محرز يتحدث عن اختبار مصر وهدف الجزائر الأفريقي
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
كشف رياض محرز، قائدالمنتخب الجزائري، عن هدفه برفقة الجزائر في التتويج بكأس أمم أفريقيا لتعويض الخروج المُبكر من نسخة 2021 التي أقيمت في الكاميرون.
جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفي التقديمي لمواجهة الجزائر لمنتخب مصر ضمن استعدادات الفريقين لافتتاح تصفيات كأس العالم 2026 المقرر لها منتصف الشهر المقبل.
وتبدأ مصر تصفيات المونديال بمواجهة جيبوتي يوم 15 نوفمبر، وتحل ضيفة على سيراليون في الجولة الثانية بعد 3 أيام، بينما يلعب المنتخب الجزائري أمام الصومال وموزمبيق.
وقال محرز: "مستعدون لمباراة مصر، نحب دائماً الفوز بالمباريات الكبرى.. هي مواجهة ودية ولكن أيضاً اختبار صعب للاستعداد للمرحلة القادمة".
وأكد لاعب الأهلي السعودي أن هدفه مع زملائه في الجزائر هو التتويج بلقب كأس أفريقيا 2023 المقرر لها في كوت ديفوار بين يناير وفبراير 2024، قائلاً: "الفوز بالبطولة هدف لنا على المدى القصير".
اقرأ أيضاً
طعام فاسد.. محرز في المستشفى بعد تعرضه لوعكة صحية (فيديو)
وأوضح "نشعر بالحاجة لتحقيق المزيد من النجاحات. لقب كأس الأمم الأفريقية هدفنا ويبقى مهماً لي ولزملائي. نحن متعطشون للمزيد من النجاحات، وهذا هو المهم بالنسبة لي".
المصدر | الخليج الجديدالمصدر: الخليج الجديد
كلمات دلالية: محرز الأهلي الجزائر مصر
إقرأ أيضاً:
أبو الغيط: مشروع إسرائيل تخريبي هدفه هيمنة مزعومة في أذهان قادة الاحتلال
أكد الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، أن ما فعله ويفعله الاحتلال الإسرائيلي في غزة، تجاوز حتى مفهوم الانتقام والعقاب الجماعي، إلى الإبادة بل وتدمير المجتمع الفلسطيني كلياً، بشراً وحجراً،حاضراً ومستقبلا، وبحيث تستحيل الحياةُ الطبيعية ويصبح التهجير – الذي تدفع إليه إسرائيل – مخرجاً وحيداً.
وقال أبو الغيط، خلال كلمته في الجلسة الافتتاحية للأسبوع العربي للتنمية المستدامة في نسخته الخامسة، إن الحروب الغاشمة التي تخوضها إسرائيل في المنطقة – وبخاصة ضد لبنان وأهله – تخصم من فرص الشعوب في التنمية وتحقيق الاستدامة، وبرغم أنها تدعى أن الآخرين ليس لديهم سوى مشروعات الدمار والتخريب، فإن المشروع الإسرائيلي لا يقدم للمنطقة سوى أفق أسود ومسدود، من تعطل التنمية، وتراجع معدلات النمو، واستنزاف الطاقات والموارد، وضياع الفرص.
وشدد الأمين العام لجامعة الدول العربية، على أن المشروع الإسرائيلي هو – في جوهره – مشروع تخريب وإضعاف، يهدف تحقيق هيمنة إسرائيلية مزعومة لا وجود لها سوى في أذهان قادة الاحتلال.
وأشار أبو الغيط إلى وجود بؤراً أخرى وجراحاً مفتوحة في منطقتنا العربية أعادت معدلات التنمية وآفاقها سنيناً إلى الوراء، في السودان حرب مدمرة تأكل الأخضر واليابس، بكلفة إنسانية تفوق الاحتمال، وفي اليمن احتراب أهلي وتصاعد للفقر المدقع وتراجع لكافة معدلات التنمية في ليبيا وفي سوريا.