا 1999م، ومعرض بقاعة بيكاسو 2002م، ومعرض بعنوان "شهرزاد ترقص" بقاعة الهناجر 2004م، ومعرض بعنوان "إيقاع الزمن" فى 2006م، معرض بعنوان "ألوان مائية" فى 2007م، ومعرض بعنوان "هروب اللحظة" فى فبراير 2009م، ومعرض بعنوان "لحم" فى نوفمبر 2010م، ومعرض بعنوان "من الوطن للجنة" فى يناير 2012 .
كما قدم معرض "حنين" فى أبريل 2013 ، معرض مقامات مايو 2014، ومعرض "تداعيات" مارس 2016 ، ومعرض "النداهه" فى فبراير 2017 ، ومعرض بقاعة أفق بمتحف محمد محمود خليل وحرمه يناير 2018 ، ومعرض "طعم الزمن" فى ديسمبر 2018
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: معرض معرض بعنوان
إقرأ أيضاً:
«كان بيروح بدري خوفا من زوجته».. وحيد سيف يحكي عن براءة قلب محمود المليجي
جمع الفنان وحيد سيف والفنان محمود المليجي علاقة صداقة قوية، امتدت لعدة أعمال فنية، من بينهم فيلم السكرية، الذي يعد أول أعمال وحيد سيف مع المخرج حسن إمام، وكان يؤدي شخصية «سكرتير المليجي»، بالإضافة الى فيلم الخدعة الخفية عام 1975، و«لعنة امرأة» في عام 1974، و«كباريه الحياة» 1977، وعدة أعمال مسرحية.
«ده طفل».. هكذا وصف وحيد سيف، الفنان القدير محمود المليجي؛ إذ قال في لقاء تليفزيوني، إنه يحمل الكثير من الإنسانية والدفئ بداخله، على عكس ما يشاهده البعض على شاشة التليفزيون، ووصفه بالطفل جاء من كونه دائم الحرص على العودة مبكرا الى منزله فور انتهاء التصوير، خوفا من زوجته الفنانة علوية جميل، لكونها كانت تحمل قدرا من القوة والقسوة في أعمالها الفنية، وأيضاً في الحياة الواقعية بعيدا عن الكاميرات.
صداقة قويةوذكر وحيد سيف في اللقاء التليفزيوني، أنه جمعه بمحمود المليجي صداقة طويلة مليئة بالحب والاحترام، مشيرا إلى أن هناك عدة مواقف طريفة جمعتهما خلف كواليس أفلامهما معا، وأبرزها في الأفلام القديمة عندما يخطئ الممثل يعيد المشهد مرة أخرى حتي يقدمه بالطريقة المطلوبة، لعدم وجود المونتاج.
وتابع وحيد سيف: «في أحد أعمالنا معا، كان يجب أن نقف سويا في آخر مشهد من هذا العمل، وعندما أقول جملتي أثناء التصوير، كان المليجي يؤدي حركات غريبة بعينيه حتى يضحك ويفسد المشهد، الأمر الذى جعل المخرج يعيد هذا المشهد عدة مرات متتالية، حتى يأس المخرج وألغى هذا المشهد تماما».