مخرج إيراني شهير وزوجته يتعرضان للطعن حتى الموت في منزلهما
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
ذكرت وسائل إعلام رسمية الأحد أن المخرج السينمائي الإيراني الشهير داريوش مهرجوي وزوجته تعرضا للطعن حتى الموت في منزلهما على يد مهاجم مجهول.
ونقلت وكالة الأنباء الإيرانية (إيرنا) عن حسين فاضلي، المسؤول القضائي، قوله إنه تم العثور على مهرجوي وزوجته وحيدة محمد فر ميتتين مصابين بجروح بسكين في رقبتهما.
وقال فاضلي إن ابنة المخرج، منى مهرجوي، عثرت على الجثتين عندما ذهبت لزيارة والدها ليلة السبت في المنزل الواقع في إحدى الضواحي التي تبعد حوالي 30 كيلومتراً (19 ميلاً) غرب العاصمة طهران.
وقال التقرير إن السلطات تحقق في الأمر ولم يقدم أي تكهنات بشأن الدافع للجريمة، على الرغم من أن الزوجة اشتكت من تعرضها لتهديد بالسكين على وسائل التواصل الاجتماعي في الأسابيع الأخيرة.
وكان مهرجوي (83 عاماً) معروفا بأنه أحد مؤسسي الموجة السينمائية الجديدة في إيران في أوائل السبعينيات والتي ركزت بشكل أساسي على الواقعية. وحصل على العديد من الجوائز، منها جائزة هوغو الفضية من مهرجان شيكاغو السينمائي الدولي عام 1998 وجائزة الصدف الذهبي من مهرجان سان سيباستيان السينمائي الدولي عام 1993.
يذكر أن مهرجوي درس في برنامج السينما في جامعة كاليفورنيا، لوس أنجلوس في أوائل الستينيات، بحسب أسوشيتد بريس.
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
آمبر هيرد تدعم بليك ليفلي ضد مخرج "It Ends With Us"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
دعمت الممثلة آمبر هيرد، زميلتها الممثلة بليك ليفلي، وسط مزاعمها بالتحرش الجنسي ضد جاستن بالدوني بطل ومخرج فيلم "It Ends With Us"؛ والذي اتهمته بمحاولة شن حملة تشويه سمعة ضدها، حيث استأجر نفس فريق العلاقات العامة للأزمات مثل زوج “هيرد” السابق جوني ديب خلال محاكمتهما بتهمة التشهير التي حظيت بتغطية إعلامية كبيرة في عام 2022.
قالت هيرد في بيان لها بشأن الموقف لشبكة "إن بي سي نيوز": "وسائل التواصل الاجتماعي هي التجسيد المطلق للمثل الكلاسيكي القائل بأن "الكذبة تسافر نصف الكرة الأرضية قبل أن تتمكن الحقيقة من ارتداء حذاءها. لقد رأيت هذا بنفسي وعن قرب، إنه أمر مرعب ومدمر".
وتتضمن دعوى “ليفلي” رسائل نصية ورسائل بريد إلكتروني بين “بالدوني” وفريق العلاقات العامة الخاص به توضح استراتيجيتهم عبر الإنترنت بعد انتشار شائعات عن خلاف بين الاثنين في موقع التصوير.
وجاء في الشكوى: "شرع السيد بالدوني وشركاؤه في تنفيذ خطة صحفية ورقمية متطورة انتقامًا لممارسة السيدة ليفلي لحقها المحمي قانونًا في التحدث عن سوء سلوكهم في موقع التصوير، مع الهدف الإضافي المتمثل في ترهيبها وأي شخص آخر من الكشف علنًا عما حدث بالفعل". وفق موقع فارايتي.