هذه الرموز التعبيرية “إيموجيز” هي المفضلة لدى الأمير ويليام وكيت ميدلتون
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
متابعة بتجــرد: كشف الأمير ويليام وزوجته أميرة ويليز كيت ميدلتون، خلال مقابلة مع مقدمي برنامج «Going Home» الإذاعي جوردان نورث وفيك هوب، عن الرموز التعبيرية “الإيموجي”، المفضلة لديهما.
وقال الأمير البالغ من العمر 41 عاماً، في إجابة عن السؤال حول الرمز التعبيري المفضل لديه وهو يضحك، أنه عليه أن يفكر في خيارٍ مناسبٍ للعائلة، أو خيارٍ ناضج؛ لأن إجابته الأولية لن تكون مناسبة، ومن ثَم أردف قائلاً إن رمزه المفضل هو الوجه الذي تظهر إحدى عينيه منخفضة، بينما الأخرى مرتفعة، وفمه غير متساوٍ، أو الرمز المجنون، على حد قوله.
أما كيت فقالت إنها تستخدم أكثر من رمز بشكل دائم، وتابعت: “أرجح أن يكون رمز القلب التعبيري، يليه الوجه الباكي، وكذلك الوجه الذي يضحك كثيراً عندما تسوء الأمور”.
وفي سياق منفصل، لن تحضر كيت ميدلتون هذا العام حفل توزيع جوائز Earthshot Awards للأمير ويليام؛ لأنها ترغب في أن تكون في المنزل لدعم ابنها الأكبر الأمير جورج خلال امتحاناته المدرسية.
وعليه؛ فلن تسافر كيت البالغة من العمر 41 عاماً إلى سنغافورة مع زوجها في نوفمبر المقبل، وستبقى بجوار ابنها البالغ من العمر 10 أعوام، وأخته الأميرة شارلوت البالغة من العمر 8 أعوام، وأخيه الأصغر الأمير لويس البالغ من العمر 5 أعوام في مقر إقامة العائلة في ويندسور.
وقد ذكرت المختصة بالأخبار الملكية ريبيكا إنجليش، أن الأميرة لن تحضر الحدث المهم قائلة: «أتفهم أن الأمير جورج لديه امتحانات في ذلك الوقت وترغب في أن تكون في المنزل لدعمه».
View this post on InstagramA post shared by The Prince and Princess of Wales (@princeandprincessofwales)
main 2023-10-16 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: من العمر
إقرأ أيضاً:
كيف قرأ مغردون استخدام القسام الرموز واللوحات لإيصال رسائل لإسرائيل؟
وجهت المقاومة الفلسطينية في غزة وعلى رأسها كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، عدة رسائل لإسرائيل خلال تسليم جثامين 4 أسرى إسرائيليين اليوم الخميس.
وانتشرت على منصات التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو وصور تظهر عناصر من القسام وهم يحملون لوحات تُظهر وسومًا تحمل بعضها أسماء مستوطنات وكيبوتسات ومواقع عسكرية إسرائيلية في غلاف غزة. اقتحمتها كتائب القسام خلال عملية "طوفان الأقصى" في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2023.
مقاتل في كتـ.ـائب القسـ.ـام بُترت ساقه خلال الحرب يشارك في تسليم جثامين أسرى الاحتلال رافعاً عبارة "اليوم التالي طوفان"#الجزيرة #صورة pic.twitter.com/aFQx6MJTxw
— الجزيرة فلسطين (@AJA_Palestine) February 20, 2025
وتعليقًا على هذه الصور، قال مغردون إن من بين المشاركين في مراسم تسليم الجثث كانت هناك مجموعة من النخبة، أحدهم فقد قدمه في المعارك. وشاركت المجموعة في اقتحام موقع وحدة الاستخبارات الإسرائيلية 8200 في غلاف غزة، وهي الوحدة التي جمعت المعلومات عن المقاومة لسنوات، لكنها انهارت في ساعة واحدة.
وأشار ناشطون إلى أن رسائل المقاومة لا تقتصر على الميدان فقط، بل تستخدم لغة الرموز واللوحات.
إعلانكما لفت انتباه بعض المدونين العبارة التي رفعها المقاتل القسامي الذي فقد قدمه خلال العدوان الإسرائيلي على غزة، وهي "اليوم التالي طوفان"، وقالوا إن هذه العبارة هي تأكيد على أنه رغم الخسائر الكبيرة التي أصابت المقاومة وشعب غزة، إلا أنهم يواصلون طريق النضال حتى التحرير.
لـ أول مره كتائب القسام تنشر شيء عن موقع 8200 في تسليم جثامين الأسرى الذي تم إقتحامه في السابع من أكتوبر حيث تكتم الاحتلال عن الحديث عن أي تفاصيل تخص اقتحام القسام للمكان . pic.twitter.com/pWddXAYtje
— حمييييد (@myyyyd163226) February 20, 2025
وأشار مغردون إلى أنه ولأول مرة تجري عملية تسليم جثث أسرى إسرائيليين في خان يونس، تحديدًا في منطقة بني سهيلا قرب مسجد الظلال، وهي المنطقة التي جندت فيها إسرائيل فرقة كاملة (الفرقة 98) للبحث عن أسرى إسرائيليين، فقامت بحفريات عميقة في باطن الأرض لمدة 4 أشهر، دون أن تعثر على شيء.
هاجمت مجموعة من كتيبة الشرقية موقع أوريم مقر وحدة ٨٢٠٠ الإسرائيلية يوم السابع من اكتوبر والذي يبعد عن الشرقية مايقارب ال ٣٠ كم ، تقبل الله شهداء المجموعة و ردّ الله المفقودين منهم . pic.twitter.com/ULC2xGS1AM
— Ali (@alir20051) February 20, 2025
وأضاف هؤلاء أن لواء خان يونس اختتم هذه المعركة بكمين الأبرار، الذي نُفذ ليلة السابع والعشرين من رمضان العام الماضي في منطقة الزنة، وهذه المنطقة قريبة من السياج الأمني الفاصل.
متشبثون في هذه الارض مضحين باجسادهم الطاهرة"#اليوم_التالي_طوفان" pic.twitter.com/xpMIjDEumS
— M_???? (@M_H_D_27_27) February 20, 2025
وأشار مغردون إلى أن كتيبة الشرقية بلواء خان يونس كانت مسؤولة عن عدة هجمات ضد مواقع وكيبوتسات إسرائيلية في غلاف غزة يوم السابع من أكتوبر/ تشرين الأول، وكانت مسؤولة عن الهجوم على نير عوز ونيريم وموقع المصنع الأبيض وموقع أوريم الذي يضم وحدة 8200 الاستخبارية.
تغطية صحفية: "اليوم التالي للحرب".. فلسطيني من القســـام بترت ساقه يشارك في مراسم الإفراج عن أربعة جثامين من أسرى الاحتلال شرق خانيونس. pic.twitter.com/qLeJ1SGmFa
— شبكة قدس الإخبارية (@qudsn) February 20, 2025
إعلان