لبنان ٢٤:
2025-04-10@10:31:15 GMT

هكذا يجب أن يردّ اللبنانيون على ما يحدث في غزة

تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT

هكذا يجب أن يردّ اللبنانيون على ما يحدث في غزة

كثيرة هي التحدّيات التي يعيشها لبنان اليوم، إضافة إلى تحدّياته المتعلقة بحياة أبنائه اليومية. وكثيرة هي التحليلات والتنظيرات عمّا يمكن أن يواجهه هذا البلد المنقسم على نفسه نتيجة التباينات التي لها علاقة بما يجري في غزة، وما يواجهه أهل القطاع من قتل ممنهج ومبرمج وفق سيناريوهات، يبدو أن "أحلاها" مرّ كثيرًا، وهو سيترك بصماته على كل مفاصل الحياة العامة في المنطقة كلها، وبالأخص في لبنان، وليس فقط في فلسطين.

  
فلبنان يعيش حالًا ضبابية لا يعرف فيها أحد عما ستؤول إليه الأوضاع في الجنوب في حال تدهور الوضع الأمني في شكل دراماتيكي، على رغم التحذيرات الأممية من انزلاق لبنان إلى مستنقع الحرب، وأخر هذه النداءات ما صدر عن فرنسا، التي حذّرت من هذا الجرف، وما يمكن أن تكون عليه التطورات الدرامية، خصوصًا إذا تخطّت إسرائيل قواعد الاشتباك المعمول بها منذ حرب تموز في العام 2006. 
ولكن في المقابل، وكما يقول المتفائلون من أهل السياسية أن الخيارات الممكنة للخروج من هذا النفق المظلم كثيرة، على رغم ما يقوله المتشائمون من أن لا نهاية قريبة لهذا النفق الطويل، مع ما يحيط به من ضباب وغبار. وكثيرة هي الاختلافات بين اللبنانيين، الذين لم تتوحدّ كلمتهم، ولو لمرّة واحدة في تاريخ أزماتهم المتواصلة والموصولة بأحداث خارجية طالما كانت عامل قسمة لا عامل وحدة منذ اتفاق القاهرة حتى اليوم. 
فما يجري في غزة حاليًا، وما يمكن أن يحدث في أماكن أخرى من تطورات استتباعية، أكبر من لبنان، وأكبر من قدراته الذاتية، وإن كان "حزب الله" يُعتبر لاعبًا إقليميًا أساسيًا. فالمواجهة، سواء أكانت بالمباشر أو بالواسطة تتخطّى القدرة الاستيعابية للتركيبة اللبنانية الهشّة، وبالأخص في غياب رأس الدولة، الذي هو حكمًا القائد الأعلى للقوى المسلحة، وفي غياب الدور الفاعل للحكومة الممنوعة حتى من تصريف الأعمال بفعل المواقف غير المنطقية، التي يتخذها الوزراء الذين يدورون في فلك "التيار الوطني الحر"، المدعوون اليوم، على رغم عدم مشاركتهم في آخر جلسة لمجلس الوزراء، إلى وقف المكابرة والكيد السياسي، خصوصًا ان هذه الجلسة بحثت في أمرين يهمّان جميع اللبنانيين، وهما في غاية الأهمية والخطورة، وهما الوضع المتوتر في الجنوب على أثر التهديدات الإسرائيلية المتصاعدة والاستنفار المقابل لمواجهة هذه التهديدات من قِبَل "حزب الله" ودخول العامل الفلسطيني على خطّ هذه المواجهة، إضافة إلى مقاربة وضع النازحين السوريين الجدد، وما يخطّط للبنان المربوط غصبًا عنه بالقضايا الإقليمية الكبرى. 
ولأن أي مواجهة على الجبهة الجنوبية سيكون لها مفاعيل خطيرة على مستوى كل الوطن، وأمام هول المخاطر المحدقة به من كل حدب وصوب، لا بدّ من أن يقدم نواب الأمة على خطوة دستورية في غاية الأهمية، ويذهبوا إلى دورات متتالية لمجلس النواب من أجل انتخاب رئيس لجمهورية قد تضيع هويتها في حال تفاقمت الأوضاع المحيطة به جنوبًا وشرقًا وشمالًا، وقبل أن يُفتح البحر أمام هجرة لبنانية واسعة قبل أي هجرة أخرى. 
فانتخاب رئيس جديد للجمهورية في شكل سريع وفوري من شأنه أن يكون على الأقّل ضمانة لوحدة داخلية قد "تفرط" عند أول امتحان، وهذا ما لا يريده أحد لا في الداخل ولا في الخارج، باستثناء بالطبع من يسعى إلى فرط عقد هذه الوحدة، التي تبقى الأساس في ما ارتضاه اللبنانيون من عيش واحد مشترك تحت سماء واحدة. 
أمّا إذا لم يفعل هؤلاء النواب، إلى أي محور انتموا، ما عليهم أن يفعلوه قبل أن يلعنهم التاريخ، فإنهم يضيّعون عليهم وعلى جميع اللبنانيين فرصة إنقاذ قد تبدو يتيمة في الوقت الراهن. وهذه الفرصة السانحة اليوم قد تصبح غدًا من الأمور المستحيل تحقيقها قبل أن ينجلي غبار الحرب الكونية، التي ستكون الحرب على غزة شرارتها الأولى والأخيرة. وعندها لن ندخل التاريخ وقد نخرج من الجغرافيا.  المصدر: خاص "لبنان 24"

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

التهديدات لم تعد كافية.. إسرائيل تنتقل للتنفيذ وترسم حربها

على الرغم من قدرتها على استهداف القادة في أي مكان كانوا، وتكرار الاغتيالات بالمسيّرات كما حصل امس، أعادت إسرائيل مجددًا الضاحية الجنوبية إلى عمق أهدافها مكرّسة توعّد وزير الخارجية الإسرائيلي الذي أكّد أن "بيروت ستكون مقابل المطلة"، وهكذا حصل، فبعد أن زعمت إسرائيل إطلاق صواريخ نحو المطلة، عادت الضاحية لتكون ضمن الأهداف الصغيرة والكبيرة، وذلك بعد أن تمكّن حزب الله من تحييدها خلال المناوشات الصغيرة.

في البعد العسكري، الأمر أكبر من مجرّد غارات على الضاحية، إذ تؤكّد مصادر عسكرية متابعة لـ"لبنان24" أنّه بالإضافة إلى الأهداف التي تريد إسرائيل القضاء عليها ضمن خطة إقصاء حزب الله عسكريا والتي بدأت منذ 8 تشرين الأول 2023، أرست إسرائيل معادلة جديدة وهي أنّ الضاحية، التي تشكل جزءًا من العاصمة بيروت لم تعد مستثناة من أي مناوشات صغيرة، وبمعنى آخر فإنّ التهديدات التي كان يطلقها المسؤولون الإسرائيليون بضرب بيروت باتت تتجلى اليوم تحت ذريعة "القضاء على عناصر يهددون أمن إسرائيل".ولعلّ ما نقلته رويترز عن متحدث بإسم الخارجية الأميركية خير دليل على ذلك، إذ أيّد قصف أي مكان يتواجد فيه عناصر تابعون لحزب الله تحت مسمى استهداف أي هدف يشكّل تهديدًا لإسرائيل.

تضييق خناق وافتعال خلاف
في السياق، فإنّ المعادلة السياسية الخارجية التي أتت برئيس الجمهورية جوزاف عون ورئيس الحكومة نواف سلام لا بدّ أنّها باتت تحرج الطرفين، إذ انهالت الانتقادات التي تأتّت من الحزب وحلفاء الحزب لناحية ضمان السيادة التي وعدوا بها الشعب اللبناني، ولا ضيم في القول أنّ الضربات المتتالية التي تستهدف قلب لبنان تشكّل وبشكل صريح حرجًا كبيرًا لرئيس الجمهورية في المرتبة الأولى والحكومة والدولة تباعًا، إذ لا توفّر إسرائيل فرصة إلا وتحمّل الحكومة اللبنانية مسؤولية إطلاق الصواريخ، وهذه الإتهامات العلنية لإحراج لبنان دوليًا أمام الدول الصديقة، واعتبار أن الحكومة اللبنانية لا تقوم بالمهام الملقاة عليها ألا وهي ضبط الحدود وفقا لاتفاق وقف إطلاق النار. وحسب ما يؤكد المصدر العسكري لـ"لبنان 24" فان التصعيد الإسرائيلي هو تكتيك استباقي تحسبًا لأي عودة للحزب للحرب مع إعادة انتشار القوات الإسرائيلية في غزة واستئناف عملياتها.
وشبّه المصدر الضربات الإستباقية تماما بما حدث ليلة القصف العنيف خلال الحرب الإسرائيلية والتي تم خلالها استهداف منصات الصواريخ والمخازن التي تضم أهم صواريخ حزب الله الذكية، وذلك في ضربة استباقية كانت تهدف إلى تعطيل خطة كبيرة للحزب سعى من ورائها إلى استهداف مواقع إسرائيلية مهمة وحسّاسة. وهذا الإحراج، لا بدّ أن يترجم أولاً بالضغط الداخلي على حزب الله، تحديدًا ضغط الرئاستين الأولى والثالثة، ما قد يؤدي فعليًا إلى قطيعة جديدة بين الحزب والعهد الجديد.

وعلى العموم، فإنّ "حزب الله" اليوم يعيش أصعب موقف، إلا أن قيادات الحزب وبغض النظر عن الخلافات والتباين في وجهات النظر التي تشهدها الغرف الداخلية بين مؤيد ومعارض لاستكمال الحرب، فإنّ هَمّ الصف الأول اليوم هو محاولة النهوض بحزب الله بعد أنّ تيقن أنّ الدعم الإيراني المادي والإمدادات توقفت بشكل شبه كامل. ومن هنا لا ضيم بالقول أنّ كل ما واجهه حزب الله خلال الأشهر الماضية كفيل بأن يدفع إسرائيل إلى التفاوض من منطق المنتصر، وفرض رأيها مهما كان، وهذه ببساطة الرسالة التي أوصلتها للدولة اللبنانية بكافة أركانها وتتمثل بأنّنا نحن الذين نفرض المعادلات ونحن الذين سنتصرف في أي مكان يحقق مصلحتنا طالما باعتقادها أنّ الحرب مع حزب الله لم تنته مع التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار.

ومع امتداد النار الإسرائيلية مجددا إلى بيروت، وتمنع حزب الله عن الرد، حتى اللحظة، على الرغم من التهديدات المتتالية بالردّ، يرى المتابعون أن لا حلّ للدولة اللبنانية إلا باستمرار الضغط ديبلوماسيا على الولايات المتحدة اللبنانية، ولعلّ النقطة الإيجابية في هذا الأمر أن الولايات المتحدة اليوم باتت تتعامل مع لبنان على أساس كيان حليف قائم بذاته، على عكس التعامل السابق من قبل الإدارات الماضية التي كانت تتعامل مع لبنان على أساس أنّه البيئة الحاضنة لحزب الله وأمنه مرتبط فقط بأمن إسرائيل.وما المواقف التي اعلنتها نائبة المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط مورغان أورتاغوس في زيارتها الاخيرة للبنان الا خير دليل على بداية تفهم لضرورة منح لبنان "فرصة".
  المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة نتنياهو: المعركة لم تنتهِ ولن أتوقف قبل تحقيق كافة أهداف الحرب Lebanon 24 نتنياهو: المعركة لم تنتهِ ولن أتوقف قبل تحقيق كافة أهداف الحرب 08/04/2025 11:30:35 08/04/2025 11:30:35 Lebanon 24 Lebanon 24 مكتب ستارمر: إعلان قمة باريس للذكاء الاصطناعي لم يقدم توضيحات كافية Lebanon 24 مكتب ستارمر: إعلان قمة باريس للذكاء الاصطناعي لم يقدم توضيحات كافية 08/04/2025 11:30:35 08/04/2025 11:30:35 Lebanon 24 Lebanon 24 اسرائيل ترسّم حدوداً جديدة في الجنوب واتصالات للامم المتحدة للجم التصعيد Lebanon 24 اسرائيل ترسّم حدوداً جديدة في الجنوب واتصالات للامم المتحدة للجم التصعيد 08/04/2025 11:30:35 08/04/2025 11:30:35 Lebanon 24 Lebanon 24 زيلينسكي: قوّة أميركا كافية لوقف الحرب Lebanon 24 زيلينسكي: قوّة أميركا كافية لوقف الحرب 08/04/2025 11:30:35 08/04/2025 11:30:35 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 تابع قد يعجبك أيضاً الداود زار جنبلاط وتشديد على وحدة الصف الدرزي ورفض فصله عن العمق الوطني والقومي Lebanon 24 الداود زار جنبلاط وتشديد على وحدة الصف الدرزي ورفض فصله عن العمق الوطني والقومي 04:25 | 2025-04-08 08/04/2025 04:25:44 Lebanon 24 Lebanon 24 مرقص استقبل الإعلامية حمزة لمناسبة فوزها بجائزة دولية Lebanon 24 مرقص استقبل الإعلامية حمزة لمناسبة فوزها بجائزة دولية 04:24 | 2025-04-08 08/04/2025 04:24:01 Lebanon 24 Lebanon 24 المُهلة الاميركية … بين رغبة الخارج ومناورات الداخل! Lebanon 24 المُهلة الاميركية … بين رغبة الخارج ومناورات الداخل! 04:00 | 2025-04-08 08/04/2025 04:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 كتل هوائية دافئة تسيطر على لبنان... متى تنخفض درجات الحرارة؟ Lebanon 24 كتل هوائية دافئة تسيطر على لبنان... متى تنخفض درجات الحرارة؟ 03:55 | 2025-04-08 08/04/2025 03:55:37 Lebanon 24 Lebanon 24 الزين من شننعير: المحميات نُظُم بيئية حيّة تحكي قصة أرضنا وشعبنا وتقاليدنا Lebanon 24 الزين من شننعير: المحميات نُظُم بيئية حيّة تحكي قصة أرضنا وشعبنا وتقاليدنا 03:51 | 2025-04-08 08/04/2025 03:51:20 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة مفاجأة.. إخراج القيد بـ60 دولاراً! Lebanon 24 مفاجأة.. إخراج القيد بـ60 دولاراً! 15:29 | 2025-04-07 07/04/2025 03:29:33 Lebanon 24 Lebanon 24 هل تذكرون الحلاق رأس عصابة "التيك توكرز"؟ إليكم صورته داخل السجن Lebanon 24 هل تذكرون الحلاق رأس عصابة "التيك توكرز"؟ إليكم صورته داخل السجن 15:45 | 2025-04-07 07/04/2025 03:45:41 Lebanon 24 Lebanon 24 خبرٌ سار عن "ذهب لبنان".. إقرأوا الآن Lebanon 24 خبرٌ سار عن "ذهب لبنان".. إقرأوا الآن 16:18 | 2025-04-07 07/04/2025 04:18:30 Lebanon 24 Lebanon 24 من خارج الوسط الفني: فنان سوري يُعلن زواجه.. تعرفوا إلى عروسه (صور) Lebanon 24 من خارج الوسط الفني: فنان سوري يُعلن زواجه.. تعرفوا إلى عروسه (صور) 04:56 | 2025-04-07 07/04/2025 04:56:49 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد أن نفّذ جريمته في عين الرمانة.. هذا ما حصل خلال 24 ساعة Lebanon 24 بعد أن نفّذ جريمته في عين الرمانة.. هذا ما حصل خلال 24 ساعة 07:04 | 2025-04-07 07/04/2025 07:04:44 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب بولين أبو شقرا - Pauline Abou Chakra أيضاً في لبنان 04:25 | 2025-04-08 الداود زار جنبلاط وتشديد على وحدة الصف الدرزي ورفض فصله عن العمق الوطني والقومي 04:24 | 2025-04-08 مرقص استقبل الإعلامية حمزة لمناسبة فوزها بجائزة دولية 04:00 | 2025-04-08 المُهلة الاميركية … بين رغبة الخارج ومناورات الداخل! 03:55 | 2025-04-08 كتل هوائية دافئة تسيطر على لبنان... متى تنخفض درجات الحرارة؟ 03:51 | 2025-04-08 الزين من شننعير: المحميات نُظُم بيئية حيّة تحكي قصة أرضنا وشعبنا وتقاليدنا 03:42 | 2025-04-08 عمليات دهم في أنفه وشكا.. وتوقيف عدد من السوريين فيديو بالفيديو.. نعامة أميركية "تعض" رئيس وزراء بريطانيا الأسبق بوريس جونسون Lebanon 24 بالفيديو.. نعامة أميركية "تعض" رئيس وزراء بريطانيا الأسبق بوريس جونسون 04:09 | 2025-04-08 08/04/2025 11:30:35 Lebanon 24 Lebanon 24 "لست ملاكا ولن أسكت بعد اليوم".. ماغي بو غصن بأجرأ حواراتها: أنا النجمة الأولى في لبنان وهذا عمري (فيديو) Lebanon 24 "لست ملاكا ولن أسكت بعد اليوم".. ماغي بو غصن بأجرأ حواراتها: أنا النجمة الأولى في لبنان وهذا عمري (فيديو) 02:07 | 2025-04-05 08/04/2025 11:30:35 Lebanon 24 Lebanon 24 حمل نعشها طوال الوقت ولم يتركه.. لحظة انهيار الفنان المصري الشهير أثناء جنازة زوجته وهذا أول تعليق له (فيديو) Lebanon 24 حمل نعشها طوال الوقت ولم يتركه.. لحظة انهيار الفنان المصري الشهير أثناء جنازة زوجته وهذا أول تعليق له (فيديو) 23:15 | 2025-04-04 08/04/2025 11:30:35 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي فنون ومشاهير متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • اليوم الوطني للتقنية النووية.. أبرز الإنجازات التي كشفت عنها طهران
  • تزايد المخاطر التي تهدد الاقتصاد الإسرائيلي.. احتمالات حدوث أزمة مالية ورادة
  • رئيس وزراء لبنان: حصر السلاح بيد الدولة سيناقش قريبا
  • بالفيديو.. شاهدوا آثار الغارة التي استهدفت بعلبك
  • تصعيد إسرائيلي في لبنان والجيش يدعوه للانسحاب من المناطق التي يحتلّها
  • استجابةً للتحديات التي تواجه صناعتها... إطلاق تجمّع منتجي الدراما في لبنان
  • التهديدات لم تعد كافية.. إسرائيل تنتقل للتنفيذ وترسم حربها
  • هل باتت القدس أبعد؟
  • عن السلام مع لبنان.. هذا ما أعلنه مسؤول إسرائيليّ
  • هل ترتفع أسعار المواد الغذائية في لبنان بعد الحرب التجارية العالمية؟