5500 امرأة حامل ستلد خلال شهر تشرين الأول

ذكر صندوق الأمم المتحدة للسكان في فلسطين، أنه يوجد نحو 50 ألف امرأة حامل في قطاع غزة لا تستطيع الحصول على الخدمات الصحية الأساسية.

اقرأ أيضاً : الصحة العالمية: إجلاء آلاف المرضى لجنوب غزة بمثابة حكم إعدام

وأشار الصندوق إلى أنه من من بين الـ50 ألف امرأة حامل 5500 منهن سوف يلدن خلال شهر تشرين الأول/ أكتوبر الجاري، حيث يحتجن إلى رعاية صحية وحماية عاجلة.

وحث الصندوق جميع الأطراف على "التقيد بالتزاماتها بموجب القانون الإنساني الدولي والقانون الدولي لحقوق الإنسان".

وفي سياق متصل، وصفت منظمة الصحة العالمية، الإجلاء القسري لآلاف المرضى من شمال غزة إلى مؤسسات صحية مكتظة في جنوب القطاع سيكون بمثابة "حكم إعدام".

ودخلت عملية طوفان الأقصى يومها العاشر، التي أطلقتها كتائب القسام الذراع العسكري لحركة حماس يوم السبت 7 تشرين الأول/ أكتوبر، ردا على انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة.

وأطلق الاحتلال الإسرائيلي عملية أسماها "السيوف الحديدية" العسكرية ضد قطاع غزة، وشنت سلسلة الغارات العنيفة على مناطق عدة في القطاع، أسفرت عن سقوط مئات الشهداء وآلاف الجرحى، إضافة إلى تدمير أعداد كبيرة من البنايات والأبراج السكنية والمؤسسات والبنى التحتية.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: الفلسطينيين الاحتلال الإسرائيلي النساء امرأة حامل

إقرأ أيضاً:

نادي الأسير الفلسطيني يدين جريمة إعدام الاحتلال لأسرى فلسطينيين

القدس المحتلة-سانا

أدان نادي الأسير الفلسطيني جريمة الإعدام الميداني التي نفذها الاحتلال بحق أربعة أسرى فلسطينيين من قطاع غزة عند معبر كرم أبو سالم.

وأوضح النادي في بيان له اليوم أن الأسرى الأربعة تعرضوا لعمليات تعذيب، وضرب، وإذلال، إلى جانب ظروف الاحتجاز القاسية، حيث تظهر الصور لعملية انتشال جثامينهم، وجود القيود على أيديهم، إضافة إلى آثار التعذيب.

وأشار نادي الأسير إلى أن الاحتلال قتل العشرات من أسرى غزة سواء في المعتقلات، أو بإعدامهم ميدانياً، فيما يواصل إخفاء هويات العشرات من الأسرى من أبناء غزة الذين ارتقوا في المعتقلات كجزء من جريمة الإخفاء القسري التي يتعرض لها الأسرى الفلسطينيون.

وقال النادي: “حتى اليوم لا يكتفي الاحتلال بكثافة هذه الجرائم التي تنفذ أمام مرأى من العالم وأمام عدسات الكاميرا، بل يواصل التحريض على قتل الأسرى والمعتقلين كوجه من أوجه الإبادة، وقد شكّل معتقل سديه تيمان العنوان الأبرز لهذه الجرائم”.

وجدد نادي الأسير نداءاته ومطالباته هيئة الأمم المتحدة بضرورة فتح تحقيق دولي محايد في الجرائم المستمرة بحق المعتقلين والأسرى الفلسطينيين وجرائم الإعدام الميداني، كما ويطالب المنظومة الحقوقية الدولية، بتحمل مسؤولياتها اللازمة أمام كثافة هذه الجرائم، وإنهاء حالة العجز التي تلف دورها، واتخاذ إجراءات واضحة في سبيل محاسبة الاحتلال،

الذي يواصل ممارسة جرائمه بضوء أخضر من قوى دولية واضحة عملت على دعمه على مدار عقود، وقد أصبحت حالة الصمت وغياب المحاسبة أسباباً مركزية في استمرار هذه الجرائم التي تستهدف الوجود الفلسطيني، وحقه في تقرير المصير.

مقالات مشابهة

  • غارات إسرائيلية على موقع لحزب الله وبلدات جنوبي لبنان
  • تحقيق جديد يؤكد فشل الجيش الإسرائيلي في هجوم 7 أكتوبر
  • نادي الأسير يعقب على إعدام 4 أسرى من غزة
  • نادي الأسير: إعدام الاحتلال الميداني بحق أسرى غزة جريمة حرب جديدة
  • نادي الأسير الفلسطيني يدين جريمة إعدام الاحتلال لأسرى فلسطينيين
  • الأونروا تدين القصف الإسرائيلي لمدرسة تابعة لها في غزة
  • مسؤول أمريكي: حرب حماس تلهم كثيرين
  • مسؤول أميركي: حرب حماس تلهم كثيرين
  • الأمم المتحدة: “إسرائيل” قتلت عشرة آلاف امرأة، منهن ستة آلاف أم، تركن خلفهن 19 ألف طفل يتيم
  • تونس تعلن عن قبول المرشحين للرئاسة اعتبارا من 29 يوليو الحالي