متابعة بتجــرد: كشفت شيرين دياب، مؤلفة مسلسل “تحت الوصاية” الذي قامت ببطولته النجمة المصرية منى زكي في رمضان الماضي، عن سر جديد حول الأحداث الحقيقية التي استلهمت منها أحداث المسلسل.

وقالت شيرين دياب خلال حلولها ضيفةً على برنامج “معكم” الذي تقدمه الإعلامية منى الشاذلي على قناة ONE: “قدمت معاناتي الشخصية في (تحت الوصاية) حيث عشت كل التفاصيل والمواقف الصعبة التي مرت بها بطلة المسلسل بعد وفاة زوجي”.

وأضافت: “حتى المشاهد التي أظهرت الأم وهي ليس لديها أي حق في التصرف بحقوق أولادها كانت مستوحاة من قصتي الحقيقية والمواقف التي مررت بها مثل موقف البنك صدمت بعدم قدرتي على التصرف بحق أولادي، وأن هذا يستدعي الذهاب إلى المجلس الحسبي والذي يختار بدوره الوصي على الأبناء”.

وأوضحت: “الناس تخيلت إن تحت الوصاية مسلسل مصنوع لقضية تخص المرأة، لكن هو في الأساس قضية طفل فقد والده والمفروض أن والدته تعوضه غياب والده إلا أنها تصدم بالعراقيل والقوانين غير المنصفة للطفل”.

الجدير ذكره أن مسلسل “تحت الوصاية” قد حاز على تكريم خاص من المجلس القومي للمرأة ضمن قائمة أعمال أخرى خلال الحفل الذي أقامه المجلس لتكريم أبطال أعمال الدراما الرمضانية الداعمة للمرأة لعام ٢٠٢٣.

ومسلسل “تحت الوصاية” هو من تأليف خالد وشيرين دياب، وإخراج محمد شاكر خضير، وبطولة النجوم: منى زكي، محمد دياب، أحمد خالد صالح، نهى عابدين، رشدي الشامي، مها نصار، علي الطيب، أحمد عبدالحميد، وغيرهم من الفنانين.

main 2023-10-16 Bitajarod

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: تحت الوصایة

إقرأ أيضاً:

علماء يحددون “السن الحرجة” التي يبدأ فيها الدماغ بالتراجع

حدد باحثون باستخدام عمليات مسح الدماغ، والاختبارات، النقطة المحددة في منتصف العمر، عندما تظهر خلايا أدمغتنا أولى علامات الانحدار.
وتوصل الباحثون إلى أن هذا العمر، استنادًا إلى العمليات التي شملت 19300 فرد، يبلغ في المتوسط ​​حوالي 44 عامًا، وهنا يبدأ التنكس في الظهور، قبل أن يصل إلى أسرع معدل له في سن 67.
وفقًا للفريق الذي يقف وراء الدراسة الجديدة، بقيادة باحثين من جامعة ستوني بروك في الولايات المتحدة، يمكن أن تكون النتائج مفيدة في اكتشاف طرق لتعزيز صحة الدماغ بشكل أفضل، خلال المراحل اللاحقة من الحياة.
وقالت عالمة الأعصاب ليليان موخيكا بارودي، من جامعة ستوني بروك: “إن فهم متى وكيف تتسارع شيخوخة الدماغ يمنحنا نقاط زمنية استراتيجية للتدخل”.

وتمكن الفريق أيضًا من تحديد المحرك الرئيسي المحتمل لهذا التدهور، وهو مقاومة الأنسولين العصبية، حيث تشير النتائج إلى أنه مع تقدم أدمغتنا في السن، يكون للأنسولين تأثير أقل على الخلايا العصبية، مما يعني أن الغلوكوز يتم امتصاصه كطاقة أقل، مما يبدأ بعد ذلك في كسر إشارات الدماغ.
وأضافت: “لذلك، فإن توفير وقود بديل خلال هذه النافذة الحرجة، يمكن أن يساعد في استعادة الوظيفة، ومع ذلك، في الأعمار اللاحقة، قد يكون تجويع الخلايا العصبية لفترات طويلة، قد أثار سلسلة من التأثيرات الفيزيولوجية الأخرى، التي تجعل التدخل أقل فعالية”.
واستقر تدهور المخ بعد تناول مكملات الكيتون، مع ظهور أكبر الفوائد لمن هم في منتصف العمر (40 إلى 59 في هذه الحالة).
ويشير هذا إلى أن العلاج من هذا النوع قد ينجح، لكن التوقيت سيكون حاسمًا.

وكالة سبوتنيك

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • مكة صلاح جميلة.. لينا صوفيا تكشف كواليس مسلسل كامل العدد 3
  • ما الذي يمكننا تعلمه من ظاهرة “قمر الدم” النادرة؟
  • علماء يحددون “السن الحرجة” التي يبدأ فيها الدماغ بالتراجع
  • انتهاء تصوير مسلسل “إخواتي” ونيللي كريم تحتفل بالكواليس
  • مصطفى شعبان يعلّق للمرة الأولى على نجاح “حكيم باشا”!
  • ريهام حجاج: لم نقصد تقديم شخصية شيرين أبو عاقلة في مسلسل أثينا
  • مي عمر تكشف مفاجآت عن إش إش
  • تحديات الموسم الرمضاني.. "حكيم باشا" تحدى مصطفى شعبان بالجلباب الصعيد للمرة الأولى
  • مسلسل إش إش الحلقة 12.. هالة صدقي تكشف علاقة مي عمر بالشرنوبي
  • حسام حبيب: أصبت باضطراب الشخصية الحدية بسبب شيرين عبد الوهاب