أطنان من المواد الغذائية.. قوافل المساعدات تنتظر فتح معبر رفح لدخول غزة
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
عرضت فضائية " العربية "، تقريرا يرصد اصطفاف مئات الشاحنات المحملة بالمساعدات الإنسانية والإغاثية في العريش.
جيش الاحتلال الإسرائيلي يزعم عدم قصف قوافل إجلاء الفلسطينيين من غزة قبل فتح معبر رفح.. مئات المساعدات تستعد لدخول قطاع غزة
وأظهرت اللقطات استعداد شاحنات المساعدات في مدينة العريش استعدادات للذهاب إلى معبر رفح الحدودي مع قطاع غزة.
وأفاد مراسل "العربية"،:" ننتظر التحرك من مدينة العريش وحتى رفح كي تبدأ القوافل في دخول غزة وأمامنا حوالي 100 شاحنة محملة بألف طن من المواد الغذائية و 40 ألف بطانية".
ويذكر أن الإعلامي "عمرو أديب" أعلن خلال تقديمه برنامج "الحكاية" المذاع على قناة "إم بي سي مصر"، عن فتح معبر رفح تدخل المساعدات لقطاع غزة ويخرج الرعايا الأجانب.
وقال عمرو أديب، إنه سيتم فتح الحدود المصرية لعبور المساعدات الإنسانية والرعايا الأجانب عبر معبر رفح، متابعا:" الساعة 9 صباحا معبر رفح هيتفتح".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المساعدات المساعدات الإغاثية مصر العريش اخبار التوك شو معبر رفح
إقرأ أيضاً:
الإعلام الحكومي في غزة يدعو للضغط على إسرائيل لوقف سرقة المساعدات الإنسانية
أكد المكتب الإعلامي الحكومي في غزة ان الاحتلال يوفر رعاية كاملة لسرقة المساعدات حيث يقتل عناصر تأمينها لتجويع المدنيين ولخلق بيئة اقتصادية خانقة تؤدي إلى غلاء فاحش في الأسعار وفق خطة ممنهجة في ظل استمرار جريمة الإبادة الجماعية منذ 445 يوما بشكل متواصل
وقال المكتب في بيان له : ما يقوم به الاحتلال من استهداف مباشر ومنهجي لقوافل المساعدات الإنسانية، سواء بمنع دخولها أو عرقلتها أو رعاية سرقتها أو تسهيل نهبها من قبل مجموعات مأجورة وخارجة عن القانون؛ يعد جريمة حرب مكتملة الأركان وفقًا لاتفاقيات جنيف والقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني.
وأضافت : نُدين بأشد العبارات الجريمة التي يرتكبها الاحتلال والمتمثلة في رعاية سرقة المساعدات ومنع وصولها للمدنيين والنازحين وقتل عناصر تأمينها، كما وندين استمرار خطة تجويع المدنيين، وكذلك الجهود الكبيرة التي يبذلها الاحتلال بسياسة رفع الأسعار.
وختم الإعلامي الحكومي في غزة بيانه قائلا : نطالب المجتمع الدولي والأمم المتحدة، والمنظمات الحقوقية والإنسانية، بالتدخل العاجل والضغط على الاحتلال "الإسرائيلي" لضمان تدفق المساعدات دون أي عوائق، وزيادة عددها للقضاء على سياسة التجويع الممنهجة التي يمارسها الاحتلال.