طائرات "سوخوي سوبر جيت 100" المدنية تستغني عن المكونات الأجنبية
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
أعلنت مؤسسة "روستيخ" الروسية أنها تعمل على تطوير إلكترونيات جديدة لاستخدامها في طائرات "سوخوي- SJ-100" المدنية الواعدة.
إقرأ المزيد روسيا تختبر محركات جديدة لطائرات "سوخوي SJ-100" المدنية الواعدةوقالت الخدمة الصحفية للمؤسسة:"بدأ معمل (KRET) التابع لمؤسسة روستيخ بإجراءات اعتماد معدات إلكترونية جديدة يصنعها لطائرات سوخوي- SJ-100، للاستغناء عن المكونات الأجنبية التي كانت تستخدم في تلك الطائرات، النسخ السابقة من هذه الطائرات كانت تعتمد على معدات طيران إلكترونية من شركة Thales Avionicsالفرنسية".
وأشار الخبراء في (KRET) إلى أن معدات الطيران الإلكترونية الجديدة التي يطورونها تنتمي إلى معدات الجيل الثالث، وتم تزويدها بأحدث التقنيات التي تتواقف مع أنظمة الكمبيوتر المخصصة للطائرات.
ومن جهته قال المدير التنفيذي لمؤسسة "روستيخ" يفغيني يفتوشينكو:"نعمل اليوم على نطاق واسع لاستبدال وتحديث جميع مكونات وأنظمة طائرات SJ-100، وتتعاون في هذا الأمر عدة مؤسسات وشركات روسية، وتقوم شركة (KRET) بوضع اللمسات الاخيرة على معدات إلكترونية جديدة تطورها لهذه الطائرات للاستعناء عن المعدات المستوردة، ويجري حاليا إعداد الوثائق لاعتماد هذه المعدات".
وتبعا ليفتوشينكو فإن الخبراء في (KRET) وأثناء تطويرهم للمعدات الجديدة استفادوا من الخبرات المكتسبة في تطوير معدات طائرات Il-96-300، و وTu-204/214، وBe-200.
المصدر: سلاح روسيا
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الطيران جديد التقنية طائرات طائرات سوخوي
إقرأ أيضاً:
المصري لحقوق المرأة يطلق حملة إلكترونية لكسر دوائر العنف
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أطلق المركز المصري لحقوق المرأة، بالتعاون مع السفارة الفرنسية، حملته الإلكترونية "كسر دوائر العنف"، وتأتي هذه الحملة في إطار الحملة الدولية الـ16 يوما، وتستمر لمدة ثلاثة أشهر لتحقيق أهدافها في مكافحة العنف ضد المرأة.
تسعى الحملة إلى إحداث نقلة نوعية في التعامل مع قضية العنف ضد المرأة في مجتمعنا، من خلال توعية أوسع، وتمكين الناجيات، وبناء مجتمع أكثر عدالة ومساواة.
وتهدف الحملة الالكترونية "كسر دوائر العنف" إلى تحقيق الأهداف التالية:
توعية المجتمع: تسليط الضوء على مختلف أشكال العنف ضد المرأة، وتوضيح عواقبه الوخيمة، وكسر الحواجز النفسية التي تمنع الضحايا من طلب المساعدة.
تمكين الناجيات: دعم الناجيات قانونيًا ونفسيًا، وتمكينهن من استعادة حقوقهن، والاندماج في المجتمع.
تشجيع المشاركة المجتمعية: حشد كل الجهود المجتمعية لمكافحة العنف، وتشجيع الإبلاغ عن الحالات، وتقديم الدعم للناجيات.
بناء مجتمع خالٍ من العنف: تغيير القوانين والأعراف الاجتماعية التي تمكن العنف، وبناء ثقافة الاحترام والتسامح.
وأضاف المركز، أن تنفذ الحملة مجموعة من الأنشطة المتنوعة، منها:حملة توعية مكثفة: من خلال إنتاج فيديوهات قصيرة ومؤثرة، وبوسترات تفاعلية، يتم نشرها على مختلف منصات التواصل الاجتماعي، لتسليط الضوء على مختلف أشكال العنف، وتوضيح كيفية التعرف عليها والإبلاغ عنها، تقديم الاستشارات القانونية المجانية: تقديم الاستشارات القانونية المجانية اللازمة لضحايا العنف ضد المرأة، بناء شراكات مجتمعية: التعاون مع المؤسسات الحكومية والمنظمات الأهلية لبناء شبكة دعم للناجيات.