المقريف يتابع وضع الدراسة في بلدية درنة
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
ليبيا – عقد وزير التربية والتعليم موسى المقريف، اجتماعا لمتابعة وضع الدراسة في بلدية درنة، مشددا على ضرورة استئناف العملية التعليمية في المؤسسات التعليمية ببلدية درنة، وموجها بضرورة إحالة تقرير بشأن مدارس التعليم الخاص الملتزمة بتعميم قبول التلاميذ والطلاب النازحين مجانا دون قيد أو شرط.
الاجتماع حضره بحسب منصة “حكومتنا”، كل من:” وكيلي الوزارة لشؤون المراقبات، والشؤون التربوية، ورئيس مصلحة التفتيش والتوجيه التربوي ومديري مركزي المناهج التعليمية والبحوث التربوية، والوطني للامتحانات، ومديري مكتبي المتابعة وتقييم الأداء، والإعلام والاتصال، ومراقبي التربية والتعليم ببلديتي درنة وأم الرزم.
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
" إيد في إيد هننجح أكيد" لقاء توعوي بمديرية التربية والتعليم بالشرقية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد المهندس حازم الأشموني محافظ الشرقية أهمية دور مجمع الإعلام بالزقازيق في تنفيذ الدورات التدريبية للشباب والفتيات وطلبة الجامعة ، وكذلك التنسيق مع المديريات الخدمية والهيئات الحكومية لتدريب العاملين بها بهدف رفع مستوى الوعي الثقافي وتنميه قدراتهم وصقل مهاراتهم لتحسين مستوى الأداء وتقديم أفضل الخدمات للمواطنين.
من جانبه أوضح دسوقي عبد الله مدير عام الإدارة العامة لإعلام شرق الدلتا و مدير مجمع إعلام الزقازيق إنه في إطار حملة قطاع الإعلام الداخلى بالهيئة العامة للاستعلامات قام المجمع بتنظيم لقاء توعوي بعنوان " إيد في إيد هننجح أكيد " بقاعة التدريب بمديرية التربية والتعليم ، بحضور محمد رمضان وكيل وزارة التربية و التعليم بالشرقية والنائبة سكينة محمد عضو لجنة التعليم بمجلس النواب.
أشار محمد رمضان وكيل وزارة التربية والتعليم إلي أن عودة الطالب للمدارس تعتبر أساس نجاح العملية التعليمية حيث أن المدرسة تعتبر حياة و مصنع لبناء و تشكيل الإنسان ، موضحاً ان أهمية التعليم في الدولة المصرية لا تقتصر فقط على العلم بل يؤسس شخصية البلاد و ينقلها من جحيم الجهل إلى نور التطور والتقدم .
أضاف أن هناك تغيرات كبيرة شهدها العام الدراسى الحالى بدءاً من التلميذ وولى الأمر والمدرس تتم طبقاً لرؤية الدولة المصرية لتطوير التعليم و متطلبات التعليم ( مشكلة كثافة الطلاب - سد العجز - إستثمار الموارد المتاحة)
ولفت وكيل وزارة التربية والتعليم إلي أن إجمالي بناء و توسيع المدارس في محافظة الشرقية بلغ 194 مدرسة ، كذلك الإهتمام بالثانوية العامة و أعمال السنة وأعمال الإمتحانات والتقييمات أدى إلى عودة الطلبة إلى المدارس.
كما تطرق إلى رؤية الوزارة في أعمال الإمتحانات و أهمية تطوير المناهج الدراسية و تحديث شكل و محتوى الكتاب المدرسي بالإضافة إلى إستخدام التكنولوجيا في الدراسة ،كذلك التوسع في إنشاء المدارس الصناعية و مدارس اللغات أدي إلي الإرتقاء بالأداء التعليمي .