أفضل صفقة ممكنة.. أرخص موبايل أوبو بمعالج كوالكوم قوي وكاميرا 50 ميجابيكسل
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
يعتبر هاتف Oppo A77s من شركة أوبو الصينية خيارًا ممتازًا لراغبي شراء هاتف ذكي بمواصفات مميزة مع سعر مناسب، حيث يقدم الهاتف معالج قوي يقدم أداء سريع وسلس مع بطارية كبيرة، وكاميرا فائقة الدقة.
وجاء Oppo A77s بشاشة مقاومة للمياه والغبار من نوع IPS LCD، قياس 6.56 بوصة، تقدم دقة 720x1612 بيكسل، ومعدل تحديث 90 هرتز في الثانية، ودرجة السطوع 480 شمعة لكل متر مربع، ومستشعر للبصمة تحت الشاشة.
ويقدم Oppo A77s كاميرا خلفية مزدوجة، الرئيسية تأتي بمستشعر بدقة 50 ميجابيكسل ، ومستشعر للعمق بدقة 2 ميجابيكسل، وفلاش LED، وتقنية HDR مع كاميرا أمامية بدقة 8 ميجابيكسل لتصوير السيلفي وإجراء مكالمات الفيديو.
ويعمل Oppo A77s بمعالج ثماني النوى من نوع Snapdragon 680 من شركة كوالكوم الأمريكية بدقة تصنيع 6 نانو، ووحدة رسوميات جرافيك Adreno 610 ، تقترن مع ذاكرة وصول عشوائي 4 و8 جيجا بايت رام ، وسعة تخزين داخلية 128 جيجابايت قابلة للتوسعة.
ويحتوي Oppo A77s على بطارية غير قابلة للإزالة سعة 5000 مللي أمبير في الساعة وتدعم الشحن السريع بقدرة 33 وات وتصل إلى 100% خلال 69 دقيقة.
ويبدأ سعر هاتف أوبو Oppo A77s في السوق المصري من حوالي 7 آلاف و 999 جنيها، علما بأن السعر يختلف حسب النسخة وأيضا حسب المتجر .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أوبو هواتف أوبو أرخص موبايل أوبو أرخص موبايل أوبو بمعالج كوالكوم
إقرأ أيضاً:
إيران: المحادثات مع أمريكا ممكنة لكن على "أساس المساواة"
قال وزير خارجية إيران عباس عراقجي، إنه لا يستبعد إجراء محادثات مع واشنطن، لكنه قال إنها لا يمكن أن تتم إلا على "أساس المساواة" بين البلدين.
وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، قد قال الأسبوع الماضي، إنه أرسل رسالة إلى الزعيم الأعلى الإيراني علي خامنئي يقترح فيها إجراء محادثات بشأن الملف النووي، لكنه حذر أيضاً من أن "هناك طريقتين للتعامل مع إيران.. عسكرياً أو التوصل إلى اتفاق".
وقال عراقجي في مقابلة مع صحيفة إيرانية "إذا دخلنا في مفاوضات مع فرض الطرف الآخر أقصى الضغوط، فإننا سنتفاوض من موقف ضعيف ولن نحقق شيئاً".
وأضاف "يجب إقناع الجانب الآخر بأن سياسة الضغط غير فعالة، حينها فقط يمكننا الجلوس على طاولة المفاوضات على أساس المساواة".
وقال خامنئي أمس الأربعاء إن التفاوض مع إدارة ترامب "سيؤدي إلى استمرار العقوبات وزيادة الضغوط على إيران".
وفي 2018 خلال ولاية ترامب الأولى، انسحبت الولايات المتحدة من الاتفاق النووي المبرم بين طهران والقوى العالمية عام 2015، وأعادت فرض عقوبات أصابت الاقتصاد الإيراني بحالة من الشلل. وردّت طهران بعد عام بانتهاك القيود التي فرضها الاتفاق على أنشطتها النووية.
عراقجي: إيران لن تدخل بمفاوضات مباشرة وعلى واشنطن رفع العقوبات#ايران #العراق #امريكا pic.twitter.com/DYQwM65tht
— وكالة بغداد اليوم (@Baghdadtodayiq) March 13, 2025وقال خامنئي، صاحب القول الفصل في شؤون الدولة، إن طهران لن تتفاوض تحت ضغط "البلطجة" الأمريكية.