التأهل للأولمبياد يضاعف إقبال مصنفي العالم على أبو ظبي جراند سلام للجودو
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
أبوظبي في 16 أكتوبر/وام/ ضاعف حلم المشاركة في دورة الألعاب الأولمبية القادمة (باريس 2024) إقبال المصنفين البارزين عالميا على المشاركة في بطولة "أبو ظبي جراند سلام" للجودو، بصفتها الجولة قبل الختامية لبطولات "جراند سلام" الكبرى لعام 2023.
وتواصل اللجنة المنظمة العليا للبطولات العالمية الـ3 الكبرى للجودو، التي ينظمها اتحاد الإمارات للجودو، من 24 أكتوبر الحالي إلى 3 نوفمبر المقبل، برعاية سمو الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان، نائب حاكم إمارة أبوظبي، استعداداتها المكثفة لاستضافة البطولات الثلاث ومنها "أبوظبي جراند سلام".
ويبرز من بين المشاركين في "أبوظبي جراند سلام" البطل الياباني الأولمبي شوهي أونو الفائز بالذهبية في كل من دورتي ريو دي جانيرو 2016 وطوكيو 2020 لوزن (تحت 73 كجم)، والبطلة الفرنسية كلاريس أجبينينو، الفائزة بلقب بطولة العالم 5 مرات في وزن (أقل من 63 كجم)، وعدد من أبطال العالم في أوزان مختلفة.
وتشهد البطولات الـ3 الكبرى المقررة في أبوظبي مشاركة أكثر من 1700 لاعب ولاعبة (حتى الآن) يمثلون 108 دول، ويتم إغلاق باب الاشتراك قبل إجراء قرعة البطولة يوم الإثنين المقبل، بفندق "الوحدة ميلينيوم" في أبوظبي، عبر تقنية الفيديو، وبحضور عدد من ممثلي اللجنة العليا المنظمة والاتحاد الدولي للعبة ومندوبي المنتخبات المشاركة.
ومع إغلاق باب التأهل لمنافسات الجودو بأولمبياد (باريس 2024)، في أواخر مايو 2024، تزايد الإقبال على المشاركة في "أبوظبي جراند سلام" لدعم فرص التأهل خاصة وأن دورة باريس ستشهد مشاركة 372 لاعبا ولاعبة، وهو عدد أقل ممن شاركوا في أولمبياد طوكيو 2020، والذين كان عددهم 386 لاعبا ولاعبة. أحمد زهران/ إبراهيم نصيرات
المصدر: وكالة أنباء الإمارات
كلمات دلالية: جراند سلام
إقرأ أيضاً:
من العالم.. إحراق «القرآن» في كوبنهاغن وحريق هائل في الولايات المتحدة وقتلى بحريق قرب باريس
قتل وأصيب 12 شخصا، السبت، في حريق وقع بدار للمسنين في منطقة قرب العاصمة الفرنسية باريس.
وقال ميشيل لاكو رئيس بلدية فال دواز “إن 3 أشخاص قُتلوا في حريق اندلع في دار للمسنين بالقرب من باريس اليوم السبت”.
وذكر رئيس البلدية في بيان نقلته وسائل إعلام فرنسية “إن الضحايا الثلاثة كانوا من نزلاء الدار وتبلغ أعمارهم 68 و 85 و 96 عاما”، مضيفا أنهم توفوا نتيجة استنشاق الدخان.
كما أصيب 9 أشخاص آخرون في الحريق الذي اندلع في الدار الواقعة في بلدة بوفيمون قرب باريس.
وأضاف رئيس البلدية أن هناك ضمن المصابين التسعة، 7 نزلاء و2 من أفراد طاقم دار المسنين وقد استنشقوا الدخان، فيما تم نقل 8 منهم إلى مستشفيات مختلفة في منطقة باريس.
وذكر لاكو في تصريح لقناة “بي إف إم”: “هذا أمر خطير بالنسبة لبلدتنا. يبدو أنه كان هناك حادث”. وأضاف أن الحريق تحت السيطرة في الدار الذي يقيم فيه 75 من كبار السن.
وفي تصريح لقناة بي إف إم التلفزيونية، قال “إنه يُعتقد أن الحريق بدأ في غرفة غسيل ملابس وانتشر إلى جزء من الطابق الثالث من المبنى”.
واكد أدريان بونين سينابايين، المتحدث باسم وكالة الدفاع المدني الفرنسية، أنه تم إخماد الحريق بعد نشر 140 رجل إطفاء في مسرح الحادث.
دانماركي يحرق مصحفا أمام السفارة التركية في كوبنهاغن
قال زعيم الحزب اليميني الدنماركي المتشدد راسموس بالودان، عبر منصة “X” “إنه أحرق نسخة من القرآن الكريم أمام السفارة التركية في كوبنهاغن”. وقام بنشر مقطع فيديو وثق خلاله قيامه بإحراق نسخة من المصحف الشريف.
وأضاف بالودان خلال المقطع، بأن الشرطة الدنماركية منعته من تنظيم مثل هذه التظاهرة يوم الجمعة الماضي، بعد مقتل منظم أعمال حرق القرآن في السويد اللاجئ العراقي سلوان موميكا، قائلا إن تنظيمه لفعالية حرق القرآن هذه هي تخليد لذكرى موميكا، حسب تعبيره.
يذكر أن موميكا قتل بالرصاص في حي سكني في مدينة سودورتاليه السويدية الأربعاء الماضي، وقد احتجزت الشرطة 5 أشخاص في التحقيق الأولي، وجميعهم مشتبه بهم في قتله، إلا أنه تم لاحقا الإفراج عنهم.
وقام موميكا بحرق القرآن عدة مرات في السويد، بما في ذلك أول يوم من عيد الأضحى المبارك أمام المسجد الرئيسي في ستوكهولم، الذي وافق 23 يونيو 2023، وقد تم هذا العمل “المستفز” بإذن وحماية من الشرطة السويدية.
باكستان: مقتل 18 جنديا و23 مسلحا في معركة بإقليم بلوشستان
قتل 18 جنديا و23 مسلحا في معركة بمنطقة كلات في إقليم بلوشستان، حسب القوات المسلحة الباكستانية.
وجاء في بيان صحفي صدر عن الهيئة: “في ليلة 31 يناير والأول من فبراير، حاول الإرهابيون إقامة حواجز طرق في منطقة كلات بإقليم بلوشستان”.
وأضاف البيان: “بناء على أمر من قوى معادية، كان هذا العمل الإرهابي الجبان يهدف إلى تعطيل البيئة السلمية لإقليم بلوشستان باستهداف المدنيين الأبرياء بالأساس”.
وتابع أنه “تم على الفور حشد قوات الأمن ووكالات إنفاذ القانون التي تمكنت من إحباط المخطط الشرير للإرهابيين وقتل 23 إرهابيا، مما ضمن الأمن والحماية للسكان المحليين”.
وأكد البيان أنه تم خلال العمليات “قتل 18 جنديا كانوا يقاتلون بشجاعة”.