فتح باب الاقتراع لانتخابات «اتحاد التطبيقي» بمشاركة «المستقبل الطلابي» و «المستقلة»
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
انطلقت اليوم انتخابات الاتحاد العام لطلبة ومتدربي الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب للعام الدراسي 2024/2023 بمشاركة قائمتي "المستقبل الطلابي" و"المستقلة".
وبدأ اليوم الانتخابي بفتح صناديق الاقتراع في تمام الساعة الثامنة صباحا في كليات ومعاهد الهيئة كافة وسط إقبال جيد ومنافسة محتدمة ما بين القائمتين، حيث تزينت الممرات باللافتات والملصقات الخاصة بالقائمتين، كما تواجد مندوبو القائمتين أمام مقار الاقتراع لحث الطلبة والطالبات على المشاركة الفعالة.
وقد وقعت القائمتان المشاركتان في الانتخابات ميثاق الشرف الانتخابي والذي ينص على التعهد بالامتناع عن أي تصرفات من شأنها إثارة الفتن الطائفية والقبلية مع الالتزام بلائحة السلوك الطلابي والحفاظ على أمن وسلامة مؤسسات الهيئة التعليمية وتوحيد الأهداف لخدمة الطلبة ودعم مسيرة الحركة الطلابية.
وفيما يخص عملية الاقتراع، فتجري إلكترونياً حيث يقوم الناخب بالدخول على شاشة البدء ويختار نوع التصويت ويصوت للقائمة التي يرغب بها ثم يقوم بمراجعة اختياره، وبعد التأكيد يقوم بطلب طباعة استمارة التصويت الإلكتروني ثم يضع الورقة في صندوق الاقتراع.
المصدر: الراي
إقرأ أيضاً:
ما هي أهم التعديلات الجديدة بـ القانون الانتخابي التونسي 2024؟
مقالات مشابهة الواجهة الرئيسية الجديدة لـ Google TV محدودة وتقتصر على تشغيل أو إيقاف معظم الأجهزة فقط
40 دقيقة مضت
تطورات حريق مصنع بطاريات السيارات الكهربائية الصينية47 دقيقة مضت
وزارة التنمية المحلية المصرية تعلن عن تعديلات اشتراطات البناء الجديدة وتقدم معلومات مهمةساعة واحدة مضت
بالخطوات.. كيفية التقديم في وظائف جامعة الجوف 1446 والشروط المطلوبةساعة واحدة مضت
رابط وخطوات حجز تذاكر مباراة الاهلي ضد الهلال في دوري روشن السعودي 2024ساعتين مضت
تريزيجه يواجه رونالدو.. ما هو موعد مباراة النصر القادمة أمام الريان؟ساعتين مضت
يتابع العديد من المهتمين بتركيز تفاصيل القانون الانتخابي التونسي، وخاصة آخر التغييرات المفاجئة التي قد تؤثر على الانتخابات الرئاسية المرتقبة في سنة 2024، حيث تعتبر هذه التعديلات خطوة مثيرة للجدل خاصة أنها جاءت قبل أيام قليلة من الاستحقاق الرئاسي، كما أثارت هذه التطورات تساؤلات واسعة حول تأثيرها المحتمل على مجريات العملية الانتخابية ونتائجها، مما ساهم في تفاقم الانقسام والتوتر في الساحة السياسية.
القانون الانتخابي التونسيتحتل مسألة تعديل القانون الانتخابي بدولة تونس مركز الصدارة في الجدل القائم، حيث تم التصويت على القانون المعدل قبل أسبوع واحد فقط من الانتخابات الرئاسية المقررة في السادس من أكتوبر، كما يشير المراقبون إلى أن هذا التوقيت قد يؤثر سلبًا على تكافؤ الفرص بين المرشحين، مما يعكس تراجعًا عن مبدأ الديمقراطية في تونس، فإليك أهم البيانات فيما يلي:
لقد انتقد القيادي في حزب التيار الديمقراطي، مجدي الكرباعي هذا التعديل بشدة، معتبرًا إياه انتهاكًا لحق الترشح العادل.كما أكد الكرباعي أن تغيير قواعد اللعبة في اللحظات الأخيرة يزيد من صعوبة التحديات التي يواجهها المرشحين بالانتخابات.التعديلات الانتخابية التونسيةأثارت التعديلات التي أقرها الرئيس قيس سعيد على القانون الانتخابي اهتمامًا كبيرًا، كما تعتبر هذه الخطوة سابقة تاريخية في تاريخ الانتخابات الرئيسية التونسية، إليك أبرز ما تضمنته هذه التعديلات فيما يلي:
إدخال فصل سادس يتناول آليات جديدة في عملية الانتخاب.بالإضافة على ذلك تعديل الفصول الثلاثة السابقة لتعزيز الشفافية والمصداقية.الترشح للرئاسة مع التعقيدات القانونيةترافق التعديلات بقانون الانتخابات تحديات جديدة تواجه المرشحين الرئاسيين، حيث يبرز المرشح العياشي الزمال كأحد الشخصيات السياسية البارزة، لكنه يواجه عددًا من الصعوبات، وهي:
قضايا قانونية تتعلق بتزوير التوقيع، مما يزيد من تعقيد الوضع الانتخابي.من جهة أخرى تمكنت المحكمة الإدارية من إعادة ثلاثة مرشحين آخرين إلى السباق.وذلك أسهم في تعزيز المنافسة وتوسيع الخيارات المتاحة للناخبين.Source link ذات صلة