شبكة اخبار العراق:
2024-09-14@23:53:07 GMT

ائتلاف المالكي:حزب بارزاني حزب إسرائيلي

تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT

ائتلاف المالكي:حزب بارزاني حزب إسرائيلي

آخر تحديث: 15 أكتوبر 2023 - 3:00 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- اكد عضو ائتلاف دولة القانون سعد المطلبي، الاحد، ان موقف الحزب الديمقراطي الكردستاني اتجاه ما يرتكبه الكيان الصهيوني من جرائم ضد الفلسطينيين في غزة لا يتلائم وموقف السياسة الخارجية للعراق، كاشفا عن حقيقة العلاقة القوية بينه وبين الكيان الصهيوني .

وقال المطلبي في تصريح  صفي ، إن “موقف الحزب الديمقراطي الكردستاني الحيادي دون استنكار صريح ما يقوم به جيش العدو الصهيوني يؤكد عمق العلاقة القوية بينه وبين الكيان الصهيوني ” . وأضاف ان “موقف بارزاني واضح وذلك من خلال متابعتي له في حوار مع قناة عربية دفاعه عن حق وجود الكيان على ارض فلسطين المحتلة”.وأشار الى ان “هذا الموقف يخالف تماما مع الدستور وقانون تجريم التطبيع مع الكيان الصهيوني الذي صوت عليه مجلس النواب العراقي، إضافة الى مخالفة صريحة للسياسة الخارجية العراقية اتجاه القضية الفلسطينية”.وكان عضو مجلس النواب السابق، جاسم البياتي، كشف عن سبب صمت القوى الكردية حول القضية الفلسطينية، وفيما أكد وجود علاقات وطيدة بين كردستان وإسرائيل، كشف مخطط أمريكا، مؤكدا القوى الكردية ومنذ أيام مصطفى البارزاني تمتلك علاقات جيدة  جداً مع إسرائيل.

المصدر: شبكة اخبار العراق

كلمات دلالية: الکیان الصهیونی

إقرأ أيضاً:

بيان مدريد المشترك حول القضية الفلسطينية وتنفيذ حل الدولتين

نحن، ممثلو مجموعة الاتصال الوزارية المشتركة لجامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي، من مملكة البحرين، وجمهورية مصر العربية، والمملكة الأردنية الهاشمية، ودولة فلسطين، ودولة قطر، والمملكة العربية السعودية، وجمهورية تركيا، وجامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي؛ ووزراء خارجية وممثلو كل من أيرلندا، والنرويج، وسلوفينيا، وإسبانيا؛ اجتمعنا اليوم في مدريد، في خضم أسوأ أزمة شهدها الشرق الأوسط منذ عقود، للتأكيد على التزامنا المشترك بتنفيذ حل الدولتين باعتباره السبيل الوحيد لتحقيق السلام والأمن الدائمين.

خلال سنوات عملية السلام، حددت الأطراف والمجتمع الدولي مرجعيات ومعايير لتنفيذ حل الدولتين، استنادًا إلى قرارات مجلس الأمن ذات الصلة، وقواعد ومبادئ القانون الدولي، ومبادرة السلام العربية. وبدلاً من ذلك، تسببت الإجراءات الأحادية غير القانونية، والمستوطنات، والتهجير القسري، والتطرف في إحباط آمال الشعبين في تحقيق السلام. 

منذ السابع من أكتوبر، تتكشف أمام أعيننا مأساة غير مسبوقة من المعاناة الإنسانية والانتهاكات الصارخة للقانون الدولي، مما يقوض السلم والأمن الدوليين.

ندين جميع أشكال العنف والإرهاب. وندعو إلى التنفيذ الموثوق وغير القابل للتراجع لحل الدولتين وفقاً للقانون الدولي والمعايير المتفق عليها، بما في ذلك مبادرة السلام العربية، لتحقيق سلام عادل ودائم يلبي حقوق الشعب الفلسطيني، ويضمن أمن إسرائيل، ويحقق علاقات طبيعية في منطقة تسودها الاستقرار والأمن والسلام والتعاون.

بعد مرور ثلاث وثلاثين عامًا على مؤتمر السلام الذي عقد في هذه المدينة، لم تتمكن الأطراف والمجتمع الدولي من تحقيق هدفنا المشترك، والذي لا يزال قائماً، وهو إنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية، بما في ذلك القدس الشرقية، الذي بدأ في عام 1967، وتحقيق واقع تعيش فيه دولتان مستقلتان وذات سيادة، إسرائيل وفلسطين، جنبًا إلى جنب بسلام وأمان، ومندمجتان في المنطقة، على أساس الاعتراف المتبادل والتعاون الفعّال لتحقيق الاستقرار والازدهار المشترك.

نرحب بالرأي الاستشاري الصادر عن محكمة العدل الدولية في 19 يوليو 2024. 

ونكرر التأكيد علي ضرورة تمكين الحكومة الفلسطينية من أداء جميع واجباتها في كافة أنحاء قطاع غزة والضفة الغربية، بما في ذلك القدس الشرقية.

نؤكد دعمنا الكامل لجهود الوساطة الجارية التي تبذلها مصر وقطر والولايات المتحدة، ونرفض جميع الإجراءات التي تهدف إلى عرقلة عملية الوساطة هذه.

 نكرر دعوتنا لوقف فوري ودائم لإطلاق النار في غزة والإفراج عن الرهائن والمعتقلين. 

كما ندعو إلى إعادة السيطرة الكاملة للسلطة الفلسطينية على معبر رفح وبقية الحدود، وانسحاب كامل للقوات الإسرائيلية المحتلة من غزة، بما في ذلك من ممر فيلادلفيا.

توجد حاجة ملحة لإيصال المساعدات الإنسانية بشكل فوري ودون شروط وبدون عوائق وبكميات كبيرة من خلال فتح جميع المعابر الإسرائيلية، ودعم عمل وكالة الأونروا وغيرها من الوكالات الأممية. 

ونحث جميع الأطراف على تنفيذ التزاماتها بموجب القانون الدولي الإنساني وتنفيذ أوامر محكمة العدل الدولية.

نحذر من التصعيد الخطير في الضفة الغربية ونحث على وقف فوري للهجمات العسكرية ضد الفلسطينيين، وكذلك جميع الإجراءات غير القانونية التي تقوض آفاق السلام، بما في ذلك أنشطة الاستيطان، ومصادرة الأراضي، وتهجير الفلسطينيين. 

ونؤكد على ضرورة الحفاظ على الوضع القانوني والتاريخي في المواقع المقدسة الإسلامية والمسيحية في القدس، ونعترف بالدور الرئيسي للوصاية الهاشمية في هذا الصدد. 

وندعو إلى وقف جميع الإجراءات التي تؤدي إلى التصعيد الإقليمي.

يجب على المجتمع الدولي اتخاذ خطوات نشطة لتنفيذ حل الدولتين، بما في ذلك الاعتراف العالمي بدولة فلسطين، وضمها كعضو كامل في الأمم المتحدة. 

ونؤكد أن مسألة الاعتراف هي عنصر أساسي في هذه الأجندة الجديدة للسلام، مما يؤدي إلى الاعتراف المتبادل بين إسرائيل وفلسطين.

اليوم، نؤكد من جديد التزامنا المشترك بجهود السلام لتعزيز تنفيذ حل الدولتين. ونذكر أن دولنا قد اتفقت على ضرورة عقد مؤتمر دولي للسلام في أقرب وقت ممكن.

مع وضع هذه الأهداف في الاعتبار، ندعو الأطراف وجميع أعضاء الأمم المتحدة للانضمام إلى الاجتماع الموسع حول "الوضع في غزة وتنفيذ حل الدولتين كمسار لتحقيق السلام العادل والشامل"، وذلك على هامش الدورة القادمة للجمعية العامة للأمم المتحدة في 26 سبتمبر 2024.

مقالات مشابهة

  • عدن.. اختطاف امام جامع في المنصورة لتضامنة مع القضية الفلسطينية
  • بيان مدريد المشترك حول القضية الفلسطينية وتنفيذ حل الدولتين
  • استغراب إعلامي من وصف المالكي للقوى السياسية بالسلطة الرابعة
  • اختطاف امام جامع في عدن لتضامنة مع القضية الفلسطينية
  • الكيان الصهيوني يواصل غاراته على قرى وبلدات جنوب لبنان
  • مصطفى بكري: مصر لم تنشغل عن وقف العدوان البربري الصهيوني على غزة (فيديو)
  • الاحتجاجات في أسترالياً تتواصل لليوم الثاني رفضاً لتسليح الكيان الصهيوني
  • المالكي: الحكومة هي المتصدي الأول لحل الأزمات
  • المالكي:حماية النظام السياسي من خلال “التعاون” بين قوى ائتلاف إدارة الدولة
  • المالكي: تضافر جهود القوى السياسية وتعاونها يمنع أيّ إنهيار قد يتعرض له العراق