إسرائيل: لا اتفاق على وقف إطلاق النار جنوبي غزة
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
نفت الحكومة الإسرائيلية، الإثنين، الاتفاق على وقف إطلاق النار جنوبي غزة أو دخول مساعدات إنسانية إلى القطاع أو خروج حمَلة الجنسيات الأجنبية منه.
وقال ديوان رئيس الحكومة ردا على تقارير إعلامية: "لا يوجد حاليا وقف إطلاق نار ولا إدخال مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة مقابل إخلاء الأجانب".
وكانت "رويترز" قالت في وقت سابق من صباح الإثنين، إن مصر وإسرائيل والولايات المتحدة اتفقت على وقف لإطلاق النار في جنوب غزة، بالتزامن مع إعادة فتح معبر رفح الحدودي.
وأضافت أن "وقف إطلاق النار سيستمر لعدة ساعات"، لكن لم تتضح بعد المدة على نحو دقيق.
وكان من المفترض، وفقا لتقارير صحفية، فتح معبر رفح في التاسعة صباحا بالتوقيت المحلي، وهو ما لم يحدث حتى الآن.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات قطاع غزة مصر إسرائيل قطاع غزة قطاع غزة مصر أخبار إسرائيل إطلاق النار وقف إطلاق
إقرأ أيضاً:
باحث سياسي: مصر وقطر بذلتا جهدًا ثمينًا في وقف إطلاق النار بغزة
أكد كايد عمر الكاتب والباحث السياسي، أن العودة للحرب مرة أخرى في قطاع غزة، لصالح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ومصالح حكومته، وكان هناك اتفاق شامل يشمل 3 مرحل ووافقت على ذلك إسرائيل.
وقال كايد عمر في مداخلة هاتفية على قناة “ القاهرة الإخبارية ، :” جهود ثمينة من مصر وقطر للعمل على وقف إطلاق النار وموافقة ومشاركة ووساطة أمريكية لهذا الإتفاق، قائلا :«لماذا تتراجع الإدارة الأمريكية راعته وكانت جزء من المفاوضات التي أدت إلي".
مراحل اتفاق غزةوأكمل كايد عمر :" المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار في غزة، كانت مرحلة ناجحة والكثير من الإنجازات تم الحصول عليها من الوقف المؤقت لإطلاق النار وعودة الاهالي من الجنوب إلى الشمال وخروج الأسرى الفلسطنيين من السجون الإسرائيلي، وعودة الرهائن الإسرائيليين وكان هناك انتهاكات للمرحلة الأولى من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي".
وتابع كايد عمر :" هذه المرحلة تعني وقف للأعمال العدائية وتوقف الحرب حتى لو بشكل مؤقت وهذا يعطي زخمًا بإتجاه فؤاد وقف إطلاق النار في الإتجاهين، والعودة للقتال مرة أخرى ليست بسهولة ومن الناحية المعنوية والنفسية والإرادة من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي لم تكن كما كانت عليه من قبل، والجيش الإسرائيلي بجنوده يعلمون تمامًا أن الحرب قد تكون لأسباب سياسية وللحفاظ على الحكومة من الإنهيار.