يقدم موقع صدى البلد معلومات قانونية عن عقوبات الترويج لممارسة الرذيلة والاتجار في البشر؛ وذلك حتى لا يقع أحد تحت طائلة العقوبات فيما يلي:

نصت المادة الأولى  من قانون مكافحة الدعارة رقم 10 لسنة 1961، "كل من حرض شخصًا ذكرًا كان أو أنثى على ارتكاب الفجور أو الدعارة أو ساعده على ذلك أو سهله له، وكذلك كل من استخدمه أو استدرجه أو أغواه بقصد ارتكاب الفجور أو الدعارة يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن سنة ولا تزيد على ثلاث سنوات وبغرامة من مائة جنيه إلى ثلاثمائة جنيه".

ويعاقب بالحبس مدة لا تزيد على ثلاث سنوات وبغرامة لا تزيد على مائه جنيه، كل من أعلن بأى طريقة من طرق الإعلان دعوة تتضمن إغراء بالفجور أو الدعارة أو لفت الأنظار إلى ذلك. 

ويستتبع الحكم بالإدانة فى إحدى الجرائم المنصوص عليها فى هذا القانون وضع المحكوم عليه تحت مراقبة الشرطة مدة مساوية لمدة العقوبة، وذلك دون إخلال بالأحكام الخاصة بالمتشردين.

كما أن جريمة الفعل الفاضح المخل بالحياء تقع بين السر والعلانية، ولها أركان وشروط تحدد الإتهام، وتعرض القانون لجريمة الفعل الفاضح المخل بالحياء وجرم كل فعل يخل بحياء الغير وتحدث عن جريمتين للفعل الفاضح.

عقوبة الاتجار بالبشر 

وطبقا لقانون مكافحة جرائم الاتجار بالبشر، فقد نص فى مادته الـ 5 على أن يعاقب كل من ارتكب جريمة الاتجار بالبشر بالسجن المشدد وبغرامة لا تقل عن خمسين ألف جنيه ولا تجاوز مائتي ألف جنيه أو بغرامة مساوية لقيمة ما عاد عليه من نفع أيهما أكبر.

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

هدوء حذّر في الأبيض بعد ثالث هجوم بالطائرات المسيرة

 

أفادت مصادر “التغيير” بأن قوات الدعم السريع أطلقت أكثر من عشر طائرات مسيرة استهدفت مقر قيادة الفرقة الخامسة مشاة بالمدينة، إلا أن الدفاعات الجوية التابعة للجيش تصدت للهجوم وتمكنت من إسقاط جميع الطائرات دون تسجيل خسائر في الأرواح

التغيير: الأبيض

عاد الهدوء الحذر إلى مدينة الأبيض بولاية شمال كردفان صباح اليوم الخميس، عقب تعرضها لهجوم جديد بطائرات مسيرة من قبل قوات الدعم السريع يوم أمس في ثالث استهداف من نوعه خلال الفترة الأخيرة.

وأفادت مصادر “التغيير” بأن قوات الدعم السريع أطلقت أكثر من عشر طائرات مسيرة استهدفت مقر قيادة الفرقة الخامسة مشاة بالمدينة، إلا أن الدفاعات الجوية التابعة للجيش تصدت للهجوم وتمكنت من إسقاط جميع الطائرات دون تسجيل خسائر في الأرواح.

وكانت الأبيض قد شهدت خلال الأيام الماضية سلسلة هجمات مماثلة بالطائرات المسيرة ما أثار حالة من الخوف والهلع وسط السكان خاصة مع تحليق الطائرات في سماء المدينة وأصوات المضادات الأرضية التي تصدت لها.

وتعيش المدينة ظروفا صعبة في ظل الحصار وتدهور الأوضاع المعيشية في وقت يطالب فيه المواطنون بتدخل عاجل لرفع المعاناة وتوفير الاحتياجات الأساسية.

ومع اندلاع القتال بين الجيش وقوات الدعم السريع في العاصمة الخرطوم ومناطق أخرى، شهدت حاضرة ولاية شمال كردفان، الأبيض، مواجهات عسكرية دامية بين طرفي القتال، ما أدى إلى سقوط مئات القتلى والجرحى وسط المدنيين جراء القصف العشوائي المتبادل.

ومنذ 15 أبريل الماضي، تحاول قوات الدعم السريع دخول المدينة والسيطرة عليها، فيما يواصل الجيش حماية قيادة الفرقة الخامسة مشاة والمواقع الاستراتيجية داخل المدينة.

وتتمتع مدينة الأبيض بموقع استراتيجي في غرب البلاد، حيث تضم أكبر سوق لمحصول الصمغ العربي على مستوى العالم، وأسواقاً أخرى للمحاصيل والماشية، إلى جانب ارتباطها بطريق الصادرات الرابط بين ولايات غرب السودان المختلفة.

الوسومالابيض الدعم السريع المسيرات الانتحارية

مقالات مشابهة

  • رسائل غامضة في لوس أنجلوس.. نداء استغاثة أم احتجاج خفي؟
  • هدوء حذّر في الأبيض بعد ثالث هجوم بالطائرات المسيرة
  • الداخلية تضبط قضايا تجارة عملة بقيمة 7 ملايين جنيه
  • توفير الحوافز .. مجلس الوزراء يوضح آليات تصدير العقار
  • سفير مصر ببروكسل يستعرض التجربة المصرية لمكافحة جريمة الاتجار في البشر
  • خبير قانوني يوضح حصانة رؤساء الدول وفق القانون الدولي
  • الداخلية تضبط قضايا عملة بقيمة 7 ملايين جنيه
  • فرصة ثانية لـوحش الكون بعد حكم السجن 3 سنوات بتهمة الاتجار بالبشر
  • تجديد حبس متهم بغسل 11 مليون جنيه حصيلة الاتجار غير المشروع في العملة
  • لماذا رفضت مصر مقترح إدارة قطاع غزة؟.. سمير فرج يوضح| فيديو