الروابدة: أعلن رسمياً إعتزالي كرة القدم
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
صراحة نيوز – أعلن اللاعب الأردني عبد الرؤوف الروابدة مساء الأحد عن انتهاء موسمه الكروي واعتزاله رياضة كرة القدم.
وكان الروابدة عاد إلى الملاعب بعد تعرضه لإصابة في عام 2022 أثناء مشاركته مع فريق الصريح في دوري المحترفين. ومؤخرًا، تعرض لإصابة جديدة خلال مشاركته مع فريق الكرمل.
ونشر الروابدة عبر حسابه الشخصي على موقع فيسبوك تصريحاً جاء فيه: “بعد الإصابة القوية التي تعرضت لها في بداية عام 2020، والتي استغرقت وقتًا طويلًا للشفاء منها بصعوبة كبيرة، تعرضت قبل يومين لإصابة جديدة”.
وأضاف: “وفحوصات الرنين المغناطيسي والتقارير الطبية أظهرت وجود قطع في الرباط الصليبي، وتمزق في الرباط الخارجي، والتواء في الرباط الصيلبي الخلفي، وتمزق درجة أولى في الرباط الوحشي، وتمزق درجة أولى في الغضروف”.
وختم تصريحه بالقول: “ونظرًا لما ذكرته، أعلن رسميًا انتهاء موسمي الكروي الحالي، وبالتالي اعتزالي لعبة كرة القدم”.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن الشباب والرياضة الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة فی الرباط
إقرأ أيضاً:
لاجئون سوريون بالمغرب يرفضون العودة إلى بلادهم رغم استقرار الأوضاع
زنقة 20 | الرباط
أبدى عدد من اللاجئين السوريين المستقرين بالمغرب ، عدم رغبتهم في العودة إلى بلادهم ، بالرغم من تغيير النظام و استقرار الأوضاع.
موقع Rue20 التقى بعدد من المواطنين السوريين الذين يمتهنون “التسول” بعدد من المحاور الطرقية بالعاصمة الرباط و المدن المجاورة ، وسألهم عن إمكانية العودة الى بلادهم بعد رحيل بشار الاسد ، إلا أن عددا منهم رفض ذلك مؤكدا أنه مستعد لاستكمال ما تبقى من حياته بالمغرب أو العبور الى أوربا، فيما عبر آخرون للأمانة باستعدادهم العودة الى بلادهم.
و في أعقاب سقوط نظام بشار الأسد، سارعت عدة دول عربية و أوروبية إلى تعليق إجراءات منح اللجوء للسوريين، و ترحيل عدد منهم الى بلادهم فيما لم يتخذ المغرب اي خطوة في هذا الشأن.
و يضم المغرب، حاليا وفق أرقام المفوضية السامية لأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، نحو 5 آلاف لاجئ سوري.
و المثير للانتباه ان هناك مواطنين سوريين استطاعوا الاندماج في المجتمع المغربي و اصبحوا يملكون مشاريع خاصة وتمكنوا من الحصول على بطائق إقامة مستفيدين من عملية التسوية التي أطلقها المغرب سنتي 2014 و2017.