كشفت مصادر مقربة من النجمة بوجا هجدي عن إنه ا ستكون البطلة الرئيسية لفيلم شاهد كابور الجديد الذي ستدور أحداثه في إطار من الحركة والتشويق.

 

ووفق إنديا توداي، الفيلم لم يتم الاستقرار على عنوانه الرسمي حتى الآن، ولكن اصبح من المؤكد طرحه للعرض خلال عام 2024، على أن تكون هذه هي التجربة الأول لبوجا في البطولة أمام شاهد كابور، وسيكون من إخراج روشان اندروز.

بودجا وشاهد كابورإنطلاق التصوير

 

وكانت قد كشفت مصادر مقربة من الفنان الشاب شاهد كابور، عن أن النجم الهندي الكبير سيبدأ تصوير مشاهد فيلمه الجديد خلال شهر أكتوبر الجاري.

 

ووفق موقع إنديا توداي، الفيلم سيشهد عودة شاهد كابور لعالم السينما من جديد بعد غياب، عبر هذا الفيلم الذي لم يتم الكشف حتى الآن عن عنوانه الرسمي.

 

والفيلم الجديد الغير معلن عن عنوانه، سيكون من إنتاج شركة "سيدهارث روي كوبار" RKF.

 

جديد أسرة كابور

 

في الوقت نفسه، يستعد فرد آخر من أسرة كابور، لطرح أحدث أفلامه، حيث تنبأ الخبراء في مجال سينما بوليوود، أن يكون فيلم Animal الجديد للنجم رانبير كابور، الفيلم الأكثر دموية الذي سبق وأن طرح لرانبير في مسيرته المهنية.

 

ووفق "إنديا توداي"، الفيلم الذي من المقرر أن يطرح في الأول من ديسمبر المقبل، سيكون الأكثر دموية لما سيحتويه من مشاهد عنف لم تشهدها بوليوود من قبل.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: بوليوود أفلام بوليوود

إقرأ أيضاً:

ما الذي تخشاه دول عالمية وإقليمية من الوضع الجديد بسوريا؟

يعيش المشهد السوري مرحلة حساسة منذ الإعلان عن التحرير في دمشق، مما دفع دولا إقليمية وعالمية لإعادة تقييم مواقفها والتسابق للتواصل مع الإدارة الجديدة.

ويرى الكاتب والباحث السياسي السوري سعد الشارع أن هذه التطورات تعكس عوامل جيوسياسية وأمنية معقدة، مما يثير مخاوف هذه الدول من تداعيات الوضع الجديد.

وأشار الشارع -عبر شاشة الجزيرة- إلى أن التحرير في دمشق أحدث انعطافة واضحة في مواقف عديد من الدول، ومن بينها تلك التي كانت تصطف مع نظام بشار الأسد سابقًا.

وأرجع ذلك إلى الأهمية الجيوسياسية لسوريا، التي تجعل من الصعب على أي دولة تجاهل دمشق مهما كانت توجهاتها السياسية.

وأوضح الشارع أن القلق الدولي يتزايد بسبب التوترات المحيطة بسوريا، خاصة مع اشتعال الحرب في قطاع غزة وتصاعد التوتر في لبنان وداخل العراق.

تحييد عن المشهد المتأزم

وبيّن أن هذه الأوضاع قد تؤدي إلى خلق بؤر صراع جديدة، مما يدفع الدول الكبرى إلى محاولة تحييد سوريا عن هذا المشهد المتأزم.

ورغم التحرير، فلا تزال الجغرافيا السورية مسرحا لتنافس عسكري متعدد الأطراف -حسب الشارع- حيث يستمر الوجود العسكري للقوات الأميركية والتركية، إلى جانب الفصائل المحلية، وقوات سوريا الديمقراطية "قسد"، وتنظيم الدولة الإسلامية "داعش" الذي بدأ بتحركات مريبة مؤخرًا.

إعلان

ولذا، يرى الشارع أن هذه التحديات تستدعي تعاونا دوليا واضحا لضمان استقرار سوريا والمنطقة، لافتا إلى أن التحركات الدبلوماسية الأخيرة، من زيارات واتصالات بالقيادة السورية الجديدة، تعكس رغبة دولية في تقليل الاحتكاك بين سوريا وبقية الملفات الإقليمية المشتعلة.

ويكشف التسابق الدولي والإقليمي للتواصل مع الإدارة الجديدة في سوريا عن مصالح متباينة، إذ تسعى بعض الدول لضمان استقرار المنطقة، في حين تحاول أخرى تأمين مواقعها الإستراتيجية.

مقالات مشابهة

  • تركيا تخفض أسعار الفائدة للمرة الأولى منذ فبراير 2023
  • «المركزي التركي» يقرر خفض الفائدة على الليرة للمرة الأولى منذ 2022
  • بابا الفاتيكان يفتح “بابا مقدسا” للمرة الأولى داخل سجن في روما
  • ما هو مقدار الشوكولا الذي يقتلك إن أكلته؟
  • أكرم حسني يبدأ تصوير مسلسله الجديد الكابتن |شاهد
  • شاهد | تصاعد عمليات اليمن.. العدو أمام حرب الصواريخ الأولى
  • الاحتلال الإسرائيلي يشن غارة على البقاع للمرة الأولى منذ وقف إطلاق النار
  • خليجي 26.. منتخب الكويت يفرض التعادل على الإمارات بالشوط الأول
  • نادي العامرات يتوج للمرة الأولى بكأس جلالة السلطان للهوكي .. وصلالة وصيفا
  • ما الذي تخشاه دول عالمية وإقليمية من الوضع الجديد بسوريا؟