الرئيس الكولومبي يشبه الممارسات الإسرائيلية في غزة بأفعال النازية
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
وصف الرئيس الكولومبي جوستافو بترو العدوان الإسرائيلي على غزة بأفعال النازيين.
واحتجت إسرائيل على هذا الوصف، وأعلنت أنها ستوقف صادراتها الأمنية إلى كولومبيا، كما وقال المتحدث باسم الخارجية الإسرائيلية ليور هايات، إنه جرى توبيخ السفيرة الكولومبية مارجريتا مانخاريز بسبب التصريحات التي وصفها بالعدائية.
أخبار متعلقة جوتيريش: الوضع في الشرق الأوسط أصبح على حافة الهاويةمصدر أمني مصري: فتح معبر رفح اليوم لمغادرة الأجانب وتسليم المساعداتوفي رده على ذلك، قال بترو:"إذا اضطررنا إلى قطع العلاقات الخارجية مع إسرائيل، فسوف نقطعها، نحن لا ندعم الإبادة الجماعية".
وأضاف ردًا على تصريحات المسؤولين الإسرائيليين: "هذا ما قاله النازيون سابقًا".
تضامن شعب فنزويلاأكد رئيس فنزويلا نيكولاس مادورو تضامنه والشعب الفنزويلي مع الشعب الفلسطيني في سعيه إلى استعادة حقوقه المشروعة في الحرية والاستقلال.
وأشاد في اتصال مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس مساء الأحد، بالأسلوب الذي يتبعه الرئيس عباس المبني على الحوار والدبلوماسية والسلام، مؤكدا أنه اتخذ قرارًا بإرسال مساعدات إنسانية عاجلة إلى قطاع غزة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: فلسطين المحتلة كولومبيا العدوان الإسرائيلي على غزة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة العدوان الإسرائيلي ضد الفلسطينيين
إقرأ أيضاً:
أول تعليق من الخارجية الفلسطينة على تجدد الغارات الإسرائيلية
أدانت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية بأشد العبارات الهجوم الوحشي المتواصل على شعبنا في قطاع غزة، والذي خلف حتى الآن أكثر من ٢٥٠ شهيداً وعشرات المفقودين ومئات الجرحى أغلبهم من الأطفال والنساء وكبار السن.
وفي بيان لها، اعتبرت الوزارة أن استمرار العدوان على شعبنا واستباحة دماء الأطفال والنساء والمدنيين العزل يمثل هروباً إسرائيلياً رسمياً من استحقاقات تثبيت وقف حرب الإبادة والتهجير وانسحاب جيش الاحتلال من القطاع، وتعطيلاً للجهود الدولية الداعمة لخطة إعادة الإعمار وتوحيد شطري الوطن، وتجسيد الدولة الفلسطينية.
وشددت الوزارة أن الحلول السياسية هي مدخل تحقيق التهدئة ووقف العدوان واستعادة الأفق السياسي لحل الصراع، وتطالب بموقف دولي حازم لتثبيت الوقف الفوري للعدوان.
كما حذرت الخارجية الفلسطينية من اقدام الاحتلال على تنفيذ مخططاته بتهجير أبناء شعبنا.