"لا مكان للكراهية ببلادنا".. بايدن يندد قتل طفل فلسطيني بوحشية في أمريكا
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
ندد الرئيس الأمريكي جو بايدن، بطعن طفل مسلم يبلغ ستة أعوام حتى الموت في ولاية إلينوي في جريمة ربطتها الشرطة بالحرب الدائرة بين إسرائيل وحركة حماس في قطاع غزة، ووصف الأمر بأنه "عمل كراهية مروع".
وتوفي الطفل الذي تعرض إلى 26 طعنة في المستشفى، ولكن من المتوقع أن تتماثل والدته البالغة 32 عاما للشفاء من الهجوم "المشين"، وفقا لبيان صادر عن مكتب رئيس بلدية مقاطعة ويل في إلينوي.
وقال بيان للشرطة حدد مسرح الجريمة على بعد نحو 64 كيلومترا غرب شيكاغو "تمكن المحققون من التوصل إلى أن ضحيتي هذا الهجوم الوحشي تم استهدافهما من قبل المشتبه به لكونهما مسلمين وبسبب النزاع المستمر في الشرق الأوسط بين حماس والإسرائيليين".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الشرق الأوسط الرئيس الأمريكي أمريكا حركة حماس هجوم الشرطة طفل فلسطيني الاسرائيليين ولاية إلينوي الرئيس الأمريكي جو بايدن
إقرأ أيضاً:
كان يا مكان
بقلم: د. سنان السعدي ..
كان يا مكان في سالف العصر والزمان ..
كان هناك راعي يهرب الاغنام ويسرق الرعيان . وكان هذا الراعي انسان طموح والغدر في عينيه يلوح . فقد اعماه حب المال فأصبح له عبدا ولا يتورع من اجله بالتحالف مع الدجال ؟ فتملق وتزلف للحكام واصبح واجهتهم في الامام ، فزادت امواله وتغيرت احواله ؟ لكن الاموال لا تصنع الرجال ؟؟
عصفت الحرب في البلاد بعد حصار اباد الحرث وانهك العباد ، فكان هذا الراعي مؤتمن على بعض المال العائد الى اولئك الرجال ؟؟؟ فاستغل الفرصة فخان الامانة واستولى على الاموال ومن هنا بدأت رحلة الخيانة ؟ وفي عام 2003 احتلت الديار ودب الخراب والدمار، وهنا كبر طموح الثعلب وغير المسار، فقرر في عام 2005 دخول السياسة بمكر ودهاء دون فراسة، فركض مهرولا نحو دول الجوار عارضاً نفسه للإيجار موهمهم بانه من الكبار، وانه يريد ان ينقذ اهله وابناء مكونه من القتل ومناطقه من الدمار، فبدأ يقبض بالدرهم والدينار والدولار؟
انشأ مزارع الدجاج من الرمال، وبدا يطعم منها رجال السياسة والاعمال، وكذب عليهم وذلك ديدنه بانها اكبر مزارع الدجاج في أوربا وان مساحتها تفوق الخيال ؟ ولكنه في الحقيقة لا يملك ريشة واحدة وذلك واقع الحال ؟
اصبح بأموال العمالة من القادة ، وحرص على نشر الفتنة في بلاده ؟ رحب بالإرهاب ووصفهم بالثوار، واطلق على من حرر الارض بالمليشيات والاشرار؟ ونهق بحق الجيش العراقي كما ينهق الحمار، ورقص على دماء ابناء الجنوب كالعاهرات في صالات العهر والقمار……………………………
وللقصة بقية