سكاي نيوز عربية:
2024-09-17@00:25:38 GMT

أنباء تتحدث عن إمكانية فتح معبر رفح اليوم

تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT

كشفت شبكة "أي بي سي نيوز" الأميركية عن إمكانية فتح معبر رفح الذي يربط قطاع غزة بمصر، اليوم الإثنين.

ونقلت الشبكة عن مصدر قوله، إنه سيتم فتح معبر رفح لبضع ساعات يوم الإثنين ثم إغلاقه مرة أخرى في وقت متأخر من بعد الظهر.

ولم يحدد المصدر الأوقات الدقيقة للفتح والإغلاق التي ستتم للمعبر.

ولا تزال قافلة المساعدات الموجهة من مصر إلى غزة تنتظر قرب معبر رفح البري في انتظار التوصل لاتفاق يسمح بعبورها إلى داخل الأراضي الفلسطينية، فيما كشف مصدران مصريان لموقع "سكاي نيوز عربية" تفاصيل وطبيعة المساعدات التي تحملها القافلة.

وأعلن التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي في مصر عن تنظيم قافلة مساعدات إنسانية لقطاع غزة بناء على توجيهات من الرئيس عبد الفتاح السيسي.

كذلك أعلنت الخارجية المصرية عن تخصيص مطار العريش في شمال سيناء لاستقبال المواد الإغاثية الدولية المخصصة لقطاع غزة.

وقال عضو التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي بمصر، مصطفى زمزم لموقع "سكاي نيوز عربية" إن القافلة وصلت شمال سيناء منذ عدة ساعات وفي انتظار الضوء الأخضر من السلطات المصرية للعبور إلى قطاع غزة.

وتشارك في القافلة 120 شاحنة كبيرة تحمل حوالي ألف طن من المواد الغذائية المعلبة والجافة وعبوات مياه.

كما تحتوي القافلة على 300 ألف عبوة دواء ومستلزمات طبية، و50 ألف بطانية و80 خيمة إيواء إغاثية، و250 ألف قطعة ملابس شتوية.

ويشارك بنك الطعام المصري بـ41 شاحنة، وتشمل الأغذية التي اختار البنك إرسالها موادا صالحة للأكل بدون طهي (كمية كبيرة من المياه المعدنية- لبن- عسل- تمر- جبن أبيض - فول معلب- لحوم معلبة).

 

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات معبر رفح مصر غزة عبد الفتاح السيسي الخارجية المصرية بنك الطعام المصري رفح فلسطين غزة معبر رفح مصر غزة عبد الفتاح السيسي الخارجية المصرية بنك الطعام المصري شرق أوسط معبر رفح

إقرأ أيضاً:

تجدد المواجهات في معبر باب سبتة مع فشل محاولة اقتحام جديدة

تجددت هذه الليلة، المواجهات، لكن بشكل محدود، بين القوات العمومية والعشرات من المرشحين للهجرة غير النظامية، على مقربة من معبر باب سبتة.

وهذه هي الليلة الثالثة من هذه الأحداث التي بدأت بدعوات في وسائل التواصل الاجتماعي تحث على بدء هجرة جماعية بالقوة إلى سبتة، ولقد شارك في تنفيذها أفراد يتحدرون من المغرب كما من دول جنوب الصحراء.

وأخفقت مجموعات أقل تعدادا من السابق، ممن لا زالت تمتلك التصميم، على تخطي العقبات التي شكلتها التعبئة الأمنية، في الوصول إلى السياج الحدودي بعد تدخل قوات الأمن. ردا على ذلك، وكما حدث في اليومين السابقين، ألقى الشبان بوابل من الحجارة على هذه القوات، قبل أن تتحول المناوشات إلى مطاردات في الجانب الشمالي من بلدة الفنيدق.

وبشكل عام، عاد الهدوء إلى منطقة الحدود مع سبتة بشكل متقطع بعد يوم كامل من الاضطرابات جراء محاولة الآلاف من المهاجرين غير النظاميين غالبيتهم يافعون، تنفيذ هجرة جماعية بالقوة.

ولا تعرقل مطامح هؤلاء حتى الاعتقالات التي طالت من يدعون لهذه العمليات عبر وسائل التواصل الاجتماعي، ولا ما حدث يوم الأحد عندما حاول مئات الأشخاص عبور الجبال نحو سبتة، رامين الحجارة ومسببين أضرارًا في السياج الحدودي. هذا المساء، بدأت مجموعات من هؤلاء نجحت في تجنب حملة الاعتقالات، في التدفق على السياج من منطقة واد الضاويات، حيث رصدت السلطة حركة غير اعتيادية، وهي في الوقت الحالي، قد فعلت بروتوكول التدخل مثل البارحة.

وبحسب السلطات المحلية، فقد جرى توقيف 4455 مرشح للهجرة، منهم 3795 مغربي راشد و141 قاصر و519 مهاجر أجنبي. في الفترة الممتدة بين 11 و16 شتنبر.

وفق المصدر ذاته، فقد حدثت ست محاولات للهجوم الجماعي قصد الهجرة غير النظامية جرى إفشالها من طرف القوات العمومية والأمنية، ودون أن يتسلل أي واحد للثغر المحتل.

كذلك، جرى توقيف 70 مشتبها فيه يالتحريض على هذه الهجرة، منهم أشخاص يتحدرون من دول جنوب الصحراء والجزائر، وبين هؤلاء سيدة ظهرت تقدم تصريحات لوسائل الإعلام المحلية قرب معبر باب سبتة.

ليس ذلك فقط، بل هناك موعد جديد: 30 سبتمبر. مرة أخرى يتم الدعوة للمشاركة الجماعية فيما يسمونه «الهجوم» على الثغر المحتل.

لا تزال تداعيات ما حدث قبل 24 ساعة مستمرة، وهو حدث غير مسبوق. ثلاث محاولات اقتحام للسياج في غضون ساعات قليلة، قادها مهاجرون من دول جنوب الصحراء، وأغلبهم مغاربة وجزائريون، بينهم العديد من القُصّر.

أطفال لم تتجاوز أعمارهم حتى 10 سنوات. هذا هو أكثر ما لفت الانتباه في هذا التحرك الذي استند إلى دعوات جماعية للعبور نُشرت عبر «فايسبوك»، مجموعات «واتساب»، وتطبيقات أخرى. كل ذلك يعتمد على معلومات زائفة، وفيديوهات من «تيك توك» بوعود مضللة. إنها الوسيلة المثالية لتحريك الجماهير، وهي ما دفع مئات الأشخاص ليس فقط لمحاولة الدخول إلى المدينة، بل أيضًا لمواجهتهم قوات الأمن دون خوف، ورميهم بالحجارة، وتخريب الممتلكات العامة في الشوارع، وإلحاق الأضرار بالحافلات، وإشعال النيران.

لم يتمكن أي من هؤلاء الأشخاص من دخول سبتة، لكن تم تسجيل حقيقة مقلقة: وجود كتلة اجتماعية واسعة تعبر بهذه الطريقة عن استيائها من المغرب، وتسعى أو تدعي أنها تسعى لتدمير كل شيء.

في هذا الصباح، استمر ظهور بعض المجموعات المعزولة، فيما حاول آخرون القفز إلى البحر، بما في ذلك امرأة. إنها المحاولات الفردية المتبقية، حيث يظل الهدف الوحيد هو الوصول إلى سبتة.

رغم عودة الهدوء بشكل مؤقت، إلا أن مخاوف السكان المحليين تتزايد بسبب حوادث الهجرة الجماعية هذه.

وتقدم السلطات كمقياس لنجاح خطتها، إعاقة عبور الآلاف إلى سبتة بفضل التعبئة الأمنية غير الاعتيادية، إلا أن الثغرات التي تسللت منها حشود متفرقة من المئات من المرشحين للهجرة، إلى الفنيدق ثم وصولا إلى الحدود، أفضت في نهاية المطاف إلى الاضطرابات التي حدثت.

في الواقع، لم تنشأ عن العرض الأمني الهائل الذي قدمته السلطات قبل 15 سبتمبر نتائج كبيرة على صعيد إيقاف الحملة نفسها. من الواضح أن الأعداد الكافية من القوات العمومية لم تكن متوفرة، لكن السلطات قررت المضي في الخطط يملؤها الأمل في تراجع اليافعين عن تنفيذ محاولة الهجرة الجماعية بعد الاستعراض الهائل للقوات الأمنية على شاطئ الفنيدق. من دون مساعدة القوات المسلحة في الجبال، والدرك الملكي، كانت خطط السلطات هذه ستعاني بشدة.

ستتم مراجعة النتائج وتحليلها؛ فالأضرار المادية كبيرة، ليست فقط في الحدود، بل وفي الفنيدق بشكل أكبر حيث لم تنفع الإجراءات المتخذة من قبل في إبعاد البلدة عن التحول إلى ساحة حرب حقيقية طوال الليلة الماضية.

 

كلمات دلالية المغرب سبتة هجرة

مقالات مشابهة

  • تجدد المواجهات في معبر باب سبتة مع فشل محاولة اقتحام جديدة
  • المعابر: معبر الكرامة سيعمل غدًا في كلا الاتجاهين
  • رد مثير من نجم شتوتجارت على إمكانية إيقاف خطورة بيلينجهام
  • الشيكل يتراجع على وقع أنباء قرب إقالة غالانت واستمرار الحرب
  • عاجل: انخفاض طفيف في سعر الدولار بمصر اليوم الاثنين: 16 سبتمبر 2024
  • مراسل «إكسترا نيوز» من معبر رفح: إسرائيل رفضت دخول الخيام لقطاع غزة
  • اليوم.. عودة البنوك للعمل بعد إجازة المولد النبوي 2024.. اعرف المواعيد
  • أنباء عن إطلاق نار قرب ترامب وحملته تصدر بيانا عاجلا.. هل نجا من محاولة الإغتيال الثانية؟
  • اليوم.. محاكمة المتهمين بقتل طالب فى مشاجرة بالزيتون
  • «حياة كريمة» تطلق قوافل طبية في مرسى علم اليوم: الكشف والعلاج مجانا